عنود صالح

إنّ التفاصيل الدقيقة لكيفية عمل الإنترنت ليست شيئاً كثيراً ما يتوقف الناس عن التفكير فيه، وتكمن المشكلة في ذلك في الخطر الكامن لخروقات أمان البيانات وسرقة الهوية.

يُعد بروتوكول "CoAP" عبارة عن طبقة تطبيق وبروتوكول مستند إلى الويب مصمم للأجهزة المقيدة مثل المستشعرات وأجهزة الاستشعار لها ذاكرة صغيرة وقوة معالجة محدودة.

تم اختراع وتطوير "MQTT" من قبل شركة "IBM" في أواخر التسعينيات، وكان تطبيقه الأصلي هو ربط أجهزة الاستشعار على خطوط أنابيب النفط بالأقمار الصناعية.

لا يوفر "MQTT" أي دعم لتصنيف الرسائل بأنواعها أو غيرها من البيانات التعريفية لمساعدة العملاء على فهمها.

يُشار إلى الوسيلة التي يتم بها توصيل ارتباطات وعقد الشبكة على أنّها طوبولوجيا الشبكة، ويشير طوبولوجيا الشبكة الفعلية إلى وسيط نقل الإشارات المادية.

الموجهات هي معدات شبكات مهمة تتحكم في تدفق البيانات عبر الشبكة، وتحتوي أجهزة التوجيه على واجهة إدخال وإخراج واحدة أو أكثر يتم من خلالها استلام الحزم وإرسالها.

تماثل علاقة "TCP / IP" إرسال رسالة مكتوبة على شكل ألغاز عبر البريد إلى شخص ما، كما تم تدوين الرسالة وتجزئة اللغز إلى قطع.

كانت هناك تغييرات كبيرة في شبكات المنطقة الواسعة على مدار السنوات القليلة الماضية وليس هناك ما هو أكثر أهمية من "WAN" المعرفة بالبرمجيات أي "SD-WAN".

استخدمت أجهزة مودم الهاتف القديم واجهة قياسية لتوصيل أجهزة المودم الخارجية بأجهزة كمبيوتر تسمى "RS-232".

تُعد "LLC" أحد الطبقتين الفرعيتين اللتين يتم فيهما تقسيم طبقة ارتباط البيانات لنموذج "OSI" ذي الطبقات السبعة.

توفر الطبقة الفرعية "MAC" واجهة بين "SCC" و"PHY" وتتضمن الطبقة الفرعية "MAC" من الناحية المفاهيمية كياناً إدارياً يسمى "MLME"، كما يوفر هذا الكيان واجهة الخدمة.

لا يتم إرسال دفق البيانات من جهاز إلى آخر مباشرة ولكن يجب أن يمر عبر عدد من الطبقات، وتسمى الطبقات الموجودة في نفس المستويات النظراء ولديها مجموعة من البروتوكولات للاتصال.

الخدمات الموجهة بالاتصال والخدمات غير المتصلة هما خدمتا نقل البيانات التي توفرها بروتوكولات طبقة الشبكة وبروتوكولات طبقة النقل.

إنّ الهدف من وجود "NAT" هي أنّ استخدام "IPV4" أي "32 بت" والذي سيعطي حوالي "4.2 مليار IP" فريد.

تُعد الشبكات الفرعية هي طريقة تجزئة الشبكة إلى شبكتين أو شبكتين أصغر ويزيد من كفاءة التوجيه ممّا يساعد على تعزيز أمان الشبكة ويقلل من حجم مجال البث.

في طريقة التوجيه العشوائي "random routing" تُرسل الحزم مضيفاً عن طريق مضيف أو عقدة بواسطة عقدة إلى أحد جيرانها بشكل عشوائي.

ستكون شبكات الحاسوب دائماً وسيلة سريعة ومريحة لنقل المعلومات ومشاركتها ولكن يجب أن يكون الناس على معرفة بعواقبها أيضاً.

يُعد "BISDN" هو امتداد لـ "ISDN" أي أنّه يحتوي على قدرة النطاق الضيق لـ "ISDN" ولكن أيضاً قدرة النطاق العريض.

تُعتبر خدمة الشبكة هي قدرة تسهل تشغيل الشبكة، كما يتم توفيره عادةً بواسطة خادم ويمكن تشغيل خدمة واحدة أو أكثر.

يحدث ضعف الإرسال عندما تختلف الإشارة المستقبلة عن الإشارة المرسلة، كما يمكن إرسال إشارة كإشارة تماثلية أو يمكن إرسالها كإشارة رقمية.

يعرض الكمبيوتر وأجهزة الاتصال الأخرى البيانات في أسلوب إشارات، كما تنتقل الإشارات بين الأجهزة المتصلة في شكل طاقة كهرومغناطيسية ومن ثم تُعد الإشارات إشارات كهرومغناطيسية.

في الشبكات هناك أنواع متعددة من خوارزميات التوجيه يتم تجميعها جميعاً أو تصنيفها بناءً على التعديل الذي يحدث لجدول التوجيه.

يواجه مقدمو خدمات الإنترنت تحدياً هائلاً في توفير موارد الشبكة بسبب النمو السريع للإنترنت والتقلبات الواسعة في أنماط حركة المرور الأساسية.

في نظام التحكم في الازدحام في الحلقة المفتوحة يتم اعتماد أساليب محددة لإيقاف الازدحام قبل وقوعه.

تعمل آليات التحكم في الازدحام في الحلقة المغلقة على تقليل الازدحام بعد حدوثه، كما تم استعماله للعديد من الآليات من خلال بروتوكولات مختلفة.

لدى العميل رسالة طلب يترجمها "RPC" ويرسلها إلى الخادم وقد يكون هذا الطلب إجراءً أو استدعاءً لوظيفة إلى خادم بعيد.

عندما يريد أحد البرامج الموجودة في أحد أجهزة الكمبيوتر طلب شيء ما من برنامج آخر يعمل على كمبيوتر آخر في شبكة مختلفة.

يتمثل الاختلاف الرئيسي بين المجال وخادم اسم المجال "DNS" في أنّ المجال يمكن أن يكون جزءاً من سلسلة تساعد في تحديد موقع ويب معين.

يرمز "TCP / IP" إلى بروتوكول التحكم في الإرسال أو بروتوكول الإنترنت، وهو عبارة عن مجموعة من القواعد الموحدة التي تتيح لأجهزة الكمبيوتر بالاتصال على شبكة مثل الإنترنت.

في العقدين الماضيين استخدمت العديد من الشبكات التي تم إنشاؤها تطبيقات مختلفة للأجهزة والبرامج نتيجة عدم توافقها.