من هو إبراهيم عليه السلام؟
لقد كثر ذكر اسم إبراهيم عليه السلام في القرآن الكريم، حتى ورد اسمهُ في خمسٍ وعشرين سورةٍ من القرآن، وبلغ مجموع ذكره تسعٌ وستون مرة. والأصل في إبراهيم، من برهم أي أدام النظر.
لقد كثر ذكر اسم إبراهيم عليه السلام في القرآن الكريم، حتى ورد اسمهُ في خمسٍ وعشرين سورةٍ من القرآن، وبلغ مجموع ذكره تسعٌ وستون مرة. والأصل في إبراهيم، من برهم أي أدام النظر.
لقد خرج إبليس صاغراً ذليلا إلى ربه يطلب منه أن يُبقيه حيّاً إلى يوم القيامة. يقول الطبري: إنّ إبليس سأل ربه أن يُنظره إلى يوم يبعث الله الخلق من قبورهم فيحشرهُ لموقف القيامة
لقد قال بذلك ابن مسعود وابن عباس وجماعة من الصحابة وسعيد بن المسيب وآخرون، قال القرطبي: إنه من الملائكة على قول الجمهور ابن عباس وابن مسعود وابن جريج وابن المسيب وقتادة
وتشتملُ حضارة ثمود على عدة أمور مهمة ومنها ما يلي:
لقد ذكر الله قوم عاد في القرآن الكريم صراحةً في ثلاثة عشر موضعاً في ثمان سور من القرآن الكريم وفي جميع هذه المواضع لم يذكر الله عزّ وجل نسب عاد أو شيئاً من ذلك
لقد ذكر بعض المُفسرون الكرام عند قول الله تعالى: "ذُريّةَ من حَملنا معَ نوحٍ" حديثان عن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وهما:
لقد وصل قوم موسى أمام البحر يخشون الغرق، وتتجلى معجزة الله تعالى لموسى عليه السلام في أن قوم فرعون خلفه والبحر أمامه فيوحى الله له :أن يضرب بعصاه البحر؛ فينفلق البحر كل فرق كالطود العضيم.
قال تعالى: "وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَٰهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَىٰ إِلَٰهِ مُوسَىٰ وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ" القصص:38.
قال السحرةُ لفرعون :"قَالُوا لَن نُّؤْثِرَكَ عَلَىٰ مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا ۖ فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ ۖ إِنَّمَا تَقْضِي هَٰذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا" طه:72. الإيثار هو الترجيح على أحد الإحتمالين على الآخر.
لقد طلب فرعون من موسى عليه السلام أن يضرب لهم موعداً يجتمع فيه السحرة ليقاموا سحره، فقال: "فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِّثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ مَوْعِدًا لَّا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلَا أَنتَ مَكَانًا سُوًى" الموعد: وهو الميعاد، وهو الذي يتفق عليه الطرفان حتى لا يُخلفه أحداً منهم.
لقد روي عن كعبِ الأحبارِ، أنّ شخصاً من بني إسرائيل عملَ فاحشةً، وقام بالدخولِ إلى نهرٍ من أجلِ أنّ يغتسل فيهِ، فسمع صوتاً من الماءِ يقولُ له يا فلان، ألّا تستحي من ذنبك وتتب منهُ فقد قُلت أنك لن تعود إليه، فنهضَ من الماءِ مفزوعاً ويقولُ في نفسهِ لن أعصي الله تعالى.
نوح عليه السلام هو عاشرُ حفيدٍ إلى النبي إدريس عليه السلام، بدليلِ ما ذكرهُ بعضُ المؤرخون، وقيلَ إنّ نوح عليه السلام هو ابنٌ لأبٍ يُقال له لاميخ، وأنّ أبوهُ هو أمكَ بن متشولخ الذي تعود سُلالتهُ إلى إدريس عليه السلام، والذي يرجعُ نسبهُ أيضاً إلى شيثُ بن آدم عليه السلام.
لقد روي عن جابرِ بن عبد الله الأنصاري أنهُ قال: كان هناك فتىً دخلَ في الإسلامِ، ويُقالُ له ثعلبة بن عبد الرحمن قال: كان يقوم على خِدمةِ النبي عليه الصلاة والسلام ويخف له.
إنّ التابعون من القرون المُفصلة، وكذلك أتباعهم رضي الله عنهم، لهم مواقف معينة في خشوعهم في صلاتهم، تدل على رغبتهم فيما عند الله تعالى ومن الأمثلة عليها ما يلي:
الخشوع في الصلاة ويأتي بمنزلة الروح من الجسد، فإذا فُقدت الروح مات الجسد، والخشوع هو بمثابة روح الصلاة، وجوفها.
تفويض عيسى عليه السلام أمر قومهِ لمشيئة الله تعالى: لقد جاء على لسان عيسى عليه السلام: "إنّ تُعذِبهُم فإنهم عِبادك وإنّ تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم" المائدة:118. وهناك قائلٌ يقول أليس في ذلك الأمر إشكالٌ واضح.
إنّ ما يجلب الخشوع في الصلاة هو تحسين القراءة بالقرآن، والترنم به وذلك عن طريق ترتيله، ومن الأفضل والأكمل أن يستاك عند قراءة القرآن.
يجب ترك الأسباب التي تزيل الخشوع في الصلاة، أو تضعفه، والعمل بالأسباب التي تجلبه وتقويه، وهي كثيرة، منها الأسباب الاتية:
لقد ورد الإذن بالقصر في القرآن لمن كان ضارياً في الأرض في آية واحدة وهي قوله تعالى: "وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُوا لَكُمْ عَدُوًّا مُبِينًا" النساء:101.
يقول الله تعالى عن عيسى عليه السلام: "وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ" آل عمران:48. حينما نسمع قول الله تعالى"وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ" فلا بدّ أن نسأل إذن أنه ما المقصود بالكتاب؟ فهل كان المقصود بذلك الكتاب.
إنّ من أعظم الأسباب الجالبة للخشوع في الصلاة هي أنّ يصلّي المسلم الصلاة الكاملة من كلّ وجهٍ؛ وذلك بإكمال شروطها قبل الدخول فيها
هي بنتُ عبد العزيز بن مروان، وهي أخت عمر بن عبد العزيز، وأيضاً زوجة الوليدُ بن عبد الملك الذي تزوج منها وهو في بلدة مصر، حينما كان أبوها عبد العزيز والياً عليها، فقد كانت زوجة صالحة ويضرب المثلُ في أخلاقها وكرمها، فقد كان زوجها الوليد لا يردُ لها طلباً.
تُعتبر قراءة الفنجان نوعٌ من أنواع الكهانة، وقد حرمة الشريعة الإسلامية المجيء إلى الكُهان والعرافين والمُشعوذين، فعن ابي هريرة رضي الله عنه، عن النبي عليه الصلاة والسلام قال: "من أتى كاهِنًا فصدَّقَه بما يقولُ أو أتى امرأتَه حائضًا أو أتى امرأتَه في دُبرِها فقد برِئَ ممَّا أنزِلَ على محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ" أخرجه ابو داود.
داود عليه السلام: وهو من نسل يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام، وقد تميز بشاعتهِ من أن كان صغيراً، وشارك مع المؤمنين في جيش الملك طالوت، ومنّ الله تعالى عليه بأن قتلَ جالوت، وكان هدفاً رئيسياً في خسارة جيش العماليق وضاءهِ على سُلطانهم ببيت المقدس.
الحلق والتقصير في الحج والعمرة:الحلق والتقصير: وهي شعيرة دينية يؤديها الحاج في الديار المقدسة بمكة المكرمة تعبدا لله سبحانه وتعالى وتعظيما لشعائره وامتثالا لأوامره وتعليماته. والحلق: هو إزالة شعر الرأس كاملا وهذا خاص بالرجال فقط، أما التقصير: فهو قص جزء بسيط من شعر الرأس وهذا متعلق بالنساء أكثر من الرجال.
ما هو يوم التروية: وهو اليوم الثامن من شهر ذي الحجة.
ماهي آداب السفر في الحج والعمرة: االسفر: فالسفرُ عبارة عن نشاط من نشاطات الإنسان، فمنهم من يسافر لدنيا يصيبها، أو إمرأة ينكحها، فيقع في شر عمله ويدفع الثمن باهظاً من دينه وآخرته، وهناك من يسافر في سبيل الله ليكسب الدنيا والآخرة . وللسفر آداب كثير وسنتعرف من هذا المقال على الأداب التي يجب أن يتحلى بها كل من قصد بيت الله تعالى ومنها:
شروط السعي بين الصفا والمروة: وهي الشروط التي لا يكتمل الحجّ إلا بإكتمالها، وإذا فقدت أحد هذه الشروط فلا يصح الحجّ.
9- (اللهمّ طهّرني من الذنوب والخطايا اللهمّ نقّني منها كما يُنقّى الثوب الأبيض من الدنس اللهمّ طهّرني بالثلج والبرد والماء البارد).
طواف الوداع في الحج:سُمي بهذا الاسم نسبةً لتوديع بيت الله، ويطلق عليه طوافُ خروجٍ، وطواف الصدر وذلك عند خروج وصدور الناس من مكة، وهذا آخر ما يفعله الحاج غير المكي عندما يريد السفر من مكة.