أهم أحداث فتوحات سعيد بن عثمان بن عفان في الجناح الشرقي للدولة الأموية
قام سعيد بن عثمان بن عفان باصطحاب أربعة آلاف جندي معه إلى خراسان، كان فيهم العديد من الرجال المشهورين من القبائل العربية في البصرة والكوفة
قام سعيد بن عثمان بن عفان باصطحاب أربعة آلاف جندي معه إلى خراسان، كان فيهم العديد من الرجال المشهورين من القبائل العربية في البصرة والكوفة
كانت بيعة الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه في عام 40هـ، وكان ذلك بعد أن استشهد أبوه علي بن أبي طالب رضي الله عنه على يد الخارجي عبد الرحمن بن ملجم المرادي
هو الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان بن أبي سفيان، المُلقَّب بالوليد االثاني، أمه بنت محمد بن يوسف الثقفي ، تولَّى الحكم بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك
غطى الفن المصري مرحلة تمتد لأكر من أربعة آلاف سنة فهو أطول تاريخ للفن على الصعيد العالمي، وعلى الرغم من امتداده لهذه الفترة الزمنية الطويلة ظلّت مبادئه الأساسية ثابته ولم تتغير
حاول معاوية بن أبي سفيان طوال فترة خلافته أن يجعل إسلوب حكمه في وضع بين المركزية واللامركزية، فقد جعل دمشق عاصمة الخلافة
حدثت الكثير من المشاكل في الدولة الأموية من الناحية المالية، فكانت الدولة تسير في التنظيم المالي سيراً متطوراً أدى بها إلى اضطراب تأثر فيه المجتمع كثيراً وكان هذا قبل أن يتسلَّم عمر بن عبد العزيز الخلافة
كانت المظالم من مطالب عمر بن ععبد العزيز إذ طلبها من بني أمية، والمظالم هي: الأموال والأملاك التي أخذوها وليس لهم أي حق فيها
فقد المسلمون جزءاً كبيراً من قوتهم؛ وذلك نظراً للظروف الداخلية التي أثرَّت بشكل كبير على الدولة الأموية، فقام جستنيان الثاني إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية بانتهاز الفرصة وقام بنقض العهد
قام الخليفة عبد الملك بن مروان بجعل أمية بن عبد الملك بن خالد بن أُسيد بن أبي العاص والياً، فوجه هذا ابنه عبد الله فقام رتبيل بمصالحته والقائم على ثلاثمائة ألف درهم
في أواخر سنة 73هـ أحسَّ عبد الملك بن مروان بأن الدولة تستعد قوتها وأن الأمور تعود لمجاريها، وأنها تستطيع أن تكمل حركة الجهاد التي بدأت بها
كان معظم ولاة الحواضر وعمّال الصدقات في زمن الرسول صلَّ الله عليه وسلم من الأمويون، وقد قام ونبينا الكريم بتعيين البعض منهم بنفسه
كانت فتوحات المغرب من أهم الفتوحات التي حدثت في عهد عبد الملك بن مروان، وتُسمّى بلاد المغرب في وقتنا الحالي: ليبيا، تونس، الجزائر مرّاكش
يعتبر هذا المصطلح من المصطلحات الإسلامية والمقصود به أهل الاجتهاد، ويأتي هذا المعنى بما قال عنه علماء الأصول وعلى حسب الإمام النووي
عندما بلغ عبد الملك بن مروان أن أهل العراق مرنوا على العصيان قرر أن يتبع سياسة الشدة والحزم، وطالما أنهم بدأوا بالفتن وسلكوا سبل الفي وآثروا الخلاف والشقاق
حدثت العديد من الكرامات إلى المجاهدين في عهد معاوية بن أبي سفيان، ومن الذين حصلوا على هذه الكرامات أبي مسلم الخولاني
الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي، يُكنَّى بأبو عباس الأموي، ولد سنة 50هـ في المدينة المنورة، وانتقل مع جده مروان بن الحكم إلى الشام سنة 64هـ.
قامت الدولة الأموية على ركيزة أساسية تتمثل بالتمايز العربي، وفي الوقت نفسه انتشرت الدعوة الإسلامية لأفق واسع، وشملت االعرب وغير العرب من أجناس وأعراق مختلفة
هو مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي، يُكنَّى بأبو عبد الملك أبو القاسم أو أبو الحكم، ولد في عهد النبي صلَّ الله عليه وسلم
هو عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي، أمه ليلى بنت عاصم بن عمر بن الخطاب، ولد في المدينة المنورة وتلقى علومه وأصول الدين على يد صالح بن كيسان
كان الكثير من كُتَّاب الخليفة هشام بن عبد الملك يقومون بعمل الوزير ولا يتسمون بذلك، ومنهم من تولَّى ديوان الخراج،
ترجع إرادة الأسرة الأموية لوصولها للسلطة منذ عهد الخليفة الراشدي عثمان بن عفان، وأن معاوية بن أبي سفيان اجتهد للوصول إلى الخلافة، وقد نجح في سنة 41هـ في الوصول للخلافة
كانت العلاقات الإسلامية والبيزنطية تشهد منذ منتصف القرن الأول الهجري سلسلة هامة من الأحداث، والتي أثرت كثيراً على العالمين
بعد أن تسلَّم معاوية بن أبي سفيان الخلافة واستقر له الأمر في عام 41هـ بدأ في تطوير الأُسطول البحري؛ حتى يكون بمقدوره تدمير معاقل القسطنطينية عاصمة الروم
يقول ابن عبد ربه: إن هشام بن عبد الملك خلَّف ستة عشر ولداً وهم: مسلمة، معاوية، سليمان، خلف، محمد، عبد الله، سعيد، مروان، يزيد، منذر، إبراهيم، يحيى، قريش، الوليد، عبد الملك، عبد الرحمن
كان العهد النبوي والراشدي في المرتبتين الأولى والثانية في القضاء ثُمَّ يليهم العصر الأموي؛ لأن العصر الأموي كان فيه الكثير من آثار العهد الراشدي
بعد أن تخلَّص عبد الملك بن مروان من المشاغل الداخلية التي كانت قائمة على قمع الحركات المتمردة، ولأنها هددت أمن البيت الأموي وهددته بالسقوط أو الزوال
عندما أصبحت الخلافة للخليفة عبد الملك بن مروان كانت الدولة الأموية تعصف فيها الفتن الداخلية، ففي الكوفة كان من يناصر الحسين بن علي يشعرون بالذنب على مقتله وأنهم قد قصروا بحقه
قام الوليد بن عبد الملك بالسير على نهج والده عبد الملك بن مروان في ضغطه على الدولة البيزنطية، وفي الوقت الذي كان الإمبراطور البيزنطي يخشى فيه التوسع للنشاط العسكري في الدولة الإسلامية
كانت المنافرات من العادات العربية الاجتماعية قبل الإسلام، وقد حصل بين العديد من النابهين الأكفاء في المجتمع القرشي العديد من المنافرات
حقق قتيبة بن مسلم خلال حكمه لبلاد ما وراء النهر لمدة عشر سنوات تقريباً الكثير من الإنتصارات، وكانت هذه المنطقة واقعة في شرق نهري جيجون وإلى الجنوب الشرقي من خوارزم