ما هي الاستشارة الخارجية في العلاقات العامة؟
تتمثل الاستشارة كمضمون لأنشطة العلاقات العامة وممارساتها من خارج المنظمات مكانة هامة في مواجهة هذه المنظمات
تتمثل الاستشارة كمضمون لأنشطة العلاقات العامة وممارساتها من خارج المنظمات مكانة هامة في مواجهة هذه المنظمات
على الرغم من أن العلاقات العامة بدأت كعملية نشر أساساً، إلا أنها تطورت كمهنة متخصصة بعد ذلك وبشكل يُعد النشر معه وسيلة من وظائفها فقط
رغم الوضوح الذي وصلت إليه المفاهيم المتطورة والأكثر تطوراً للعلاقات العامة إلا أن تطبيقاتها في المنظمات لا تتمتع بنفس الوضوح
استطاع "أيفي لي" أبو العلاقات العامة أن يستخلص عدداً من المبادئ التي يقوم عليها المفاهيم الأكثر استقامة للعلاقات العامة خلال السنوات الأولى من القرن العشرين.
كان الربع الأخير من القرن التاسع عشر فترة مخاض، سبقت الميلاد الحقيقي للعلاقات العامة الحديثة، ولذلك تعتبر العلاقات العامة ابنة شرعية للقرن العشرين
العلاقات العامة لم تنشأ ترفاً ولم يكن ظهورها واستمرارها ثانوياً في حياة المنظمات، سواء في المجتمع الأمريكي الذي يشهد أول ظهورها وتطورها
تُمارس العلاقات العامة في المجتمعات، من خلال إدارة متخصصة داخل كل منظمة من منظماتها التي تنظم حياتها الاجتماعية
حيث ترى الدراسات العلمية أن العلاقات العامة عنصر من عناصر الترويج، شأنها شأن الإعلان، وأن الترويج بكل عناصره داخل في مزيج التسويقي
أن تنطلق كل أهدف الاتصال الإداري من داخل الإطار الفكري المرن والمتطور والقائم على أيدلوجية المصالح المشترك
هناك العديد من المفاهيم والحقائق التي يقوم بها الجزء الاتصالي إلى العلاقات العامة والإعلان، التي تؤكد على وجود العلاقة بنائية وظيفية بين الاتصال الإداري وكل الاستخدامات العلمية التي تقوم عليها
يُقصد بهذا المدخل أنه يمكن الدخول إلى العلاقات العامة من ناحية اتصالية إقناعية، تُشكل جذور مشتركة بينهما داخل منظمات، وأن هذا المدخل يؤدي إلى علاقة وثيقة بينهما، تصل إلى أبعاد معينة
من المعروف بأن القرار الصحيح والمناسب يعتمد على توافر المعلومات الصحيحة، وكل إدارة تحتاج إلى اتخاذ العديد من القرارات الصحيحة والمناسبة لمواجهة التغيرات والصراعات والتحديات
نظرية التأثير المباشر: حيث يوجد لها مسميات عديدة من مثل الرصاصة السحرية أو الحقنة تحت الجلد ويقصد به النظرية التي انتشرت في القرن العشرين.
الجمهور النوعي يتكون من مجموعة من الأفراد التي يتراوح عددها ما بين فردين أو أكثر، وتحديد الحد الأقصى للعدد الذي يتكون منه الجمهور النوعي الذي يقوم على عدد من الأسس العلمية الهامة.
حيث أن الظروف التي تعيشها المنظمات لها دور في تعقيد المفهوم الذي تعيشه الجماهير النوعية، كاصطلح علمي وهنا يجب التركيز على الصفات التركيبية والبنائية.
يستخدم الباحثون والممارسون في دراسات الرأي العام تعريفات تعتمد على الصفات الشكلية للجماهير النوعية، وهم في استخدامهم لهذه الصفات الشكلية.
نظرية المجتمع الجماهيري: حيث تقوم هذه النظرية على تغيير صورة المجتمعات التقليدية وبالتالي فهي من أوائل نظريات الإتصال التي كانت على ارتباط وثيق بالمجتمع
والجمهور النوعي يعني جماعة من الناس يرتبطون معاً بروابط مشتركة من المصالح ويشتركون أيضاً في الإحساس بمعنى الجماعة.
تحتل الجماهير النوعية مكانة مميزة في العلاقات العامة وهنا العلاقات العامة ليست إلا علاقات بين الجماهير النوعية.
ويقصد به التخطيط الشامل والمفصّل لكافة أطراف العملية الإعلامية، وبالتالي فقد أصبح من القوى الأساسية التي تعتمد عليها الدول بشكل كبير في توجيهها للجماهير المستهدفة
في الإعلان يجب مراعاة الأخلاقيات والتعايش جنبًا إلى جنب لتساعد إعلانات الخدمة العامة المجتمع، وهي أكبر إسهامات مهنة الإعلان في الصالح العام.
تُقدِّم وكالات الإعلان الكثير من الخدمات وبشكل واسع وكبير من الأعمال والخدمات الإحترافية ذات الصلة بوسيلة الإعلان.
في وكالات الإعلان يتكوَّن من المجموعة الاحترافية التقليدية من شخصين يضم مخرج وكاتب إعلانات، وهو نموذج من أفكار بيل بيرنباخ.
الإشباع النفسي، المعنوي والاجتماعي: هُنا يسعى الكثير من الأفراد في اللجوء للعمليات الاتصالية؛ بهدف إشباع حاجاتهم النفسية، المعنوية والاجتماعية
تُطبق هذه المرحلة بعد الانتهاء من تنفيذ الإعلان أو الحملة الإعلانية، وتستغرق البحوث التي تعتمد عليها هذه المرحلة وقتاً ويطلق عليها بحوث التأثير.
وفي هذه المرحلة يستهدف الممارسون والمعلنون معرفة الفرص المتاحة في أسواق معينة، حتى يمكن تحديد الأهداف اللازمة لاستثمارها والاستفادة منها.
يستخدم المصممون عناصر أساسية في التصميم الفني للإعلان، أهمها الخطوط والألوان والنصوص والأشكال والأحجام والأصوات والمساحات الزمانية والمكانية.
المهارات الاتصالية: ويقصد بها المهارات والقدرات التي يعتمد عليها القائم بالاتصال في نجاح عملياته الاتصالية.
حيث تُعتبر هذه الخطوة هامة وحساسةبالنسبة للمعلن ،ويكون المعلن على استعداد لأن يوفر الميزانية المناسبة للإعلان، إذا استطاع الممارسون أن يقنعوه بالسبب الذي من أجله تبرز ضرورة الاستعانة بالإعلان.
هي تحديد للنّفقات الإعلانية للمنظمة خلال مدة زمنية محددة، أي هو المبلغ المالي الذي ترغب المنظمة في تفويضه لتحقيق أهدافها التسويقية.