ما هي راتبة صلاة الظهر؟
ويتعلق بهذه الراتبة المسائل التالي وهي ما يلي: حكمها ووصفها وفضلها ومن فاتتهُ الأربعُ قبل الظهر، ومن فاتتهُ الركعتان بعد الظهر وسنوضح كل واحدةٍ منها:
ويتعلق بهذه الراتبة المسائل التالي وهي ما يلي: حكمها ووصفها وفضلها ومن فاتتهُ الأربعُ قبل الظهر، ومن فاتتهُ الركعتان بعد الظهر وسنوضح كل واحدةٍ منها:
إن المقصود بالسنن الرواتب، هي السنن المترتبة على فرائضِ الصلاة، وعلى الصلوات المفروضة، فالنبي عليه الصلاة والسلام فرض عليه وعلينا خمسُ صلواتٍ في اليومِ والليلة، وهي الصبح والظهر والعصر والمغرب والعِشاء.
إذا أراد المسلم أن يُصلّي صلاة الضُحى، فلا بُدَّ أن يكون جاهزًا حسيًّا ومعنويًا، فيتوضّأ ثم يتوجَّه للمكان الذي سيُؤدّي فيه الصلاة، ويُصلّي الضُحى بالكيفية الآتية:
إنّ صلاة الضّحى من النّوافل التي حث رّسول الله صلى الله عليه وسلّم عليها وأوصى بها، ويدل علة فضلِ صلاة الضحى أحاديث نبوية كثيرة، كما أن فوائدها للإنسان عظيمة جدًا.
إنّ الصلوات، جمع، ومفردها صلاة وهي في اللغة الدعاء.أما في الشرع: فهي عبارةٌ عن أقوال وأفعال مفتاحها الطهور، وتحريمها التكبير وتحليلها التسليم.
إنّ القنوت في الوتر له عدة معانٍ، ومنها: دوام الطاعة ومنها الخُشوع ومنها أيضاً السكوت، لكن ورد القنوت في الوتر أن يأتي بدعواتٍ بعد الوتر علمها النبي عليه الصلاة والسلام
اختلف الفقهاء في حكم عقد الاستصناع، وذكروا عدّة تعريفات لإجمال حقيقة الاستصناع، فهل يُؤثّر هذا الاختلاف في حكم زكاة مال الاستصناع؟
لجأ بعض أصحاب الأراضي إلى البحث عمّن يقوم بزراعة أرضهم، فيقومون بتأجيرها لضمان إيجاد مَن يعتني بأرضهم، مقابل مردود مالي متّفق عليه بين الطرفين، فعلى مَن يوجب إخراج الزكاة؟ على صاحب الأرض أم على المستأجر؟
يقوم بعض أصحاب المزارع بإنفاق المال على المزروعات، لغايات تحسين الإنتاج وزيادة مقاديره، وقد يترتّب على ذمة المزارع ديون نتيجة هذه النفقات، أو بسبب حاجته للإنفاق على أهل بيته، فما أثر هذه النفقات والديون على مقدار زكاة الزروع والثمار؟
يقوم بعض الناس بتقدير قيمة ثمار المزروعات التي سيجنونها من أرضهم، وذلك عن طريق ما يُسمّى بالخرص، ويقومون بذلك لغايات تقدير تحديد نسب الزكاة المفروضة في الثمار الناتجة.
في بعض الأحيان يكون لأحد الأشخاص دين على فقير، فيقوم هذا الشخص بحساب ما يترتب عليه من زكاة، وإسقاط قيمتها من الدين الذي له على الفقير، ويحسب نفسه بأنه قد أدى الزكاة المفروضة في أمواله
أوجب الشرع الزكاة على المسلمين في بعض الأموال، منها السلع والبضائع التي يمتلكونها بغرض التجارة والربح، لكن في حال لم يقبض التاجر ثمن بضاعته في وقت واحد، أي يتم تقسيط ثمن البضاعة، قد تختلف أحكام الزكاة في هذه الحال.
فرض الله سبحانه وتعالى الزكاة على المسلم البالغ العاقل، الذي يستطيع التصّرف والتحكّم في أمواله وأمور حياته، وهناك مَن هو غير قادر على التصرّف فيما يملك من أموال، وذلك لصغر سنّه أو لعدم قدرته على إدراك ما حوله.
كان يُعطى الفقير من مال الزكاة بشكل مباشر؛ ليُنفقه على تلبية متطلّباته، وحاجيات أسرته الخاصة، لكن مع تقدّم الزمن أصبح بالإمكان صرف الزكاة للفقراء والمساكين بصور مختلفة ومتعددة.
الضريبة هي نفقات فرضتها الدولة على الأفراد المقيمين فيها، مهما كانت دياناتهم، أو أحوالهم المالية، لكن يختص المسلم بدفع فريضة الزكاة، ومع كثرة الضرائب في الدول الإسلامية، فهل يُمكن احتساب الضريبة من الزكاة؟
يترتّب على الأفراد في المجتمعات الإسلامية بعض النفقات، التي تعود لبيت مال المسلمين (المال العام) في الدولة، منها الزكاة والصدقات، ومنها ما يُسمّى بالضرائب، فما ما الفرق بين الزكاة والضرائب؟
مكافأة نهاية الخدمة هي ما يلتزم به صاحب العمل للعامل من حقوق مالية، وبما أنّ مكافأة نهاية الخدمة عبارة عن مردود مالي يتملّكه العامل، فما حكم الزكاة في هذا المال؟
تقوم بعض الدول الإسلامية باستثمار الأموال العامة فيها، وتقوم بإنشاء شركات تعمل على تشغيل هذه الأموال، وقد تكون هذه الشركات تابعة للقطاع العام في الدولة، أو لقطاعات خاصة.
يتمثل التأمين بعقد يتم فيه تعويض المؤمَّن له، عند تعرضه لحادث محتمل وقوعه، مقابل حصول المؤمّن على مبلغ من المال من المؤمَّن له، فما حكم الزكاة في هذه الأموال المدفوعة؟ وكيف يتم إخراجها إن كان ذلك واجباً؟
يخلط بعض الناس في الأصناف المختلفة من الأموال، لتكملة النصاب وإخراج الزكاة على الجميع، لكن قد تتأثر مقادير الزكاة وأنصبتها، بسبب الخلط بين الأجناس المختلفة.
حدد الفقهاء النصاب الذي يجب أن يبلغه مقدار المال، حتى تجب فيها الزكاة، لكن في حال لم يكتمل نصاب صنف معيّن من الزروع والثمار، هل يجوز ضم أنواع مختلفة من المزروعات ليكتمل النصاب؟
كانت الأصناف المحددة لإخراج الزكاة من الزروع والثمار، محل خلاف بين الفقهاء، بعد أنّ ثبتت مشروعية زكاة الزروع والثمار في كلّ من القرآن الكريم والسُنة النبوية.
متى تكون زكاة المال المستفاد؟ وهل يُخرج المسلم زكاته في حال الحصول عليه؟ أم ينتظر حولان الحول على ماله الأصلي ويُخرج زكاة الجميع؟
هناك مَن يثقُل عليه أن يُخرج من ماله، ويلجأ لطرق ملتوية؛ للتحايل والتهرّب من إخراج ما يترتّب عليه من زكاة، عدا عن بعد هذه الفئة عن الصدقات والتبرعات، خوفاً من نقصان أموالهم، فما حكم التحايل للتهرّب من أداء الزكاة؟
جعل الله سبحانه وتعالى العسل من الطيّبات أنعم بها على عباده، ويعمل الكثير من الناس في العسل، وإنتاجه، ويجنون الكثير من الأموال مقابل ذلك، فهل في العسل زكاة؟
هناك العديد من التجار الذين يشكون كساد بضائعهم، وتوقف تجاراتهم، بسبب ظروف معيّنة تسود بلادهم، ومضى عليها العديد من السنوات، فما حال إخراج الزكاة في هذه الحال؟
يعمل الكثير من الناس بالتجارة في أموالهم، لتحقيق الأرباح، وتوفير دخل يُساعدهم على توفيلار متطلبات حياتهم، ومن المعروف أنّ الله تعالى أوجب حقاً في أموال الأغنياء للفقراء، وهو حق الزكاة، فكيف يُخرج التجار زكاة أموال تجارتهم؟
المشاركة من المعاملات المالية التي شرعها الإسلام، ويتعامل بها الكثير من الناس، ويشتركون في تملّك الأموال والمحال التجارية، والأنشطة الاقتصادية، وهذا كله يُعد من الأموال التي تجب فيها الزكاة.
اختلف الفقهاء في مضمون مصرف الرقاب، والأصناف التي يشتمل عليها، إضافة إلى أنّ صرف هذا السهم يكون في عدّة تطبيقات وأوجه مختلفة.
بما أنّ سهم العاملين عليها أحد مصارف الزكاة، التي تمّ تعيينها بحكم الشرع، فما أوجه صرف سهم العاملين عليها؟