بنية وفئات نظام الاتصالات GPRS
قدمت "GPRS" إمكانية حزم البيانات للأنظمة الخلوية "2G"، ممّا يتيح تطور "GSM" لتوفير قدرة البيانات وللسماح لشبكة "GPRS" بتوفير كمية من حزم البيانات.
قدمت "GPRS" إمكانية حزم البيانات للأنظمة الخلوية "2G"، ممّا يتيح تطور "GSM" لتوفير قدرة البيانات وللسماح لشبكة "GPRS" بتوفير كمية من حزم البيانات.
مع زيادة استخدام البيانات بشكل أكبر، تم تحسين "HSPA" في سلسلة من التطورات لتوفير "Evolved HSPA" أو "HSPA +"
يقوم الوصول إلى حزمة "3G HSDPA" عالي السرعة للوصلة الهابطة إتاحة قدرة إضافية لنظام الاتصالات المتنقلة الأساسي "3G UMTS".
توجد هواتف "VoIP" في مجموعة متنوعة من الأنواع التي تعطي المستخدمين القدرة من اتباع أسلوب مختلف تماماً لنظام استخدام الاتصالات المتنقلة.
الارتباط العكسي هو ارتباط الإرسال من محطة متنقلة إلى المحطة الأساسية، وباستخدام تقنية "CDMA" يمكن لمحطة متنقلة تعدد الإرسال.
يتم استخدام قنوات مختلفة داخل "IS-95" لنقل الأشكال المختلفة من البيانات في الاتصالات المتنقلة حيث يمكن تقسيم قنوات "IS-95" الخاصة بالوصلة الأمامية والوصلة العكسية.
كان نظام "IS-95/cdmaOne" نظاماً ثورياً للاتصالات المتنقلة، حيث فتح الطريق لأنظمة "3G" الأخرى القائمة على "CDMA".
كان يُعتقد على نطاق واسع أنّ الاتصالات المتنقلة الرقمية مرادفة للاتصالات الخلوية، وفي الواقع لا يشمل الطيف "GSM" فحسب بل يشمل أيضاً شبكات من نوع البث.
الخط المنفصل أو قناة الاتصالات تحمل رموز التحكم فقط وليس البيانات، وعلى سبيل المثال في النظام الخلوي يمكن التحكم في القنوات وإعداد المكالمات وتفكيكها.
يستخدم "GSM FCCH" قناة تصحيح التردد "51 إطاراً" متعدد الأطر يُنقل على تردد البث "GSM"، وفي "51 إطاراً" متعدد الإطارات.
تُعد "RACH" القناة المستخدمة للوصول الأولي إلى النظام، كما تختلف وظيفة "RACH" اعتماداً على تقنية النظام.
تم تطوير مضخم الصوت المنخفض الضوضاء في العقد الماضي بفضل التقدم الكبير في ترانزستورات الميكروويف مثل الترانزستورات منخفضة الضوضاء "HEMT" عالية الحركة الإلكترونية.
إنّ تزايد عدد العملاء والطلب المتزايد باستمرار على الخدمة وتعقيد الخدمات هي العوامل الدافعة لمشغلي الهاتف المحمول؛ لإحداث نقلة نوعية في التكنولوجيا الأساسية.
تُعد خدمة الهاتف المحمول "MTS" بأنّها عبارة عن نظام راديو "VHF" ما قبل الخلوي متصل بشبكة الهاتف العامة المحولة "PSTN".
ظهر موضوع "B-ISDN" في أواخر الثمانينيات جنباً إلى جنب مع مفهوم وضع النقل غير المتزامن "ATM" حيث ترتبط تقنية "ATM" ارتباطاً وثيقاً بتبديل الحزمة عالي السرعة.
تستخدم الأجيال القادمة مثل جيل الألفية التكنولوجيا والهواتف المحمولة بمعدل أعلى من أي جيل آخر حيث تعد تعدد المهام والخدمات عبر الإنترنت.
في الاتصالات الساتلية يشير الوصلة الهابطة ببساطة إلى العملية التي يرسل فيها القمر الصناعي المعلومات نحو المحطات الأرضية أو الأجهزة.
رقم "IMEI" ليس له علاقة اشتراك دائمة، حيث لا يمكن أن يؤدي تبديل بطاقة إدارة معلومات الأمان "SIM" إلى منع حظر الهاتف لأنّ رقم "IMEI" مخزن داخل الهاتف وليس بطاقة "SIM".
في مرفق الطاقة الكهربائية تُستخدم محولات التيار "CT" لقياس وحماية خطوط النقل "TL"، كما تُستخدم أنظمة ناقلات خطوط الطاقة "PLC" للاتصال بين المحطات الفرعية الكهربائية وحماية خط النقل.
يُعد المحول من أكثر الأجهزة شيوعاً الموجودة في النظام الكهربائي الذي يربط الدوائر التي تعمل بجهد مختلف، وهي تستخدم بشكل شائع في التطبيقات.
تتضمن الاتصالات من مجموعة من المعدات التقنية والوسط المادي المستخدم لانتشار الإشارات من المرسل إلى المستقبل.
تم اقتراح تصميم جديد للتسلسل المتوازي ومطابق جيداً لرموز "RSC" وأكثر جاذبية بكثير من التسلسل التسلسلي؛ لأنّه يحتاج فقط إلى استعادة توقيت ساعة واحدة لفك التشفير.
العديد من مكونات الاتصالات غير خطية ولها قدرة ذروة أو قيود سعة الذروة، حيث يولد اللاخطي تشوهات وبالتالي فإنّ مقياس الأداء المناسب هو نسبة الإشارة إلى الضوضاء والتشويه "SNDR".
يكون للاتصال اللاسلكي دوراً مهماً في الحياة اليومية، وإلى جانب الاتصالات أصبحت التكنولوجيا اللاسلكية جزءاً لا يتجزأ من الأنشطة اليومية.
يتم تشكيل "Flip flop" باستخدام بوابات منطقية والتي بدورها مصنوعة من الترانزستورات، و"Flip flop" هي لبنات بناء أساسية في ذاكرة الأجهزة الإلكترونية.
احتاجت طريقة الاتصال لمسافات طويلة إلى رمز، وكان أحد الرموز المستعملة هو شفرة مورس وهي سلسلة من ومضات الضوء الطويلة والقصيرة لأحرف أبجدية مختلفة.
يستخدم الإشعاع الكهرومغناطيسي للاتصالات ونقل المعلومات، والموجات المستخدمة بهذه الطريقة هي موجات الراديو والميكروويف والأشعة تحت الحمراء "Infrared" والضوء.
عندما يكون القمر الصناعي في الجزء القريب من الأرض من مداره، فإنّه يتحرك بشكل أسرع لأنّ جاذبية الأرض أقوى.
في أوقات الطوارئ يمكن لخدمات الاتصالات أن تنقذ الأرواح، كما إنّهم يدعمون تقديم المساعدة ويضمنون أنّ الأشخاص المتضررين يمكنهم الوصول إلى المعلومات.
في السنوات الأخيرة أدى الاستخدام المتزايد لأنظمة "VoIP" والمكالمات القائمة على بروتوكول الإنترنت إلى جعل الشركات عرضة لهجمات التنصت.