ما هي قصة شعيب في دعوة قومه؟
لقد أُ رسلَ نبيّ الله شُعيب عليه السلام إلى قومٍ يُدعون اهل مدين، واشتهروا بأنهم، كفروا بالله تعالى وأنهم يقطعون السبيل، ويبخسون المكيال والميزان.أما كفرهم: فالمشهور أنهم كانوا يعبدون شجرةً يُقال لها الأيكة.
لقد أُ رسلَ نبيّ الله شُعيب عليه السلام إلى قومٍ يُدعون اهل مدين، واشتهروا بأنهم، كفروا بالله تعالى وأنهم يقطعون السبيل، ويبخسون المكيال والميزان.أما كفرهم: فالمشهور أنهم كانوا يعبدون شجرةً يُقال لها الأيكة.
قوم لوط: وهم القوم الذين كانوا يعيشونَ في مدينةٍ تُدعى"سدوم" جنوب البحر الميت، وتأتي على الحدود الفاصة بين بلد الأردن وفلسطين. وهم القوم الذي بعثَ الله إليهم النبي لوط عليه السلام من أجل هدايتهم إلى الطريق الصحيح وطريق الحق ودين الله تعالى.
إن الدعوة إلى الله عزّ وجل من أعظم المهمات التي كلفَ الله بها الأنبياء عليهم السلام، فكانت مهمة الأنبياء عليهم السلام هي الدعوة إلى توحيد الله،
لما اختار الله تعالى من الناس الرسل والأنبياء اختار صفوتهم، فأُحي إليهم شرعه، وعهد إليهم بأن يبلغوا ما كلفوا به من شرعه للناس، وأن هؤلاء الرسل الذين اختارهم الله تعالى كانوا أكمل البشر في الخلق والخُلق
لقد ذكرت السنة النبوية أن بعض الأنبياء مقرهم في السماء، ومن هؤلاء نبي الله إبراهيم عليه السلام، وقد أخبر عن ذلك رسول الله صلّى الله عليه وسلم حينما صعد إلى السماء في حادثةِ الإسراء والمعراج ورؤيته صلّى الله عليه وسلم لأشياء رحلته.
المعجزة: هي عبارة عن أمرٍ خارق للعادةِ مقرونٌ بالتحدي، سالم عن المعارض، أي بمعنى تأييد الله عزّ وجل لمن ادعى النبوة بأمر ما سواء قول أو فعل أو ترك، ويكون مُخالف للعادة، موافق لدعوى مقرونٌ بالتحدي.
إنّ من المعلوم كما هو مقرر في عقيدةِ الأنبياء بأنهم معصومون من الأخطاء؛ وذلك لأنهم مبلغون عن الله سبحانه وتعالى في أمور الدين.
لقد اتفق أصحاب المذاهب الأربعة على أن صلاة الجمعة واجبةٌ على الأعيان أيّ أنها فرضُ عين، إلا ما استثني من أصحاب الأعذار الوارد ذكرهم
إنّ سُنن الله ثابتة ولا تتغير، فالكثير من الناس يُخطيء ثم يتوب، فيتوبُ الله عليه، ولكن من يكفر ويتمادى في كفره وطغيانه فإن الله أحقُ بأن ينتقم لانتهاك حُرماته، وتكذيب أنبيائه،
لقد قال سيد قطب: إن هذا القصص يصور طبيعة الإيمان وطبيعة الكفر في نفوس البشر، ويعرض نموذجاً مكرراً للقلوب
لقد أرسل الله تعالى نبيهُ صالحاً عليه السلام لدعوة قومه ثمود إلى التوحيد، وترك ما يعبدُ أبائهم وأن يعودوا إلى عبادة الله وحده ولا يشركوا به شيئاً، وأيد الله عزّ وجل نبيهُ صالحاً عليه السلام
إنّ الخشوع جاءَ بمعنى لينُ القلب، ورقتهِ، وسُكونه، فإنّ خَشَعَ القَلبُ تَبِعَهُ خشوعُ الجوارح؛ وذلك لأنَّها تابعةٌ له؛ عنِ النُّعمان بن بشير رضِيَ الله عنه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ألا وإنَّ في الجسَد مُضْغةً، إذا صَلَحَتْ صَلَح الجسَدُ كلُّه، وإذا فسَدَتْ فسَدَ الجسَدُ كله، ألا وهي القلب". صحيح البخاري.
الخشوع يجعل الصلاة محبوبتةً يسيرةً على المصلي، فقال الله تعالى : "واستعين في الصبر والصلاة وإنها لكبيرةٌ إلى على الخاشعين-الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم اليه راجعون" البقرة 45:46.
وتكون النيابة في الكفارات مثل أن يحلف شخص على فعل شيءٍ أو تركه، ثم يحنثُ في يمين، فيقوم شخصٌ آخر بدفعِ الكفّارة عنه من ماله الخاص، فهل يُجزئ ذلك، وهل يصح تصرفهُ
يرى الجمهور أن عليه بدنة، سواء جامع قبل الوقوف بعرفة أو بعده، أما أبو حنيفة فقد فرق بين ما إذا وقع الجماع قبل الوقوف بعرفة أو بعده فإن وقع قبل الوقوف: فعليه شاة.
عقوبة القتل العمد عند أهل العرف:إن القتل العمد مبغوضٌ عند أهل العشائر، لذا كانت العقوبة التي تترتب عليه قاسية جداً، ومخالفة غالباً لتعاليم الإسلام. وهذه العقوبات هي: الأخذ بالثأرِ خصوصاً في القتل العمد الترحيل والجلاء وأخذ الدية من القاتل وأهله و أخذ غرة فتاة بدل الدية.
أنواع العرف وأقسامه: إن من أنواع العرف ما يقال له العرف القولي: وهو ما تعارف عليه الناس في بعض ألفاظهم، بأن يريدوا بها معنى معيناً غير الموضوع لها. والمثال عليه: إطلاق الولد على الذكر وليس الأنثى وإطلاق اسم اللحم على غير السمك.
المنقصات للدية: لقد أجمع أهل العلم على أن دية المرأة نصف دية الرجل، وحكي عن ابن عُليّة والأصم أنهما قالا: ديتها كدية الرجل لقوله عليه الصلاة والسلام"وأن في النفس المؤمنة مائة من الإبل.
آراء بعض الفقهاء في التفويض ومداه: إن التعزير عقوبةً غير مقدرة، ويختلف من حيث المقادير والأجناس والصفات باختلاف الجرائم من حيث كبرها وصغرها، وبحسب حال المجرم في نفسه، ويحسب حال القائل والمقول فيه والقول. وهو موكول إلى اجتهاد الإمام.
التشهير: إن معنى التشهير في الشرع الإسلامي هو عدم الستر على المجاهر بمعصيةٍ أو مُنكره تحذيراً منه أو تعزيراً له.
العزل كعقوبة تبعية: وهي التي تأتي من تلقاء نفسها تِبعاً للعقوبة الأصلية، وبدون حاجة؛ لأن ينص عليها في الحكم الذي يصدرُ بالإدانة، فلا يتصور أن يصدر الحكم بعقوبة تبعية على انفرادها.
مبررات عقوبة الجلد: والجلّد هو إحداث ألمٍ للمجرم بضربهِ بسوطٍ أو ما شابه ذلك.وهي عقوبة مقدرة في الشريعة الإسلامية في بعض جرائم الحدود، وأنها مشروعة أيضاً في جرائم التعزير.
آلة تنفيذ الجلد: إن الضرب بالتعزير يكون بالسوط أو العصا، بشرط ألا تكون بهما عقد أو ما شابه ذلك، وأن تكون الآلة وسطاًـ حتى تؤدي المقصود من التعزير، وهو الزجر، ويتم ذلك بدون زيادةِ إيلامٍ للمضروب أو إتلاف.
عقوبة السب: والسب هو خدش شرف شخصٍ واعتباره عمداً دون أن يتضمن ذلك اسناد واقعة معينة إليه أركان السب العلني.
الزنا الذي لا حدّ فيه: إن الزنا هو عبارة عن وطء الرجل المرأة في القُبل من غير المِلك وشبهتهِ، أو ما يسمى بالفعل الفاحش في قُبلٍ أو دبر.
تجاوز الموظفين حدود وظائفهم وتقصيرهم في أداء واجباتهم: إن كل من امتنع وتأبى عن القيام بواجباته إتجاه عمله فإنه يُقام عليه عقوبة التعزير.
قطع الطريق الذي لا حد فيه: وقطاع الطرق وهم الذين يتعرضون للناس بآلة السلاح في الصحراء أو البنيان، فيأخذون المال منهم رغماً عنهم ، ويُغصبون المال قهراً ويأخذون المال جهراً لا سرقةً، ويطلق عليهم هؤلاء اسم المحاربين.
أثر تشغيل المدين: إن أجر المدين يُوفى به دينهُ، فتبرأ ذمته منه. والمقصود بالأجر الذي يوفى منه هو فضلة كسب المدين عن نفقته. فإذا بلغ الأجر اليومي مثلاً خمسين قرشاً، وكان ما يكفي لنفقته ونفقة من تلزمه نفقته في حدود مبلغ ثلاثين قرشاً، فإن الفرق بين المبلغين، وهو عشرون قرشاً، هو الذي يُوفى به ما عليه، وتبرأ منه بقدره.
جواز الحبس للدين في الشريعة: لقد جاء في شرح الكنز للزيلعي: أن المدين بحبس في كل دين لزمه إذا كان قادراً على الدفع وطُولب به فلم يوف فيشترط للحبس أن يُماطل المدين في الوفاء مع مقدرتُه عليه؛ لأنه بذلك يكون ظالماً يستحق العقوبة.
الحبس غير محدد المدة: إن الحبس الغير محدود المدة قد وردت فيه أقضية وأقوال كثيرة للفقهاء: منها ما قيل فيه بالحبس حتى الموت، أو التوبة حتى الموت، ومنها ما قيل فيه بالحبس حتى التوبة وصلاح حال المحكوم عليه.