علقمة النخعيّ والرواية
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو شبلِ، علقمةُ بنُ قيسِ النّخعيُّ ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة من الّذين أدركوا زمن النّبوةِ ولم يَحضوا بالصّحبة لعدم رؤيَتِهِم للنّبي صّلّى الله عليه وسلّم،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو شبلِ، علقمةُ بنُ قيسِ النّخعيُّ ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة من الّذين أدركوا زمن النّبوةِ ولم يَحضوا بالصّحبة لعدم رؤيَتِهِم للنّبي صّلّى الله عليه وسلّم،
هو: التّابعيّ الجليلُ، بُدَيْلُ بنُ ميسرةَ العُقَيليُّ، من رواة الحديث النّبويّ من صغار التّابعين،كان يسكن البصرَةَ، وممّن اشتهروا بالعلم بين أقرانه وكان مرجعاً في رواية الحديث النّبويّ، وكانت وفاتُه رحمه الله في العام الثّلاثينَ بعد المائة من الهجرة وقيلَ في الخامس والعشرينَ بعد المائة.
هو: التّابعي الجليل، سَعيد بن أبي الحسَنِ يسار البصريّ، شقيق المحدّث الفقيه الحسن البصريّ، نشأ في بيت روايةٍ للحديث النّبويّ الشّريف، فأمّه خيرة كانت مولاة لأمّ المؤمنين أمّ سلمة ونقلت عنها الحديث وأخوه الحسن البصريّ سيد التابعين في الحديث
هو: التّابعيّ الجليلُ، إبراهيمُ بنُ ميسَرَة الطّائفيُّ، من التّابعين الصّغار، كانت ولادَتُهُ في مكّة المكرّمةَ، وكانَ مولىً لأهلِ مكّةَ، وعُرِف بِنَزيلِ مكّةَ، كماعُرِفَ بفقهِه وعلْمِة برواية الحديث بين أقرانِه وكانت
هو: التابعيُّ الجليلُ، أبو إسحاقَ، إبراهيمُ بنُ محمّدِ بنِ طلحةَ، أمّهُ خَولَةُ بنتُ منظورٍ من نساءِ الحسن بنِ عليِّ بنِ أبي طالبٍ يرجع نسبُهُ إلى بني تميمٍ، ومن رواة الحديث النّبويّ من التّابعينَ عُرِف بقوله الحقِّ عند السَّلاطين
هو التّابعيُّ الجليلُ أبو سفيان، طلحةُ بنُ نافعٍ، الإسكافُ، من رواة الحيث النّيويِّ الشّريفِ عن الصّحابة والتّابعين، كان يسكن منطقة واسط بالعراق وقيل أنّه رحل إلى القرب من مكّة المكرّمة، وكان قد التقى جمعاً من الصّحابة أثناءإقامته وترحاله.
هو التّابعيّ الجليلُ، أبو إياسُ، معاويةُ بنُ قرّة بنُ إياسٍ المزني، من رواة الحديث منَ التّابعين عن الصّحابة وأقرانِهِ ورويّ أنّ ولادَتَه كانت في أيام واقعة الجمل في العام السّادس والثلاثين من الهجرة في البصرة،
هو التّابعيّ المعروف بالأعْرَج، عبدالرّحمن بنُ هُرْمُز من أشهرِ تلاميذ الصّحابي الجليل أبي هريرة، المولودِ قبل السّنة السّابعة والثلاثين من الهجرة النّبويّة الشريفة
هو التابعي الجليل، الإمام الحسن بن يسار، مولى زيد بن ثابت الإنصاريّ، والبصريذ لمكان إقامته بالبصرة، ولد في المدينة المنورة بخلافة الفاروق عمر،
كان مُعاوية بن أبي سُفيان من الرّواة الّذين اتّصفوا بالعقل الراجح، وما روي في قصة التحكيم نتركها لأهل العلم والتقوى، مع الإحتفاظ بفضل علي ومعاوية من الصّحابة الأجلّاء، وأنّ ما حدث هي فتنة نسأل الله السّلامة منها، ونترضّى عن الصّحابة كلّهم بلا استثناء، وانّهم خيرُ قرنٍ كما ورد في حديث رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
كان الصّحابي الجليل أبو حمَيْد الساعدي من رواة الحديث الشريف، وقد جَمع له أصحاب الحديث 26 حديثاً نبويّاً، روى له الشيخان البخاريّ ومسلم وجماعة الحديث، ونجد له مسند في أحاديثه في مسند بقيّ بن مخلد.
وقد روى من طريقه عدد من الصحابة والتابعين من أمثال اولادها ونساء من أمثال هند بنت الحارث.
من ما روي من الحديث النّبوي من طريق أبي إسحاق السُّبيعيّ ما أورده الإمام مسلم في صحيحه من طريقه قال: (( سمعت البراءَ بن عازب يقول: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم رَجُلاً مَرْبُوعاً، بَعِيدَ ما بين المنْكِبَيْن، عظيمُ الجُمَّة إلى شَحمَةِ أُذُنَيْهِ ، عليهِ حُلَّةٌ حَمْراءُ، ما رأيْتُ شيْئاً قطُّ أحسنَ منْهُ صلّى الله عليه وسلّم))
من ماورد من رواية الحديث النّبويّ عن يونس بن يزيد ما أورده الإمام مسلم في صحيحة عن ابن شهاب الزّهريّ(( أنّ أبا سلمة بن عبدالرّحمن أخبره أنّ أبا هريرة قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ( ما من مولود إلّا ويولد على الفِطرة) ثم يقول: إقرؤوا (فطرة الله الّتي فطر النّاس عليها لا تبديل لخلق اللهذلك الدين القَيِّم) الروم 30)) من كتاب القدر /2660.
هو: الإمام التّابعيّ، أبو عبدالرّحمن ، طاووس بن سُليمان، من المحدّثين الّذين اشتهروا بعلمِهم وروايتهم عن صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، كانت ولادته في خلافة الفاروق وقيل بخلافة عثمان، وورد في أصله أنّه من اليمن وأمّه فارسيّة، وقيل أنّ اسمه ذكوان ولقبه طاووس، وقد كان متأثراً بعلمه وروايته للحديث بالصّحابي الجليل عبدالله بن عبّاس، وقد وصل إلى منزلة رفيعة بين المحدّثين وأهل العلم بزمانه،
كانت الصّحابية الجليلة أمّ هانئ من رواة الحديث النّبويّ الشريف، جُمِع لها في كتب الحديث ستون حديثاً، روى لها الشيخان البخاريّ ومسلم جملة من الحديث، وروى أيضاً لها جماعة الحديث، وكانت من الرّواة التي خصّت ببعض أحاديث حادثة الإسراء والمعراج، فقد لبث النّبي صلّى الله عليه وسلّم في بيتها عندما رجع من الطائف.
وما رواه الإمام مسلم في صحيحة من طريق بن جبير عن أبيه عن عوف أنّه قال:((كنا نرقي في الجاهلية فقلنا يارسول الله صلّى الله عليه وسلّم كيف ترى في ذلك؟ فقال: ( لا بأس بالرُّقى مالمْ يكنْ فيه شرك).
روى خبّاب بن الأرْت الحديث عن النّبي صلّى الله عليه وسلّم وروى عن كثير من التابعين رضوان الله عليهم من أمثال: قيس ؤ بن أبي حازم وعلقمة النّخعي وابنه عامر وأبو أمامة الباهلي وغيرهم.
روي في وفاة جابر أنه توفي سنة 73 أو 74 أو سنة78 للهجرة، وأصحّ ماروي عن وفاته هو ما أورده الذّهبيّ أنّه توفي في سنة 78 للهجرة النّبويّة الشريفة، وكان آخر من مات ممن شهد بيعة العقبة.
توفي الصّحابيّ عبدالله بن عبّاس رضي الله عنه سنة 68 للهجرة بالطائف، عن عمرٍ يناهز الواحد والسبعين، وقد قدّم لرواة الحديث وطلبة العلم علماً ينقل حتى يرث الله الأرض ومن عليها.
كان أنس بن مالك من الّذين خرجوا لبدر، ولكن رسول الله لم يسمح له بالقتال لصغر سنه ، وشارك بعدها في كثير من الغزوات مع النبي صلّى الله عليه وسلّم، كغزوة خيبر، وحنين، وقد شهد صلح الحديبة وفتح ومكة وغيرها.
بقي الإمام الذّهبيّ رحمه الله تعالى بين طلبة العلم والمجالس العلميّة والتأليف والتصنيف حتى آخر حياته، وقيل أنّه فقد بصرة ، وكانت وفاته سنة 748 للهجرة النّبويّة الشريفة، الموافق للميلاد 1348م.
وأخذ عنه العلم كثيراً من طلاب العلم والعلماء، من أمثال : علاء الدّين بن العطّار، والحافظ جمال الدّين المزيُّ رحمهم الله جميعاً، وغيرهم كثير.
توفي الإمام بن حبّان رحمه الله في مدينة بُسْت سنة 354 للهجرة، الموافق للميلاد سنة 965 م .