تم تسمية جُزر كوك بهذا الاسم؛ نسبة إلى مكتشفها المكتشف جيمس كوك، وتعتبر مدينة آواروا العاصمة الرسمية لجزر كوك، وكما يتحدث شعب جزر كوك باللغة الإنجليزية، وقد تم تأسيس جزر كوك في عام 1965 ميلادي، وتعتمد جُزر كوك في اقتصادها على القطاع الزراعي، حيث تشتهر جزر كوك بزراعة جوز الهند والليمون.
وصف الفئات المعدنية من عملة جزر كوك:
- فئة خمسة دولارات، والتي تم سكها من معدني الفولاذ والنحاس، وقد احتوى وجه العملة على نقش لصورة الملكة إليزابيث الثانية، بالإضافة إلى تاريخ سك العملة، أما ظهر العملة فقد احتوى على نقش لصورة زورق، بالإضافة إلى قيمة العملة، وقد بلغ قطر العملة 30.50 ملم.
- فئة اثنان دولار، والتي تم سكها من معدني الفولاذ والنحاس، وقد احتوى وجه العملة على نقش لصورة الملكة إليزابيث الثانية، بالإضافة إلى تاريخ سك العملة، أما ظهر العملة فقد احتوى على نقش لصورة هاون ومدقة، بالإضافة إلى قيمة العملة، وقد بلغ قطر العملة 27.50 ملم.
- فئة واحد دولار، والتي تم سكها من معدني الفولاذ والنحاس، وقد احتوى وجه العملة على نقش لصورة الملكة إليزابيث الثانية، بالإضافة إلى تاريخ سك العملة، أما ظهر العملة فقد احتوى على نقش لأداة بحر، بالإضافة إلى قيمة العملة، وقد بلغ قطر العملة 29 ملم.
- فئة خمسون سنت، والتي تم سكها من معدني النيكل والصلب، وقد احتوى وجه العملة على نقش لصورة الملكة إليزابيث الثانية، بالإضافة إلى تاريخ سك العملة، أما ظهر العملة فقد احتوى على نقش لصورة سمكة التونة، بالإضافة إلى قيمة العملة، وقد بلغ قطر العملة 24.50 ملم.
- فئة عشرون سنت، والتي تم سكها من معدني النيكل والصلب، وقد احتوى وجه العملة على نقش لصورة الملكة إليزابيث الثانية، بالإضافة إلى تاريخ سك العملة، أما ظهر العملة فقد احتوى على نقش لصورة طائر، بالإضافة إلى قيمة العملة، وقد بلغ قطر العملة 21.50 ملم.
- فئة عشرة سنت، والتي تم سكها من معدني الفولاذ والنحاس، وقد احتوى وجه العملة على نقش لصورة الملكة إليزابيث الثانية، بالإضافة إلى تاريخ سك العملة، أما ظهر العملة فقد احتوى على نقش لصورة لفاكهة البرتقال، بالإضافة إلى قيمة العملة، وقد بلغ قطر العملة 18.50 ملم.