ما هو موقف إبليس من آدم عليه السلام؟
عندما تكوّن جسد آدم وأصبح صلصالاً كالفخار فقد فزع إبليس فزعاً شديداً وخاف خوفاً عظيماً من هذا المخلوق الجديد.
عندما تكوّن جسد آدم وأصبح صلصالاً كالفخار فقد فزع إبليس فزعاً شديداً وخاف خوفاً عظيماً من هذا المخلوق الجديد.
يقول دارون: "إنّ الإنسان قد تطور من سلالات حيوانية سبقته، كانت القرود آخرها، حيث يقول: حسبكم أن تدرسوا الطريقة التي تنشيء بها الإنسان صوراً جديدة
يحكي لنا القرآن القرآن عن استفسار الملائكة، فقال تعالى: "قالوا أتجعلُ فيها من يُفسدُ فيها ويسفكُ الدماء ونحن نُسبح بحمدك ونُقدسُلك". البقرة:30.
أولاً: القرآن الكريم: لقد تناول القرآن الكريم قصة آدم عليه السلام في مواضع متعددة ومتفرقة ومختلفة من سور القرآن الكريم، وتناولت كل سور قصة آدم بدرجات متفاوتة في الطول
الخلافة: هي النيابة عن الغير إما لغيبة المنوب عنه وإما لموته وإما لعجزه وإما لتشريف المستخلف، واستخلفه أيّ جعله خليفة،
أولاً: قال الله تعالى: "أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ۚ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا ۗ وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ"
أولاً: عن أبي مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "إنّ من أشراط الساعة أنّ يُسلم الرّجل على الرّجل لا يُسلم عليه إلا للمعرفة" أخرجه أحمد في مسند المكثرين.
وتكون نهاية فتنة المسيح الدّجال في القرآن بعدة أمور وظهرت في القرآن والسنة ومنها ما يلي:
أولاً: عن حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "إنّ مع الدّجال إذا خرجَ ماءً وناراً، فأما الذي يرى الناسُ أنها النّارُ، فماءٌ باردٌ
عن عائشة رضي الله عنها:" أنّ النبي عليه الصلاة والسلام كان يدعو في الصلاة اللهم إنّي أعوذُ بك من عذاب القبر وأعوذ بك من فتنة المسيح الدّجال وأعوذُ بك من فتنة المحيا وفتنة الممات"
أولاً: عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قام رسول الله صلّى الله عليه وسلم في النّاس فأثنى على الله بما هو أهله ثمّ ذكر الدّجال فقال: "إني لأنذركموهُ وما من نبي إلا وقد أنذرهُ
تبرز خطورة هذه الفتنةُ وعظمها وإنذار النبي عليه الصلاة والسلام لأمته منها، لذلك فإن منهج النبي عليه الصلاة والسلام يوضح مدى التعوذ من هذه الفتنة
إن هذا الموضوع فيه بعض الإشكالات من التعارض الظاهري بين بعض النصوص، لذا أقوم بذكر هذه النصوص مع بيان الإشكالات المحتمل تصورها،
أولاً: عن عائشة رضي الله عنها قالت: عبثَ رسول الله صلّى الله عليه وسلم في منامةً فقُلنا يا رسول الله! صنعتَ شيئاً في منامك لم تكن تفعلهُ!
عن أبي سعيد الخُدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم:"عن أبي سعيد الخدري قال: عدا الذئب على شاة فأخذها فطلبه الراعي فانتزعها منه فأقعى الذئب على ذنبه
تشتمل أنواع الفتن العظام على عدة أنواع وهي:
أولاً: عن الحارث بن نوفل قال: كنتُ واقفاً مع أبي بن كعب فقال: لا يزالُ الناسُ مختلفةٌ أعناقهم في طلب الدنيا قلتُ: أجل!
أولاً: عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "الآياتُ خَرازاتٌ منظوماتٌ في سلكٍ فإنّ يُقطع السّلك يتبع بعضها بعضاً". أخرجه أحمد.
أولاً: عن حُذيفة بن أسيدٍ الغفاري قال: اطلَعَ النبيّ عليه الصلاة والسلام علينا ونحن نتذاكرُ فقال: ما تذكُرُون؟ قالوا: نذكُرُ الساعة قال: "إنَّهَا لَنْ تَقُومَ حتَّى تَرَوْنَ قَبْلَهَا عَشْرَ آيَاتٍ، فَذَكَرَ، الدُّخَانَ، وَالدَّجَّال
إن من الملاحظ عليه عليه في علامات الساعة بأنها تُشير إلى تغيير حال الأمة من الناحية الدينية والاجتماعية والسياسية والنفسية عما كان عليه الرعيل،
أولاً:عن حذيفة رضي الله عنه قال: سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول:" تُعرض الفتن على القُلوب كالحصير عُوداً عُوداً، فأيُّ قلبٍ أشربها نُكت فيه نكتةٌ سوداء، وأيّ قلبٍ أنكرها نُكت فيه نُكتةٌ بيضاءُ
عن عَبس الغفاريّ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه والسلام:" بادروا بالموتِ سِتاً إمرَة السفهاء، وكثرة الشرط وبيع الحكم واستخفافاً بالدّمِ وقطيعةََ الرّحمِ ونشئاً يتخذون القرآن مزاميرَ
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم:" تقيءُ الأرضُ أفلاذ كبدها أمثال الأُسطوان من الذهب والفضة
إن هذا المسلك له علاقةً بالمسلك الذي قبله إلا أنه أعمقُ بحراً وأصعب منالاً، ويحتاج بجانب الدرايةِ والعلم إلى نور الهداية والفهم، وبيان عناصره في النقاط التالية وهي:
إن هناك مسلكان يمكن من خلالهما استنباط المعاني المتعلقة بعلامات الساعة من كتاب الله عزّ وجل وهما: القياس على النماذج القرآنية المتعلقة بالأمم السابقة، وتتبع بعض الإشارة القرآنية الدالة على مستقبل الأمة.
معنى الخسف: يُقال: خُسف المكان، أي يُخسفُ خسوفاً، إذ إنه ذهب في الأرض، واختفى فيها، ومنه قوله تعالى:"فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ" القصص:81.
إن من أدلة نزول عيسى عليه السلام من السنة المطهرة كثيرةً ومتواترة، وسنذكر بعضاً منها:
ثَبُتَ نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان في القرآن الكريم والسنة الصحيحة المتواترة، ويُعد نزوله علامة من علامات الساعة الكبرى. ومن أبرز الأدلة على ذلك
إن من أهم الموضوعات الدعوية التي دعا إليها عيسى عليه السلام قومه هي الآداب والأخلاق، ومن ذلك ما ورد في المعجم الكبير
لقد جاءت مرحلة مواجهة السيدة مريم مع قومها التي أخبر الله تعالى عنها بقوله العزيز:"فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ۖ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا