كيفية دخول الشعر والغناء في مكة والمدينة قديما
أن الغناء والشعر انتشر في مكة ويثرب بسبب الثراء الفاحش الذي عاش فيه أهل مكة ويثرب بعد الفتوحات الإسلامية، برز فيها العديد من المغنين والمغنيات الذين غنوا أشعار الشعراء في مكة والمدينة.
أن الغناء والشعر انتشر في مكة ويثرب بسبب الثراء الفاحش الذي عاش فيه أهل مكة ويثرب بعد الفتوحات الإسلامية، برز فيها العديد من المغنين والمغنيات الذين غنوا أشعار الشعراء في مكة والمدينة.
الرؤية الوصفية عند رواد الشعر في العصر العباسي قد تنوعت ومعبرة عن المشاهد المرئية التي يراها أهل الشعر، وكان للوصف حضور بارز في النتاج المشرقي حيث تواجد في الهجاء مثلاً مصورًا سواءت الشخص
للمناظرة دور بارز في التأثير على المجتمعات، وكان التراث العربي وخصوصًا في العهد الأموي يزخر بالعديد من المناظرات التي واكبت مجريات تلك الفترة،
أهل الشعر في الزمن الأموي تأثروا في البيئة التي كانت ملهمة لهم فقاموا بتصوير كل شيء تقع عليه أنظارهم من حسن وجمال، ومن ذلك وصفهم للحيوانات وإسباغ صفاتها على محبوبة وكذلك الممدوح.
الشعر في العهد الجاهلي قد برز بشكل واضح وينم عن صدق العاطفة، وبرع شعراء هذا الوقت، في وصف ممدوحيهم بأجمل الوصوف مبتعدين عن التكسب المادي إنما كان الهدف منه كسب رضا الممدوح
إن الرثاء برز بشكل واضح في العصور القديمة خاصة في الجاهلية وتعددت أشكاله فظهر منها بكاء الوالد والابن والشقيق وغير ذلك، وظهر في هذا الشكل العديد من أهل الشعر أمثال تأبط شرًا والخنساء
إن أهل الشعر الجاهلي قد أبدعوا في مجال الغزل الذي كان يحمل في ثناياه ما يختلج في أفدت أهل الهوى من مشاعر واحاسيس أتجاه المحبوبة، وقد برزت في هذه الفترة العديد من الشعراء وكذلك الشاعرات
شعر الروميات في العصر العباسي يعتبر من أهم أسلحة الصراع الذي دار بين العرب والروم، وكان الشعر متواحدًا في تلك الصراعات البطولية مصوراً للأحداث بشكل بارع ودقيق
الاغتراب يعد ظاهرة قديمة ظهرت في المجتمعات بسبب الأزمات والصراعات، وتأثر الشعراء بالاغتراب بشكل كبير وقفوا على الأطلال وبكاء الديار والأهل والأحباب
أدب المهجر تطور وازدهر في دول المهجر، حيث وجدوا فيها حرية الكتابة والتعبير عما يجول في خلجات أنفسهم عكس ما عانوا في بلادهم من ظلم واستبداد وتقييد للحرية.
الشعراء العرب هاجروا من بلادهم هربًا من الظلم العثماني الذي استباح الأوطان، وَقد برز نخبة من الشعراء في دول المهجر وسطع نجمهم في العديد من الأغراض الشعرية
شعراء المهجر تطرقوا إلى شعر الطبيعة، ورسموه بأجمل الصور الفنية المتكاملة والمندمجة مع الطبيعة بكل مشاعرهم وأحاسيسهم، وَتذكروا طبيعة بلادهم الخلابة
الغربة والحنين كانت تشحذ قرائح الشعراء المهجريين وَالتحليق في سماء الأبداع الفني في هذا الغرض الذي عبر عن مدى ألمهم الذي حلَّ بهم نتيجة بعد وفراقهم لوطنهم
أن ظاهرة الاغتراب برزت في قصائد الصعاليك الذين تمردوا على الواقع بسبب الظلم والاستبداد الذي وقع عليهم في بلادهم، تمردوا وحاولوا تحسين ظروفهم في شتى الوسائل والطرق.
أن الكلام المنظوم جاد وتميز في الفترة العباسية وسطع نجم أهل الشعر في هذه الفترة، وبرعوا في الشعر بديهة وارتجالاً أمثال المتنبي، والشريف الرضي، وابن طباطبا وغيرهم الكثير.
أن أهل الشعر في الفترة العباسية تحدثوا عن ذاتهم في أشعارهم وما عانوه من أسى وحرمان جراء ذلك، وكانت أشعارهم معبرة توضح مرارة العيش جراء ما أصابهم من مصائب الحياة.
أن لنساء أثر واضح في الأدب حيث ساهمت بفعالية في مجال الشعر فنظمت في العديد من أغراض الشعر وتميزت فيه أمثال الخنساء، وكذلك ظهرت كَنقادة أدبية يتحكمون إليها أشهر الشعراء
النقد في ذاك الوقت كان يركز على الكثير من السمات البارزة التي تتحكم في المقطوعات النثرية والدواوين بشكل عام، والأدب جاء قبل النقد وبدون حضور الأدب لا يوجد نقد فالأدب مهارة والنقد توضيح لذلك العمل.
الأنثى حظيت في تلك الفترة منزلة مرموقة وكان شأنها كبير وقد تم ذكرها في أبيات رواد الشعر مصورينها أمًا حنونه، وكذلك زوجة وابنة كما تم ذكرها في أبيات المدح واتخذوها وسيلة للهجاء أيضًا
رواد الشعر العباسي قد تأثروا أشكال الحضارة التي نمت في تلك الفترة وقاموا على وصف كل تلك لأشكال، ومن أهمها التطور العمراني وخاصة في أنشاء القصور
المرأة تشارك الرجال في نظم الأشعار التي تعبر فيها عن مكنون نفسها، حيث نظمت في شعر الغزل وجاهرت به وتَطرقت إلى ذكر إسم محبوبها في أغلب الأشعار دون تردد
الحداثة مستمدة من الآداب الغربية وقد انقسم الأدباء بين مناصرين ومعارضين لهذه الحركة الأدبية، حيث يرى المؤيدون أنها حركة تحرر وتجديد وتطوير ومواكبة لمجريات الحياة،
المرأة كان لها ظهور متعدد في المؤلفات المشرقية القديمة والحديثة وتطور ظهورها في الشعر الحديث وخرجت عن المشاهد التقليدية، وبرزت حركات التحرر التي أظهرت صورة الأنثى
الكدية انتشرت في المجتمعات بسبب التفاوت الطبقي بين أفراد المجتمع حيث كان هناك طبقة الأغنياء، وطبقة الفقراء الذين توجهوا إلى الكدية بأسلوب ذليل وخضوع
انتشر النثر في الجاهلية رغم قلة الكتابة وبرز في ذلك الوقت العديد من الأدباء المتميزين بنثرهم الذي تفرد بالكثير من الخصائص.
النابغة الذبياني من أبرز أعلام رواد الأدب الجاهلي المتميزين وقد أثبت حضوره في ساحة الشعر بعد أن تقدم به العمر فنظم العديد من مقطوعات المدح والغزل والاعتذار.
النابغة الذبياني هو أبو أمامة زياد بن معاوية من أدباء الجاهلية واحتل منزلة رفيعة في عكاظ وسمي بالنابغة لمهارته في نظم الشعر وهو كبير بعد أن أعرض عنه في صغره.
يُعد الغزل من أبرز المواضيع وأكثرها انتشارًا في العصر الجاهلي ومن خلالها يتمكن الشاعر من التعبير عن عواطفه تجاه من يحب ولقد برز العديد من شعراء الجاهلية فيه بمختلف أنواعه.
عج الأدب الجاهلي بالكثير من الحكمة حيث نراها متناثرة بشكل كبير في العديد من مقطوعات الشعراء الذين صدرت عنهم نتيجة الفطرة البسيطة.
يعتبر امرؤ القيس من أبرز شعراء عصره وعُرف بخفة الظل يعشق اللهو مما انعكس على مقطوعاته التي تميزت بخصائص عديدة.