أسعد بن سهل والرواية
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو أمامَةَ، أسعَدُ بنُ سهلِ بن حنيفٍ ولد في زمن النّبيِّ صلّى الله عليه وسلَّم، لذلك إعتَبَره بعض المؤرّخينَ من الصّحابة كالإمام الذّهبيِّ،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو أمامَةَ، أسعَدُ بنُ سهلِ بن حنيفٍ ولد في زمن النّبيِّ صلّى الله عليه وسلَّم، لذلك إعتَبَره بعض المؤرّخينَ من الصّحابة كالإمام الذّهبيِّ،
هو: التّابعيّ الجليلُ، محمّدُ بنُ إبراهيمَ بنُ الحارثِ التَيْمِيِّ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريفِ، له صلة قرابة بأبي بكرٍ الصّدّيقِ فهوَ ابنُ عمِّهِ، كان من أعلام المدينةِ المنوَّرةِ في زمانِهِ ،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، عُمارَةَ بن غزية بنُ الحارِثِ، من بني النّجّارِ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ، وأبوه غزيّةُ بنُ الحارثِ له صُحبَةٌ كان يسكن المدينَة المنوّرةَ وكان من علماء المدينَةِ المنوّرةَ ومحدّثيها،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو نَصرٍ، حُميدُ بنُ هلالِ بنِ هبيرَةَ، من رواة الحديث النّبويِّ، كان يسكن البصرة وكان من علمائها، وأدرَكَ زمن الصّحابة وأخذ العلم عن بَعضِهم وكانت وفاتُه رحمه الله تعالى أيام ولايَةِ خالدٍ القَسْريِّ على العراق ولا يُعلم تاريخُ وفاتِه بالتحديد
هو التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ الرّحمنِ، عاصِمُ بنُ سُليمانَ الأَحوَلِ، من رواة الحديثِ النّبويِّ، هو مولى بني تميمٍ، كانَ يسكن البصرة بالعراقِ وكانَ يُعرف بعلمه بالفقهِ، وتسلّم القضاء في زمن المنصورِ أبي جَعفَر على المدائ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو شبلِ، علقمةُ بنُ قيسِ النّخعيُّ ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة من الّذين أدركوا زمن النّبوةِ ولم يَحضوا بالصّحبة لعدم رؤيَتِهِم للنّبي صّلّى الله عليه وسلّم،
هو: التّابعيّ الجليلُ، بُدَيْلُ بنُ ميسرةَ العُقَيليُّ، من رواة الحديث النّبويّ من صغار التّابعين،كان يسكن البصرَةَ، وممّن اشتهروا بالعلم بين أقرانه وكان مرجعاً في رواية الحديث النّبويّ، وكانت وفاتُه رحمه الله في العام الثّلاثينَ بعد المائة من الهجرة وقيلَ في الخامس والعشرينَ بعد المائة.
هو: التّابعيّ الجليلُ، إبراهيمُ بنُ ميسَرَة الطّائفيُّ، من التّابعين الصّغار، كانت ولادَتُهُ في مكّة المكرّمةَ، وكانَ مولىً لأهلِ مكّةَ، وعُرِف بِنَزيلِ مكّةَ، كماعُرِفَ بفقهِه وعلْمِة برواية الحديث بين أقرانِه وكانت
هو: التابعيُّ الجليلُ، أبو إسحاقَ، إبراهيمُ بنُ محمّدِ بنِ طلحةَ، أمّهُ خَولَةُ بنتُ منظورٍ من نساءِ الحسن بنِ عليِّ بنِ أبي طالبٍ يرجع نسبُهُ إلى بني تميمٍ، ومن رواة الحديث النّبويّ من التّابعينَ عُرِف بقوله الحقِّ عند السَّلاطين
هو التّابعيُّ الجليلُ أبو سفيان، طلحةُ بنُ نافعٍ، الإسكافُ، من رواة الحيث النّيويِّ الشّريفِ عن الصّحابة والتّابعين، كان يسكن منطقة واسط بالعراق وقيل أنّه رحل إلى القرب من مكّة المكرّمة، وكان قد التقى جمعاً من الصّحابة أثناءإقامته وترحاله.
هو التّابعيّ الجليلُ، أبو إياسُ، معاويةُ بنُ قرّة بنُ إياسٍ المزني، من رواة الحديث منَ التّابعين عن الصّحابة وأقرانِهِ ورويّ أنّ ولادَتَه كانت في أيام واقعة الجمل في العام السّادس والثلاثين من الهجرة في البصرة،
هو التّابعيُّ الجليلُ،أبو سعيدٍ، شَهرُ بنُ حوشبٍ الأشْعَريُّ، الشّاميُّ، من رواة الحديث النّبويِّ من التّابعين، كان مولىً لأسماءَ بنت يزيدٍ وكانت ولادته في زمن خلافةِ عثمانَ بنِ عفّانٍ، وقيل طلب العلمَ في سنٍّ متأخرة،
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو سعيدٍ، قَبِيصَةُ بنُ ذُؤيبٍ الخُزاعيّ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريفِ عنِ الصّحابةِ الأجلّاءِ، ولِدّ في المدينة المنوّرة في العام الثّامن للهجرة النّبويّة، وأبوه ذُؤيبٌ من الصّحابةِ صاحبُ جَمَلِ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو عُمارة، حمزةُ بنُ عبدالله بنُ عُمر بن الخطّابِ، يرجع نسبهم رضي الله عنهم إلى بني عّدِيٍّ من قريش، نشأ في بيت مليءٍ بالحديث والمحدّثين فأبوه عبدالله بن عمر من أكثر رواة الحديث من الصّحابة
هو: التّابعيّ الجليل، مُوسى بنُ عُقبَة بن أبي عيّاش،قرشيّ بالموالاة، وذكر ابن حجر العسقلانيّ عنه أنّهُ قال: (حجَجـْتُ وابنُ عمر بمكة عام حجِّ نجدةَ) أي كان ميلادة قبلَ عام ثمانٍ وستين للهجرة في المدينة المنوّرة،
هو: التّابعي الجليل، أبو عبدالله، شَريك بن عبدالله بن أبي نَمِر، من المكثرين من الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة ، سكن المدينة المنورة وأخذ عن علمائها الفقه والحديث، وكان من المشهورين بين أقرانه التّابعين وكانت وفاته رحمه الله في العام الأربعين بعد الهجرة النّبويّة الشّريفة رحمه الله.
هو: التّابعيّ الجليل، المحدّث،أبو نَصْر، يحيى بن صالح الطّائيّ والذي يعرف بابن أبي كثير، من رواة الحديث النّبوي عن الصّحابة، كان صاحب علم في الرواية لمن بعده ، سكن المدينة المنوّرة وجلس إلى علمائها حتى أصبح له مكانة عند الرّواة وتعرّض لكثير من المحن لخشيته ودفاعه عن الحقِّ
هو: التّابعي الجليل، أبو عبدالله، عُبيدُالله بنُ عبدالله بن عُتبَة بن مسعود الثقفيّ، من فقهاء مدينة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم السّبعة، ولد فيها في أيام خلافة الفاروق، ومن أجدادة عُتبة شقيق عبدالله بن مسعود،
هو التّابعي الجليل، أبو داوود، عامرُ بن سعدِ بن أبي وقّاص، وأبوه من العشرة المبشّرين ومن رواة الحديث عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وقائد جيش المسلمين في الفتوحات الإسلامية، يرجع نسَبُهم إلى بني زُهرة من قريش
هو: التّابعي الجليل، سَعيد بن أبي الحسَنِ يسار البصريّ، شقيق المحدّث الفقيه الحسن البصريّ، نشأ في بيت روايةٍ للحديث النّبويّ الشّريف، فأمّه خيرة كانت مولاة لأمّ المؤمنين أمّ سلمة ونقلت عنها الحديث وأخوه الحسن البصريّ سيد التابعين في الحديث
هو التّابعي الجليل سِمَاك بن حَرب،بن أوس البَكريّ، من رواة الحديث النّبويّ، أُشْتُهِر بالفَصاحة، أدرك كما قال هو ثمانين صحابياَ وروى عن الكثير منهم، وقد كان ممّن يعرف بروايته للحديث الغزير
هو التّابعيّ الجليل، أبو عبدالرّحمن، جًبَيْر بنُ نُفَيْر بن مالك، من المخضرمين الّذين عاصروا النّبي صلّى الله عليه وسلّم ولم يرَوْه لبعده في اليمن، وكان والده من رواة الحديث من الصّحابة رضوان الله عليهم،
هو التّابعيّ الجليل، أبو صفوان، عبدالله بن صَفوان االجمْحيّ، من كبار التّابعين المُخضرمين الّذين عاصروا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ولم يحضوْا بالصّحبة لأنّه لم يراه، وروي أنه ناصَر عبدالله بن الزَبير، اشتهر بالحِلمِ والحكمة، وروى الحديث عن كثيرين من الصّحابة
هو التّابعيّ الجليل، أبو أيّوب، سُليمان بن يسار، شقيقُ المحدّث عطاء بن يسار، من مواليد المدينة المنوّرة سنة أربعٍ وثلاثين للهجرة، كان من المعروفين في زمانة بأحد فقهاء المدينة السّبعة لفقهه وعلمه بالحديث النّبويّ الشريف
هو التّابعيّ المخضرم، أبو وائل، شَقِيقُ بن سلمة، من بني أسد، أسلم في حياة النّبي صلّى الله عليه وسلّم ولم يراه، وكانت ولادته في العام الأوّل للهجرة، وقد ارتدّت قبيلته بعد وفاة النّبي صلّى الله عليه وسلّم، ولمّا أصبح شابّاً هاجر للمدينة المنوّرة، ولقيَ عدداً كبيراً من الصّحابة الكرام فروى عنهم الحديث النّبوي و تعلّمّ القرآن الكريم
هو التّابعي الجليل، أبي حبيب الأزديّ، من التّابعين الصّغار ولد في العام الثّالث والخمسين من الهجرة بخلافة معاويه بن أبي سفيان في مصر، ونشأ في حب العلم حتى أصبح فقيهاً ومحدّثاً، واستمد علمَه من بعض الصحابة رضوان الله عليهم وبعض التّاابعين، وكان يعرف أيضاً بعلمه في التّاريخ والحروب والفتوح
من ما ورد من رواية أبي سلمة للحديث ما أورده الإمام مسلم في صحيحة ما أخبر به أبو سلمة وسعيد بن المسيّب ابنَ شهاب قال: (كان أبو هريرة يُحَدّثُ أنّهُ سَمِعَ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: ( ما نَهَيْتُكُم عنهُ فاجْتَنِبُوه وما أَمرتُكُمْ به فافعلوا منه ما استَطَعْتُم، فإنّما أهْلَكَ الّذين من قَبْلِكُمْ كَثْرَةُ مسائلِهِمْ و اختلافِهِمْ على أنْبِيائِهمْ)،
من ما روي من الحديث النّبوي من طريق أبي إسحاق السُّبيعيّ ما أورده الإمام مسلم في صحيحه من طريقه قال: (( سمعت البراءَ بن عازب يقول: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم رَجُلاً مَرْبُوعاً، بَعِيدَ ما بين المنْكِبَيْن، عظيمُ الجُمَّة إلى شَحمَةِ أُذُنَيْهِ ، عليهِ حُلَّةٌ حَمْراءُ، ما رأيْتُ شيْئاً قطُّ أحسنَ منْهُ صلّى الله عليه وسلّم))
من ماورد من رواية الحديث النّبويّ عن يونس بن يزيد ما أورده الإمام مسلم في صحيحة عن ابن شهاب الزّهريّ(( أنّ أبا سلمة بن عبدالرّحمن أخبره أنّ أبا هريرة قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ( ما من مولود إلّا ويولد على الفِطرة) ثم يقول: إقرؤوا (فطرة الله الّتي فطر النّاس عليها لا تبديل لخلق اللهذلك الدين القَيِّم) الروم 30)) من كتاب القدر /2660.
هو: الإمام التّابعيّ، أبو عبدالرّحمن ، طاووس بن سُليمان، من المحدّثين الّذين اشتهروا بعلمِهم وروايتهم عن صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، كانت ولادته في خلافة الفاروق وقيل بخلافة عثمان، وورد في أصله أنّه من اليمن وأمّه فارسيّة، وقيل أنّ اسمه ذكوان ولقبه طاووس، وقد كان متأثراً بعلمه وروايته للحديث بالصّحابي الجليل عبدالله بن عبّاس، وقد وصل إلى منزلة رفيعة بين المحدّثين وأهل العلم بزمانه،