يعتبر الاقتصاد التايلاندي من الاقتصادات الحديثة وسريعة النمو وسريع التطوّر، حيث تعتمد دولة تايلاند على الصادرات في اقتصادها. وتحتل تايلاند المرتبة 24 في العالم من حيث قوة الاقتصاد، كما تحتل المرتبة الرابعة في منطقة جنوب شرق آسيا من حيث قوة الاقتصاد.
وصف آخر إصدار للفئات المعدنية من عملة البات التايلاندي:
- فئة عشرة يات، والتي تم سكها على شكل حلقة وقرص، وقد تم سك الحلقة من معدني النحاس والنيكل، أما القرص فقد تم سكه من معدني البرونز والألمنيوم، وقد احتوى وجه العملة على صورة الملك “ماها فاجير ألونكورون”، أما ظهر العملة فقد احتوى على قيمة العملة.
- فئة خمسة بات، والتي تم سكها من معدني النحاس والنيكل، وقد احتوى وجه العملة على صورة الملك “ماها فاجير ألونكورون”، أما ظهر العملة فقد احتوى على قيمة العملة.
- فئة اثنان بات، والتي تم سكها من معدني البرونز والألمنيوم، وقد احتوى وجه العملة على صورة الملك “ماها فاجير ألونكورون”، أما ظهر العملة فقد احتوى على قيمة العملة.
- فئة واحد بات، والتي تم سكها من معدن الفولاذ المطلي بالنحاس، وقد احتوى وجه العملة على صورة الملك “ماها فاجير ألونكورون”، أما ظهر العملة فقد احتوى على قيمة العملة.
- فئة خمسون ساتونغ، والتي تم سكها من معدن الفولاذ المطلي بالنحاس، وقد احتوى وجه العملة على صورة الملك “ماها فاجير ألونكورون”، أما ظهر العملة فقد احتوى على قيمة العملة.
- فئة خمسة وعشرون ساتونغ، والتي تم سكها من معدن الفولاذ المطلي بالنحاس، وقد احتوى وجه العملة على صورة الملك “ماها فاجير ألونكورون”، أما ظهر العملة فقد احتوى على قيمة العملة.
- فئة عشرة ساتونغ، والتي تم سكها من معدن الألمنيوم، وقد احتوى وجه العملة على صورة الملك “ماها فاجير ألونكورون”، أما ظهر العملة فقد احتوى على قيمة العملة.
- فئة خمسة ساتونغ، والتي تم سكها من معدن الألمنيوم، وقد احتوى وجه العملة على صورة الملك “ماها فاجير ألونكورون”، أما ظهر العملة فقد احتوى على قيمة العملة.
- فئة واحد ساتونغ، والتي تم سكها من معدن الألمنيوم، وقد احتوى وجه العملة على صورة الملك “ماها فاجير ألونكورون”، أما ظهر العملة فقد احتوى على قيمة العملة.