كلمات أغنية ضي القناديل

اقرأ في هذا المقال


قصة أغنية ضي القناديل :

تلك الكلمات الرائعة التي كتبها الملحن والشاعر اللبناني إلياس الرحباني زوج الفنانة اللبنانية نهاد حداد لتقوم بغنائها الفنانة اللبنانية فيروز عام ألف وتسعمائة وستون، على أن يقوم بتلحينها الموسيقار محمد عبد الوهاب والذى سبق له أن لحن لها أشهر وأنجح وأروع أغانيها مثل  أغنية “خايف أقول اللي في قلبي” وأغنية “يا جارة الوادي” وأغنية ” سكن الليل ” وغيرها الكثير.

ويذكر جورج خوري الكاتب اللبناني في كتابه “حكايتي مع عبد الوهاب” حيث قال: سافر محمد عبد الوهاب إلى لبنان ليسمع اللحن لفيروز حيث قام بغناء الأغنية بصوته، حيث أعجبت فيروز باللحن وقالت: إنه لحن رائع ويعبر تماماً عن مضمون الكلمات، ولكنها اعترضت على الكلمات التي كتبها زوجها إلياس وقالت لعبد الوهاب: إنّ كلمات الأغنية جريئة بعض الشيء ولا تتناسب مع شخصيتها ووقارها الذي وضعته لنفسها منذ بدايتها الفنية، ولكن مع هذا قالت فيروز إن فكرة الأغنية مثل ضي القناديل وشارع الضباب والمواعيد الجميلة توحي بسرد حكاية لإحدى بنات الليل وأنها بطبيعتها ترفض تماماً أن تغنيها بصوتها وأنها أضمن لها وحفظاً لها على وقارها أن ترفض غناءها.

وقال محمد عبد الوهاب رداً على فيروز: إنّ الفنانة الحقيقية هي التي تقدم الأغنية وتمثلها وتعيش فصول حكايتها، ولكن الكثير من المطربات يقلن ما لا يفعلن، وعندها عاد الموسيقار محمد عبد الوهاب إلى مصر ورفض مراراً استبدال فيروز بأي مطرب أو مطربة ولعدة سنوات لأمله بتغيير رأيها في يوم من الأيام، وبعد يأس محمد عبد الوهاب من فيروز وتحديداً بعد عامين قرر عرض الأغنية على عبد الحليم حافظ، وفعلاً حدث ذلك ووافق حليم على غنائها حيث قام بتحويل لهجة الكلمات من اللهجة اللبنانية إلى اللهجة العامية المصرية وقام بتغيير اسمها من “شارع الضباب” إلى “ضي القناديل” حيث قام بتقديمها إلى الجمهور في حفل عام 1964 وكانت من أروع ما قدمه الثنائي محمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ.

كلمات أغنية ضي القناديل:

كلمات: عاصي الحلاني

ألحان: محمد عبد الوهاب

ضي القناديل، ضي القناديل.

ضي القناديل، والشارع الطويل.

ضي القناديل، والشارع الطويل.

فكرني يا حبيبي، بالموعد الجميل.

بليالي سهرناها، بليالي سهرناها.

وسهروا القناديل سهروا يا حبيبي.

يا شارع الضباب.

مشيتك أنا مرة بالعذاب ومرة بالهنا.

يا شارع الضباب.

مشيتك أنا مرة بالعذاب ومرة بالهنا.

يا شارع الضباب.

مشيتك أنا مرة بالعذاب ومرة بالهنا.

مشيتك وحبي، يسأل على دربي.

بفراغ الليل، الليل، الليل.

والطريق وقلبي، وقلبي.

مشيتك وحبي، يسأل على دربي.

بفراغ الليل، الليل، الليل.

والطريق وقلبي، وقلبي.

مشيتك وحبي، يسأل على دربي.

بفراغ الليل، الليل، الليل.

والطريق وقلبي.

تحت القناديل نشكي والضي العليل يبكي.

تحت القناديل نشكي والضي العليل يبكي.

تحت القناديل نشكي والضي العليل يبكي.

حكينا، حكينا والدمع في عينينا.

رايح، رايح ولا تسأل علينا.

حكينا، حكينا والدمع في عينينا.

رايح، رايح ولا تسأل علينا.

حكينا، حكينا والدمع في عينينا.

رايح، رايح ولا تسأل علينا.

حكينا، حكينا والدمع في عينينا.

رايح، رايح ولا تسأل علينا.

ولا تسأل علينا.

رايح، رايح.

ضي القناديل، والشارع الطويل.

ضي القناديل، والشارع الطويل.

فكرني يا حبيبي، بالموعد الجميل.

بليالي سهرناها، بليالي سهرناها.

وسهروا القناديل سهروا يا حبيبي.

يا شارع الحنين ضيعنا الهوى.

فاتتنا السنين أنا وأنت سوى.

يا شارع الحنين ضيعنا الهوى.

فاتتنا السنين أنا وأنت سوى.

يا شارع الحنين ضيعنا الهوى.

فاتتنا السنين أنا وأنت سوى.

للنسمة الغريبة، لأيامنا القريبة.

للنسمة الغريبة، لأيامنا القريبة.

حنينا وإشتاقنا للخطوة الحبيبة.

للخطوة الحبيبة.

للنسمة الغريبة، لأيامنا القريبة.

للنسمة الغريبة، لأيامنا القريبة.

حنينا وإشتاقنا للخطوة الحبيبة.

للخطوة الحبيبة.

للنسمة الغريبة، لأيامنا القريبة.

للنسمة الغريبة، لأيامنا القريبة.

حنينا وإشتاقنا للخطوة الحبيبة.

للخطوة الحبيبة.

تحت القناديل نشكي والضي العليل يبكي.

تحت القناديل نشكي والضي العليل يبكي.

تحت القناديل نشكي والضي العليل يبكي.

حكينا، حكينا والدمع في عينينا.

رايح، رايح ولا تسأل علينا.

حكينا، حكينا والدمع في عينينا.

رايح، رايح ولا تسأل علينا.

حكينا، حكينا والدمع في عينينا.

رايح، رايح ولا تسأل علينا.

حكينا، حكينا والدمع في عينينا.

حكينا، حكينا والدمع في عينينا.

رايح، رايح ولا تسأل علينا.

حكينا، حكينا والدمع في عينينا.


شارك المقالة: