ما هو عقاب تارك الصلاة؟
معنى الصلاة في اللغة: هي الدعاء بالخير، قال تعالى: "وصلِّ عليهم" أي ادع لهم، وأنزل رحمتك عليهم.
معنى الصلاة في اللغة: هي الدعاء بالخير، قال تعالى: "وصلِّ عليهم" أي ادع لهم، وأنزل رحمتك عليهم.
إنّ هذه المسألة قد شفى فيها رسول الله صلّى الله عليه وسلم وكفى، وكذلك أصحابهِ من بعدهِ، فلا معدل لناصحِ نفسهِ عمّا جاءت به السّنة في ذلك، ونحنُ نسوقُ مذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابهِ في ذلك بألفاظه.
ينحصرُ القنوت في الصلوات في عِدة مواطن مختلفة منها ما يلي:
لقد اختلف العلماء القائلون باستحباب رفع اليدين عند القنوت في حكم رفع اليدين بعد الفراغ من القنوت لمسح الوجه، على قولين وهما:
يُطلقُ على الخشيةِ بأنها حالةٌ في القلب من الخوف والمراقبة والتذلل لعظمةِ المولى ثم يظهر أثر ذلك على الجوارح بالسكون والإقبال على الصلاة وعدم الالتفات والبكاء والتضرع
وهذا الأمر ينقسمُ إلى فرعين وهما: حكم رفع اليدين عند القنوت والثاني:صفة رفع اليدين عند القنوت.
قد يتم استغلال أموال الزكاة لاستثمارها، من قبل مالك المال، أو الإمام الحاكم في البلد، وهذا أمرٌ يجب معرفة ما يتعلّق به من أحكام؛ للعمل به على وجه مشروع، فما هي أحكام استثمار أموال الزكاة؟
حسب ما هو مؤكد في أحكام الزكاة أن نُخرجها من أصل المال المزكى، أو قيمة مقدار الزكاة من النقود بالنسبة لبعض الأموال، فما حكم إخراج الزكاة من المنافع؟
- التكبير: التكبير من العبادات التي يتقرب فيه الإنسان إلى مولاه سبحانه وتعالى وهي نوع من أنواع الذكر باللسان،
هي كل ما يذبح لله في وقت معلوم من الإبل والبقر والمعز يوم العيد.
أبي توفي وكان عليه أيام من رمضان بسبب مرض أصابه، فهل عليه شيء ؟ وماذا يجب علي؟
رجل كل سنة يصوم رمضان، ولكنه لا يصلي الصلوات الخمس فهل يفسد صومه ؟
السؤال: مريض يجد القدرة على الصيام، أخذ حقنة وهو صائم لحاجته لها، فهل يفسد صومه ؟
رجل يستدين من أجل زكاة الفطر؟
من نام أكثر اليوم في رمضان هل يفسد صومه؟
علي قضاء من أيام شهر رمضان المبارك، فهل واجب علي القضاء متتابع، أم أستطيع أن أقضيها متفرقة ؟
السؤال: ما حكم المرأة التي انقطع حيضها بعد الفجر في بداية النهار، هل تصوم باقي اليوم؟؟ وأخرى انقطع دمها وقت الفجر ماذا تفعل؟
السؤال: هل يفسد الصوم إذا قبل الرجل زوجته؟
ماهي فضائل الحج والعمرة: الحجّفرضٌ فرضه الله سبحانه وتعالى على عباده، وهو ركن من أركان دين الإسلام العظيم، قال تعالى:(وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ)"آل عمران: 97".
وهي أن ينوي القصر عند كل صلاةٍ تقصر على "النية" باتفاق الشافعية، والحنابلة؛ وخالف ذلك منهم المالكية، والحنفية المالكية قالوا: تكفي نية القصر في أول صلاة يقصرها في السفر، ولا يلزم تجديدها فيما بعدها من الصلوات، فهي كنية الصوم أول ليلة من رمضان، فإنها تكفي لباقي الشهر.
لقد وردت عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أربع عشرة رواية في قصرهِ للصلاة حال إقامته، منها ما هو قوله، ومنها ما هو من فعله، وفيما يلي بيانها:
لقد اتفق عامة القائلين بمشروعية القنوت في الوتر: على مشروعية القنوت في الوتر بكل دعاء، وإن لم يكن من ألفاظ القنوت الواردة في السنة أو عن السلف، إذا كان من الأدعية العامة التي لها أصل في القرآن والسنة أو عن السلف.
لقد ورد في السنة ألفاظٌ مختلفةٌ للقنوتِ في الوتر ومنها:
الوترُ: هي من العبادات العظيمة والطاعات الجليلة التي اهتم النبي عليه الصلاة والسلام بشأنها وحافظ عليها وحرص على أدائها وأولادها أشد عنايةً، فكان عليه الصلاة والسلام لا يدع الوتر أبداً سفراً ولا حضراً أخرجه البخاري.
لقد اختلف بعض الفقهاء في محلّ القُنوت، بأنه هل هو قبلُ الركوع أم بعد الركوع؟ فقد ذهب بعض الحنفيّة والمالكيّة إلى أنّهُ قبل الركوع أو بعده، غير أنّ المندوب هو الأفضل كونه قبل الركوع عُقب القراءة بلا تكبيرةٍ قبله.
تُكره الصلاة في ثلاث أوقات وتُحرم في وقتين: تُكره بعد العصر وبعد الصبح ونصف النهار في شدّة الحرّ، وتُحرم حين تُطلع الشمس حتى يستوي طلوعها، وحين تصفر حتى يستوي غروبها.
لقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله بأنهُ هل للعصر سنةٌ راتبةٌ أم لا؟ إنّ الإجابة عن هذا السؤال هو أن الذي ثبت في الصحيحين
لقد ذكرنا بأن الأذان هو من أفضل العبادات القولية، وهو من شعائر الإسلام المهمة والبائنة التي إذا تركها أصحاب البلد أثموا، وهو العلامة الواضحةُ بين دار الإسلام ودار الكفر
يكون موضع الأذان والإقامة من مكانٍ يُسمى المئذنة: وهي تسمى"المنارة" لم تكن معروفة في عصر النبوة ولا عصر الأئمة الخلفاء الأربعة، فيما أعلم، على طبيعتها المعروفة في العصور المتأخرة،
لا شك أن التثاؤب في الصلاة من الشيطان، كما ذكر النبي عليه الصلاة والسلام، فقال: إن الله يُحب العطاس ويكره التثاؤب، فمن المعروف في السنةأن التثاؤب من الشيطان