حدود معدل البيانات في الإرسال الرقمي
يشير معدل البيانات إلى سرعة نقل البيانات عبر القناة حيث يتم حسابها عموماً بوحدات بت في الثانية، كما يتم التعبير عن معدلات البيانات الأعلى ككيلو بت في الثانية أي 1000 بت في الثانية وميغابت في الثانية
يشير معدل البيانات إلى سرعة نقل البيانات عبر القناة حيث يتم حسابها عموماً بوحدات بت في الثانية، كما يتم التعبير عن معدلات البيانات الأعلى ككيلو بت في الثانية أي 1000 بت في الثانية وميغابت في الثانية
في نظام الاتصال، تنتقل الإشارات التماثلية عبر وسائط الإرسال، ممّا يؤدي إلى تدهور جودة الإشارة التماثلية وممّا يعني أنّ الإشارة في بداية الوسيط تختلف عن الإشارة الموجودة في نهاية الوسيط
تقنية استخدام نطاق محدد من الترددات أكثر من مرة في نفس النظام الراديوي بحيث يتم زيادة السعة الإجمالية للنظام دون زيادة عرض النطاق الترددي المخصص له تتطلب مخططات إعادة استخدام التردد عزلاً كافياً
الضجيج أو الخطأ هو المشكلة الرئيسية في الإشارة، ممّا يزعج موثوقية نظام الاتصال حيث يُعد تشفير التحكم في الخطأ هو إجراء تشفير يتم تنفيذه للتحكم في حدوث الأخطاء
الاتصال الذي يحدث في حياتنا اليومية هو في شكل إشارات، وهذه الإشارات مثل الإشارات الصوتية هي إشارات تماثلية بطبيعتها وعندما يلزم إنشاء الاتصال عبر مسافة، يتم إرسال الإشارات التماثلية عبر الأسلاك
تقوم مخططات التضمين الرقمية المختلفة بالتأثير على معدل خطأ البتات (BER) حيث يتضمن التحليل الإضافي لمقارنة معدلات خطأ البتات في مختلف مخططات التضمين الرقمي باستخدام تقنية تعديل (M-ary)
تتوفر في مختلف الأماكن أجهزة الراديو المعرفة بالبرمجيات على نطاق واسع في جميع الأشكال من وحدات (SDR USB) منخفضة التكلفة التي يمكن توصيلها بجهاز كمبيوتر إلى راديو الهواة الراقي
هو الشكل الأكثر شيوعاً لمحول الشبكة، وهو جهاز شبكات كمبيوتر يُستخدم في شبكة الإيثرنت لتوصيل أجهزة "Ethernet" المختلفة.
محولات إيثرنت هي العنصر الأساسي في معظم شبكات البيانات، وعلى الرغم من أنّ محولات الشبكات يمكن أن تستخدم أي معيار من مجموعة متنوعة من معايير الاتصالات.
يُعد جيجابت إيثرنت "1000BASE-T" عبارة عن شبكة تستخدم (1000 ميجابت في الثانية) على الكابلات النحاسية.
يُعتبر أمان "Bluetooth" مثل أي نظام لاسلكي آخر ذو أهمية كبيرة جداً، ومع قيام المتسللين من اختراق عدد كبير من الأنظمة تنمو أهمية أمان البلوتوث.
تُعد الطريقة الأكثر شيوعاً لاستعمال "Bluetooth" هي إقران جهازين مثل سماعات الرأس وهاتف محمول أو كمبيوتر محمول ممّا يوفر هذا اتصالاً مريحاً بدون أسلاك.
يحتوي البلوتوث على أكثر من عشرين ملفاً شخصياً مختلفاً تغطي مجموعة من الأنواع المختلفة من الأجهزة التي تدعم خدمة "Bluetooth" من الهواتف الذكية.
ملفات تعريف "Bluetooth" هي بروتوكولات إضافية تستند إلى معيار البللوتوث الأساسي لتحديد نوع البيانات التي ترسلها وحدة "Bluetooth" بشكل أكثر وضوحاً.
مثل العديد من الخدمات اللاسلكية الأخرى، يستخدم "Bluetooth" عدداً من ملفات التعريف المحددة، كما تُعد ملفات تعريف "Bluetooth" هذه مجموعة من مواصفات الواجهة اللاسلكية.
يُعد (Ethernet IEEE 802.3) أحد المعايير الممتزة والأكثر استخداماً لشبكات الكمبيوتر واتصالات البيانات العامة، حيث يُستخدم على نطاق كبير.
يرمز اسم (TETRA) إلى (Terrestrial Trunked Radio)، وهي تستهدف مجموعة متنوعة من مستخدمي الاتصالات اللاسلكية المتنقلة.
يُستخدم راديو الأعمال أو راديو الهاتف المحمول الخاص (Business Radio / Private Mobile Radio) على نطاق واسع داخل مجتمع الأعمال.
يُعد تعديل "GMSK" نسخة معدلة من تعديل "MSK"، حيث يتم ترشيح المرحلة بشكل أكبر من خلال مرشح "Gaussian"؛ لتسهيل الانتقالات من نقطة إلى أخرى في الكوكبة.
يوفر تعديل التردد أداءً محسناً على تعديل السعة، ولكن من الصعب إلى حد ما استنتاج المعلومات الأصلية من شكل موجة "FM".
يُعد تعديل التردد "FM" طريقة بسيطة وفعالة لإنشاء الأطياف المعقدة والتحكم فيها، قدمها جون تشاونينج عام 1973م.
معلمتان مهمتان لأي إشارة مشكّلة بالتردد هما مؤشر التعديل ونسبة الانحراف، حيث يتم استخدامها على نطاق واسع عند النظر إلى الإشارات ذات التردد المعدل وخصائصها.
لقد وجد أنّ البيانات الثنائية التي تتكون من انتقالات حادة بين حالات "واحد" و"صفر"، كما يحتمل أن تخلق إشارات لها نطاقات جانبية تمتد بعيداً عن الناقل.
يُعد النظام الفرعي الذي يوفر رابط الاتصال بين هوائيات الإرسال والاستقبال للقمر الصناعي هو المستجيب، كما إنّه أحد أفضل الأنظمة الفرعية لأنظمة الجزء الفضائي.
في شبكة الإيثرنت، توجد بعض أجهزة الشبكات التي تلعب أدوارها على مستويات مختلفة مثل الموزعات والمحولات وأجهزة التوجيه.
إنّ الاتصالات عبر الأقمار الصناعية تعمل على إرسال البيانات من طرف إلى آخر باستخدام قمر صناعي في الفضاء.
لا يتطلب "DAMA" اتصالاً مستمراً من محطات المستخدم إلى نظام التحكم في الشبكة، كما عادةً ما تتكون القناة المخصصة من زوج من الترددات أحدهما للإرسال والآخر للاستقبال.
تُعد المحطة الطرفية ذات الفتحة الصغيرة جداً تقنية تُستخدم لإدارة البيانات أثناء القيام بأنشطة تداول عالية التردد.
عند وجود تردد إشارة أو نطاق محدد "Band" من الإشارات مرتفعاً، يُعد استعمال النطاق الترددي مرتفعاً، حيث تعطي الإشارة مساحة أكبر لتتراكم الإشارات الأخرى.
تم تشكيل مشروع شراكة الجيل الثالث "3GPP" في عام 1998م؛ لتطوير تقنيات جديدة لمواصفات تقنية الجيل الثالث "3G" من الشبكات الخلوية.