متى دوّن التاريخ الديانات؟
شير تاريخ الدين إلى السجل المكتوب للتجارب والأفكار الدينيّة الإنسانيّة. تبدأ فترة التاريخ الديني هذه مع اختراع الكتابة منذ حوالي (5،220) عامًا (3200 قبل الميلاد)
شير تاريخ الدين إلى السجل المكتوب للتجارب والأفكار الدينيّة الإنسانيّة. تبدأ فترة التاريخ الديني هذه مع اختراع الكتابة منذ حوالي (5،220) عامًا (3200 قبل الميلاد)
يقصد المؤرخون بكلمة "ما قبل التاريخ" استعادة معرفة الماضي في منطقة لا توجد فيها سجلات مكتوبة أو حيث لا يُمكن فهم كتابة الثقافة، من خلال دراسة اللوحات والرسومات والمنحوتات وغيرها من الأعمال الفنية.
يتمّ تسهيل التاريخ من خلال تشكيل "خطاب حقيقي في الماضي" من خلال إنتاج سرد وتحليل للأحداث الماضية المُتعلقة بالجنس البشري، وتخصيص التاريخ الحديث للإنتاج المؤسسي لهذا الخطاب، جميع الأحداث التي يتمّ تذكرُها والحفاظ عليها في شكل أصيل تُشكل السجل التاريخي.
Tughril Bey (بالفارسية: السلطان رکنالدنيا والدين ابوطالب طغرل بک محمد بن میکائیل بن سلجوق یمین أمیرالمومنین؛ الاسم الكامل: ركن الدنيا والدين أبو طالب محمد Toghrul-Beg بن ميخائيل
ابن عربي (عربي: ابن عربي) (26 يوليو 1165 - 16 نوفمبر 1240)، الاسم الكامل أبو عبد الله محمد بن علي بن محمد بن عربي العربي الفاطمي (عربي: أبو عبد الله محـمـد بن علي بن محمـد إبن عربـي الحاتمي الطائي).
هي مُعاهدة سلام وُقعت في (18) سبتمبر (1739) في بلغراد وهي مدينة في مملكة هابسبورغ (صربيا اليوم)، من قبل الإمبراطوريّة العثمانيّة من جهة ومملكة هابسبورغ
تمّ التوقيع على معاهدة لندن في (30) مايو (1913)، بعد مؤتمر لندن لعام (1912-1913) تعاملت هذه المعاهدة مع التعديلات الإقليميّة الناشئة عن انتهاء حرب البلقان الأولى.
هدنة أرزينجان أو أرزيندجان ( هي مدينة تقع شرق تركيا)، كانت اتفاقًا لتعليق القتال خلال الحرب العالميّة الاولى وقعت عليها الإمبراطوريّة العثمانيّة ومفوضيّة القوقاز في ارزينجان في (18) ديسمبر (1917).
وقعت الحرب العثمانيّة البندقيّة الأولى بين جمهوريّة البندقيّة وحلفائها والإمبراطوريّة العثمانيّة الإسلاميّة من (1463) إلى (1479)، وتُعتبر من أطول الحروب العثمانيّة.
عُقد مؤتمر طرابزون للسلام بين مارس وأبريل (1918) في طرابزون بين الإمبراطوريّة العثمانيّة ووفد من مجلس القوقاز.
كانت الحرب العثمانيّة الصفويّة التي وقعت في (1578-1590) واحدة من الحروب العديدة بين الخصمين اللدودين المجاورين لبلاد فارس، الدولة الصفويّة والإمبراطوريّة العثمانيّة.
كانت الحملات الرئاسيّة الإمبراطوريّة للسلطان سليمان القانوني، سلسلة من الحملات بقيادة السلطان سليمان وإبراهيم باشا للإمبراطوريّة العثمانيّة،(بالتركية العثمانيّة: سفر همايون، sefer-i humāyūn).
حصار(Kamieniec Podolski)(البولندية: Oblężenie Kamieńca Podolskiego)؛ التركية: (Kamaniçe kuşatması) هو حصار قامت به الإمبراطوريّة العثمانيّة في(18)أغسطس(1672)، في قلعة(Kamieniec Podolski) البولنديّة (الآن: Kamianets-Podilskyi، أوكرانيا).
وقعت معركة ليديزهين أو معركة(Ładyżyn)(البولندية: Bitwa pod Ładyżynem) في(18)يوليو(1672)، خلال الحرب البولنديّة العثمانيّة (1672-1676).
الدولة العثمانيّة وتُلقب أيًضًا بالدولة العليّة، هي خلافة إسلاميّة أسسها عثمان بن أرطغرل، أُصولها تركيّة حكمت لمدة ستة قرون مُتتالية، وتولى حُكمها ستة وثلاثون سلطانًا
كانت الحرب البولنديّة العثمانيّة (1672–1676)، نزاعًا بين الكومنولث البولندي الليتواني والإمبراطورية العثمانية ، كمقدمة للحرب التركية العظيمة، وانتهت في عام (1676) بمُعاهدة awurawno وتنازل الكومنولث عن السيطرة على معظم أراضي أوكرانيا إلى الإمبراطورية العثمانيّة.
أظهر السلطان ملكشاه اهتمامًا كبيرًا بالعلوم والفنون والأدب، حيث قام ببناء مرصد أصفهان أو مرصد مليكة خلال فترة حكمه، وأغلق بعد فترة وجيزة من وفاته عام(1092).
معركة ملاذكر وقعت في (26 أغسطس 1071)، بين البيزنطيون تحت قيادة الإمبراطور رومانوس الرابع ديوجين والأتراك السلاجقة بقيادة السلطان ألب أرسلان.
Hayreddin Barbarossa(بالعربية: خير الدين بربروس ، باللاتينية: خير الدين برباروس)، أو Barbaros خيرالدين باشا.
وقعت معركة فارنا في (10) نوفمبر (1444) بالقرب من فارنا في شرق بلغاريا، هزم الجيش العثماني بقيادة السلطان مراد الثاني الجيوش المجريّة والبولنديّة واللاشيّة بقيادة فلاديسلاف الثالث
تمّ التوقيع على معاهدة باطوم في باطوم في(4) يونيو(1918) بين الإمبراطوريّة العثمانيّة جمهورية أرمينيا الأولى وجمهورية أذربيجان الديمقراطية وجمهورية جورجيا الديمقراطيّة.
مُعاهدة زوهاب (بالفارسية: عهدنامه زهاب، Ahadnāmah Zuhab)، وتُسمى أيضًا مُعاهدة قصر شيرين (التركية: قصر شيرين Antlaşması).
كانت السنوات العشرون التالية في لبنان فترة أزمات مُتصاعدة أصبحت لبنان مسرحًا لصراع على السلطة بين الدروز والموارنة، بالإضافة إلى الصراع الاجتماعي في سوريا جرت محاولة لتطبيق النظام الإداري العثماني الجديد.
في أواخر القرن التاسع عشر، دعت الحركة الصهيونيّة إلى قيام دولة يهوديّة في فلسطين، اتخذ السلطان عبد الحميد الثاني سلسلة من الاحتياطات لحماية فلسطين
محمود الثاني (بالتركيّة العثمانيّة:محمود ثانى، بالروماني: محمود شاني، بالتركي: İkinci Mahmut؛ ولد في 20 يوليو (1785) وتوفي في 1 يوليو (1839) كان السلطان الثلاثين للإمبراطوريّة العثمانيّة من عام (1808)حتى وفاته عام (1839).
ان عبد الحميد يعتقد أنّ أفكار التنظيمات لا يمكن أنّ تجلب شعوب الإمبراطوريّة المتباينة إلى هويّة مُشتركة مثل العثمانيّة، تبنّى مبدأ إيديولوجي جديد هو الوحدة الإسلاميّة،
معركة مؤتة (باللغة العربية: مَعْرَكَة مُؤْتَة مُعركة مُطاح، أو بالعربية: غَزْوَة مُؤْتَة غزوة مُؤتة) حدثت في سبتمبر 629 م (1 جمادى الأول 8 هـ)
الإمبراطوريّة السلجوقيّة (بالتركيّة: Büyük Selçuklu İmparatorluğu، الفارسية: آل سلجوق، الكتابة بالحروف اللاتينية: Sall-e Saljuq ، lit. 'House of Saljuq') أو الإمبراطوريّة السلجوقيّة العظيمة كانت ذات طابع تركي فارسي كبير في العصور الوسطى إمبراطوريّة مسلمة سنيّة، نشأت من فرع قينق لأغوز تركس.
كانت إدارة الدين العام العثماني (OPDA) (التركية العثمانية: Düyun-u Umumiye-i Osmaniye Varidat-ı Muhassasa Idaresi،
تطورت الثقافة العثمانيّة على مدى عدة قرون حيث استوعبت الإدارة الحاكمة للأتراك مختلف الثقافات المحلية للأراضي المحتلة وشعوبها كان هناك تأثير قوي من عادات ولغات المجتمعات الإسلاميّة، ولا سيما العربيّة، في حين كان للثقافة الفارسيّة مساهمة كبيرة من خلال الأتراك السلاجقة الأتراك الفارسيين، أسلاف العثمانيين.