نصائح خلال التحدث مع المتبرع في العمل الخيري

اقرأ في هذا المقال


نصائح خلال التحدث مع المتبرع في العمل الخيري:

  • أن يكون المتحدث طبيعياً: يكن كما هو، ولا يكن شيئاً آخر، ولا يحاول أن يقلد أحداً.
  • أن يكون المتحدث إيجابياً: قادراً على الفعل، ولا يكون سلبياً متحاملاً.
  • أن يكون المتحدث مستمعاً: فالاستماع وسيلة فاعلة لا بدّ أن يُحسن استغلالها في مخاطبة الآخرين.
  • الأسلوب: تشكيل الانفعالات مع الصوت، والتكلم بوضوح حتى مع السرعة وعدم أكل الكلام، وبلع الحروف وتكسرها، والتعلم كيف تُستخدم قوة الصمت، والتحسين من نقل تعابير الوجه وحركة الجسد والإيماءات.
  • التأثير: ما نسبة التأثير في أجزاء الكلام والشخصية؟ حيث أن نسبة التأثير تكون سبعة بالمئة من محتوى المادة، وثمانية وثلاثين بالمئة من الأسلوب، وخمس وخمسين بالمئة للحركة.

سمات المقدمة الناجحة في الحديث مع المتبرع في العمل الخيري:

البداية بمقدمة ناجحة أمر مهم، والتي من أهم سماتها، أن تكون مركزة ولا تطول حتى لا يملها المستمع، وأن تكون مشرقة تجذب انتباه المستمع، وكذلك أن تكون مشوقة للدخول في موضوع العرض، ومن سمات المقدمة أيضاً الملاحظة المهمة بأن لا تعتذر في المقدمة، ﻷنها خطأ فادح في الإلقاء، وفي النهاية إشعار المتبرعين بأنه اقتربنا من الانتهاء؛ حيث تعتبر الخاتمة مهمة جداً وهي انطباع نهائي.

المصدر: اﻹشراف في العمل مع الجماعات، محمد شمس الدين أحمد، 1997.البناء المؤسسي في المنظمات الخيرية، محمد ناجي بن عطية، 2006.تنمية الموارد البشرية والمالية في المنظمات الخيرية، سليمان بن علي العلي، 2005.القيم الخاصة بالعمل بالجمعيات اﻷهلية، رسمي عبد الملك رستم، 2005.


شارك المقالة: