الشعر السياسي في العصر العباسي
الكلام المنظوم في تلك الفترة كان مواكبًا لمجريات العصر ويعد سجلًا تاريخيًا يحمل في طياته تاريخ تلك الفترة، وما ظهر فيها من أمور السلطة وبرز في هذا النمط أبو دولامة وأيضًا ديك الجن وغيرهم.
الكلام المنظوم في تلك الفترة كان مواكبًا لمجريات العصر ويعد سجلًا تاريخيًا يحمل في طياته تاريخ تلك الفترة، وما ظهر فيها من أمور السلطة وبرز في هذا النمط أبو دولامة وأيضًا ديك الجن وغيرهم.
الرؤية الوصفية عند رواد الشعر في العصر العباسي قد تنوعت ومعبرة عن المشاهد المرئية التي يراها أهل الشعر، وكان للوصف حضور بارز في النتاج المشرقي حيث تواجد في الهجاء مثلاً مصورًا سواءت الشخص
إن أهل الشعر الجاهلي قد أبدعوا في مجال الغزل الذي كان يحمل في ثناياه ما يختلج في أفدت أهل الهوى من مشاعر واحاسيس أتجاه المحبوبة، وقد برزت في هذه الفترة العديد من الشعراء وكذلك الشاعرات
المناظرات تطورت في الفترة العباسية وكانت مواكبة لمجريات العصر في ذلك الوقت، وكانت تدور بين الأدباء بأسلوب شيق تجذب المتلقين لسماعها، ولقد شغف ولاة الأمر في هذا النوع النثري وشجعوا عليه.
شعر المدح تطور في الفترة الأموية بسبب اهتمام ولاة الأمر بهذا النوع من الكلام المنظوم حيث أجزلوا له العطايا وشجعوا أهل الشعر على الكتابة فيه، كما تهافت شعراء هذا العصر على مدح ولاة الأمر من أجل التكسب وجني المال
الفعل المضارع المجزوم في اللغة العربية يأتي لترتيب الكلام وتمييزه عن غيره، وهو أحد حالات إعراب الفعل المضارع. وهناك أدوات لجزم الفعل المضارع، وأيضًا علامات لجزمه في اللغة العربية.
أن وصف الطبيعة الأندلسية في كتب النثر قد فاق شعر الطبيعة وتغلب عليه، وبرز العديد من كتّاب الأندلس في هذا المجال وأفردوا رسائلهم ومقالاتهم الأدبية وَالمناظرات المبدعة في وصف الطبيعة الفتّانة.
أن شعر الاستغاثة الأندلسي جاء نتيجة لعوامل سياسية واجتماعية حلت بالأندلس، وكان أول ظهور لهذا النوع من الشعر عند سقوط المدن الكبرى في الأندلس بيد الأعداء في عصر الطوائف.
أن للمرأة الأندلسية مكانة عالية مرموقة في هذا العصر ، وبرزن بشكل واضح في مجال الشعر والآداب، وتفننت في العديد من أغراض الشعر