دور الخدمة الاجتماعية في مجال رعاية المتسولين
في الواقع إن ظاهرة التسول تكتسب أهمية خاصة كونها تعكس مفهوماً في أجهزة وأساليب التنشئة الاجتماعية وذلك عن طريق مؤسساتها المتنوعة
في الواقع إن ظاهرة التسول تكتسب أهمية خاصة كونها تعكس مفهوماً في أجهزة وأساليب التنشئة الاجتماعية وذلك عن طريق مؤسساتها المتنوعة
ممارسة نموذج التركيز على المهام في الخدمة الجماعة في الخدمة الاجتماعية يتكون من خطوات متشابكة ومتلاحمة مع بعضها البعض لتحقيق الأغراض والأهداف المرجوة.
المهمة تعني في اللغة العمل الذي يفعله الفرد، أو تعني واجب أو شغل، أو التكليف بعمل شاق يفرض على الإنسان، والمهمة تأتي بالعمل الواجب التنفيذ الذي يعهد للفرد بأداء مهمة معينة.
منذ دخول مهنة الخدمة الاجتماعية ميدان العمل لم يعد ينظر إليه على أنه وسيلة للكسب إنما أصبح وسيلة لتحقيق التوافق الاجتماعي، وهذا التوافق يستلزم سلاحين أحدهما وقائي والآخر علاجي.
يعتبر الفرد كائن يشعر بحاجات محددة، وهذه الحاجات تؤثر على أدائه في ممارسته في الخدمة الاجتماعية، فإذا لم يتم إشباع حاجات الفرد فسوف يسبب له توتراً وقلقاً،
يرجع اختيار نموذج التركيز على المهام في مجال العمالة المؤقتة، للتخفيف من الآثار السلبية المترتبة على الرضا الوظيفي لهذه الفئة من خلال الخدمة الاجتماعية
كان أسلوب وممارسة العلاج الشعبي من أكثر صور العلاج المنتشرة حتى القرن التاسع عشر، ومع ذلك فإن أفراد المجتمع هناك يفضلون المعالجين الشعبيين خاصة في المواقع البعيدة
هناك سلسلة من العقد تميز حياة الشخص المقهور، كما أن هذه العقد تجبر الشخص المقهور بدورها نحو الاتكالية النكوصية والقدرية الاستسلامية، وطغيان الخرافة على التفكير والنظرة إلى الوجود.
اعتنى علم السيميولوجيا اعتناءً كبيراً بالعنوان في النصوص باعتباره نظاماً سيميولوجياً ذو أبعاد إرشادية وأخرى رمزية تحثّ الباحث بمتابعة دلالاته،
كانت الطبقة العاملة فاعلاً أساسياً في تنازعات المجتمعات الصناعية، ليس فقط بسبب كبر حجمها أو أهمية ظيفتها الاقتصادية، وإنما كنتيجة مترتبة على سلسلة كبيرة من العوامل البنيوية.
تشكل الحياة اللاشعورية الوجه الخفي للتجربة الوجودية للشخص، وتكتسب كل قيمتها وتأثيرها من خاصيتها الرئيسية، وهي الإفلات المؤكد من سيطرة الإدراك والإدارة من جانب، ومن شدة ومدى الضغط الذي تزاوله المكبوتات،
ينظر البعض أن الرضا عن الحياة دائم إلى حد معين من خلال مراحل الحياة غير أن المسببات التي تؤثر فيه هي التي تتحول عبر الزمن، كما تؤثر الأحداث على تقييم الشخص لدرجة رضاه سلبياً أو إيجابياً
يعتبر الدعم الاجتماعي تبادل بين فردين على الأقل أحدهما مستلم والآخر متلقي مما يساهم عند المتلقي الشعور بالارتياح، ويشمل الدعم الاجتماعي المساندة والتعاون التي يحصل عليها المسن
يزداد الاهتمام بحاجات كبار السن كلما ازداد عمره، فقد نلتقي ببعض الأشخاص فنعتبرهم من المسنين ﻷنهم وصلو إلى سن معين وعندها يعفون من أداء ما سبق أن حدده لهم المجتمع من مهام في سوق العمل أو في محيط أسرهم.
تمارس الخدمة الاجتماعية في المجال النفسي في ميادين متعددة وتمارس حالياً في كافة ميادين المجتمع وبالتحديد مع كبار السن ونقصد بميادين الخدمة الاجتماعية مجالات الممارسة المهنية.
من ذلك نلاحظ أن طبيعة اﻷسرة تؤثر في نوع التدخل الاجتماعي الموجه لمساعدة المسن، فاﻷسر الفقيرة التي ترعى مسناً أو أكثر ولا ترغب في التخلي عنه رغم ظروفها الاقتصادية المتدنية
التدخل الاجتماعي بمعناه العام يعني السعي المخطط أو المدروس الهادف إلى تغيير حياة الجماعات أو الأفراد إلى الأفضل، من خلال توظيف المعرفة الشاملة والمهارات ذات الصلة بالعمل الاجتماعي.
التعاون هو محاولة منظمة من جانب بعض الأفراد للوصول إلى هدف مشترك، وهو عملية تجميع واتحاد، وبناء وتدعيم، ونجده بيولوجيا في الصراع من أجل البقاء كسبب لبقاء الكائنات العضوية، فلو كانت حياتها صراعاً دائماً لفنيت وقضت على بعضها البعض.
تركيب السكان من حيث النوع: تختلف المجتمعات في نسبتي الذكور والإناث من مجتمع ﻵخر، فقد يزيد عدد الذكور عن عدد الإناث في بعض الدول، وقد يقل عدد الذكور عن عدد الإناث في بعض الدول الأخرى، وقد يتساوى النوعان الذكور والإناث في بعض الدول.
العنصر السلالي مسألة بيولوجية أصلاً، إلا أن اتصال هذا الموضوع اتصالاً وثيقاً بالتفاعل الاجتماعي حتى في أرقى المجتمعات، وأكثرها تمدنا كالولايات المتحدة الأمريكية وبالرغم من ىأن معظم علماء دراسة الإنسان كاﻷنثروبولوجيا.
الرأي العام الظاهر: ويطلق ذلك على الرأي الذي تشترك أجهزة الإعلام المختلفة، والمؤسسات السياسية والاجتماعية والثقافية في التعبير عنه
علم الاقتصاد كما نعرف يهتم بدراسة نظم الإنتاج والتوزيع والاستهلاك وقد عرفه آدم سميث، بأنه العلم الذي يدرس طبيعة ثروة الأمم ومظاهرها الخارجية.
تعتبر مسألة تعريف علم الاجتماع، وتحديد مجالات اهتمامه نقطة انطلاق، وبداية منطقية لكثير من الكتابات التي ظهرت في علم الاجتماع.
نظرية التوزيع: أي أنها تعمل على تكرار الرسالة، الموضوع المراد الدعاية بشأنه، أكثر من مرة وبدون ملل، وتعرضها بصورة مختلفة حتى لا تصيب المستقبل بالملل وفي نفس الوقت تثير اهتمامه بين كل فترة وأخرى.
الاتصال الفردي: ويقصد بهذا الاتصال توثيق الصلة بين المؤسسة والعملاء الذين لهم وزنهم وتقديرهم من حين الآخر لتبادل وجهات النظر.
نرى الأهمية الكبرى في العلاقات العامة والدور الذي يمكن أن تؤديه في هذه المنظمات والجماهير وتنمية المسؤولية الاجتماعية في نفوسهم وذلك من خلال برامج إعلامية ناجحه تعتمد على الصدق الإخباري وليس على الدعاية.
يمكن أن تحقق أجهزة الإعلام أهدافها المرسومة من خلال أدائها لمجموعة عن الوظائف هي كالتالي:
تنمية الشخصية المتكاملة لدى الطالب بالمدرسة، والعامل في المصنع، والمواطن الذي يعيش في إطار المجتمع، من خلال تفهم سياسة المجتمع وطموحاته وآماله.
من هو الجمهور، وكيف يمكن التعرف عليه؟ وما هي المراحل التي تستخدم في تحديده، وتحديد سماته وظواهره الاجتماعية المختلفة وما هي سلوكيات هذا الجمهور؟ وكيف يتم الاتصال به؟
يجب الإنتباه إلى أن ظاهرة الرأي العام بأنها ظاهرة غامضة يتعسر تفسيرها إلى أجزائها تفسيراً سهلاً بل تنظم مجموعة من العوامل والمؤثرات المتنوعة في ابتكارها وهي مؤثرات سيكولوجية وسياسية وثقافية واجتماعية.