ما هو حديث الشجر والحجر والإعجاز النبوي؟
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقومُ الساعةُ حتى يقاتلَ المسلمون اليهودَ ، فيقتلُهم المسلمون حتى يختبيءَ اليهوديُّ من وراءِ الحجرِ و الشجرِ،
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقومُ الساعةُ حتى يقاتلَ المسلمون اليهودَ ، فيقتلُهم المسلمون حتى يختبيءَ اليهوديُّ من وراءِ الحجرِ و الشجرِ،
عن موسى بن عُليّ عن أبيه قال: قال المُستوردُ القُرشي عند عمرو بن العاص: سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول: "تقوم الساعةُ والرومُ أكثرُ الناس" فقال له عمرو رضي الله عنهما: أبصر ما تقول!
أولاً: عن أبي سعيد الخُدري رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال: "تُفتَحُ يأجوجُ ومأجوجُ فيَخرجونَ كما قالَ اللَّهُ تعالى" وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ" فيعُمُّونَ الأرضَ وينحازُ منهمُ المسلمونَ
أولاً: عن عبد الله بن عمرو ابن العاص رضي الله عنهما قال: "لا تَقُومُ السَّاعَةُ إلَّا علَى شِرَارِ الخَلْقِ، هُم شَر مِن أَهلِ الجَاهِلِيَّةِ، لا يَدْعُونَ اللَّهَ بشيءٍ إلَّا رَدَّهُ عليهم.
الفتنُ: وهي جمعُ فتنة، وأصل كلمة فتنة هي مأخوذ من قول العرب فتنت الذهب والفضة في النار أيّ إذا أحرَقتهما فيها لتمييزِ الرديء من الجيد منهما
أولاً: عن عامرُ بن سعد عن أبيه "أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ أَقبَلَ ذَاتَ يَومٍ مِنَ العَالِيَةِ، حتَّى إذَا مَرَّ بمَسْجِدِ بَنِي مُعَاوِيَةَ دَخَلَ فَرَكَعَ فيه رَكْعَتَيْنِ
أولاً: عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلم قال: "تفرقتِ اليهودُ على إحدى وسبعين أو اثنتينِ وسبعين فرقةٍ والنصارى مثل ذلك وتفترق أمتي على ثلاثٍ وسبعين فرقةٍ"
قد يتساءل البعض قائلاً: أليس من التعسف هنا ربط حسر الفرات بآية الدخان نزول كسف من السماء، خاصة أنه لم يرد في سياق الأحاديث الدالة على حسر الفرات أي قرينة تربط بين الأمرين.
يمكننا إعطاء تصور إجمالي من علامات الساعة هي خروج الدّجال والتي تحدد لنا أيضا زمانه ويكون ذلك على النحو التالي:
ننا في ظاهرة عجيبة أقرب إلى الإبليسية ومنها الظاهرية الأنيسة، وهذا واضحٌ من السياق، فالدجال هنا شيخٌ كبير مقيد في جزيرةٍ، وهو يخرج في آخر الزمان شاباً قططاً وميلادهُ
عن فاطمة بنت قيس رضي الله عنها قالت: "سَمِعتُ نِدَاءَ المُنَادِي، مُنادِى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، يُنادِي الصَّلاَةَ جَامِعَةً. فَخَرَجْتُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَصَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
إن من تتبع روايات الأحاديث السابقة يجد نفسه أمام ظاهرة غريبة جداً وقعت مع غلام صغير ويظهر من سياق الحديث أن غرائب ابن صياد كانت أكثر من ذلك
أولاً: عن أبي هريرة أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلم قال: "يأتي المسيح من قِبل المشرق همتهُ المدينة حتى ينزلَ دُبُر أحُد ثم ّ تصرف الملائكة وجههُ قبل الشام وهنالك يهلكُ". أخرجه أحمد.
أولاً: عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "حَدَّثَنَا رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حَدِيثًا طَوِيلًا عَنِ الدَّجَّالِ فَكانَ فِيما حَدَّثَنَا
أن أبرز ما اتصف به عيسى عليه السلام هي صفة النبوة، كما أن عيسى عليه السلام كان من أولي العزم من الرسل، ولا شك أن الأنبياء وهبهم الله من حميد الخصال
الدجال: وهو اسمٌ مأخوذ من الدَجَلِ ألا وهو الكذب، وهي علامةٌ على رجلٍ يظهر في آخر الزمان يدّعي الربوبية، وسيجري الله على يديه البعضُ العجائب والخوارق ما تعظمُ به الفتنة على البشر
لا شكّ أنّ الدّجال مع تعدد قدراته، وتنوع فتنتهِ، واستعمالهِ لأساليبَ مختلفة لإضلال الناس وجرّهم إلى اتّباعه، واعتقادِ ألوهيته
إنّ بعض هذه الأمور التي أعطاها الله إياها، لفتنة الناس واختبارهم، تجعل الدّجال يدّعي الربوبية، فقد أخرج ابن ماجه والحاكم عن أبي أمامة رضي الله عنه قال:
سدّ يأجوج ومأجوج:بنى ذو القرنين سدّ يأجوج ومأجوج؛ ليحجز بينهم وبين جيرانهم الذين استغاثوا به منهم. كما ذكر الله تعالى في القرآن الكريم
إن زمنُ عيسى عليه السلام ومنُ أمنٍ وسلامٍ ورخاء، يُرسلُ الله فيه المطر الغزير، ويخرج من الأرض الزروع والثمار المباركة
لقد تلمّس بعض العلماء الحكمة في نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان دون غيره من الأنبياء، ولهم في ذلك عدةُ أقوال:
يدل على دعوته في آخر الزمان لأمة محمد عليه الصلاة والسلام ما ورد في صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: سمعتُ النبي عليه الصلاة والسلام يقول
عن أبي أُميّة الشعباني قال: أتيتُ أبا ثعلبةَ الخُشنيّ فقلتُ له كيف تصنعُ بهذه الآية قال أيّة آيةٍ؟ قلتُ: قوله تعالى:" يا أيّها الّذين آمنوا عليكُم أنفُسكم لما يضُرُّكم من ضلّ إذا اهتديتُم"
إن أول مصدرٍ من المصادر لعلامات الساعة هو مصدر الأمور الغيبية وهو القرآن ومن ثم بعد ذلك السنة.
إن من علامات الساعة الصغرى هبوب الريح الطيبة لقبض أرواح المؤمنين، فلا يبقى على ظهر الأرض من يقول: الله، الله. ويبقى شرار الناس
لقد بدأت تظهر علامات كثيرةٌ للساعة من ما هي صغرى ومنها ما هي متوسطة ومنها لم يظهر بعد، ومن علامات الساعة التي سنتطرق لها هي: تشببّ المشيخة وكثرةُ الشحّ وكثرة التجارة وكثرة وقوع الزلازل المفاجئةِ.
لقد اختلفت الأقوال والآراء في تعيين مكان خروج الدّابة، فمنهم من قال:
اختلف الأقوال في تعيين دابّة الأرض، وإليك بعض ما قاله العلماء في ذلك:
إن من علامات الساعة الكبرى ظهور دابّة الأرض في آخر الزمان علامة على قرب الساعة، وهذا الأمر ثابتٌ بالكتاب والسنة:
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: من أهل النار لم أرهما بعد: رجالٌ بأيديهم سياطٌ كأذناب البقر، يضربون بها الناس يُقال عنهم إنهم الشرطة وأشباههم من الظالمين