أسطورة الصفير
كان هياكينث (HYAKINTHOS) وباللغة الإنجليزية (Hyacinthus) أميرًا شابًا وسيمًا أسبارطيًا محبوبًا من الآلهة أبولو وزفيروس،
كان هياكينث (HYAKINTHOS) وباللغة الإنجليزية (Hyacinthus) أميرًا شابًا وسيمًا أسبارطيًا محبوبًا من الآلهة أبولو وزفيروس،
صدى الصوت أو إيكو هي حورية التي لعنتها الإلهة هيرا بصدى صوت فقط كعقاب لإلهائها عن شؤون زيوس بأحاديثها التي لا تنتهي،
تعتبر أسطورة النرجس من أشهر الأساطير اليونانية نظرًا لتميزها وحكايتها الأخلاقية فاشتهر نرجس بجمال وكان محبوبًا من قبل أبولو بسبب لياقته البدنية غير العادية،
الثريا (Pleiades) في الأساطير اليونانية أو البنات السبع من جبابرة أطلس (Titan Atlas) وأوشنيد بليوني (Oceanid Pleione)، وكان لديهم جميعًا أطفال من الآلهة
انديميون (Endymion) في الأساطير اليونانية هو شاب جميل قضى معظم حياته في نوم دائم، ويختلف أصل انديميون بين المراجع والقصص القديمة المختلفة
قدموس هو أمير شرقي كان مؤسس مدينة طيبة اليونانية وأول ملك لها، وطوال حياته المكتظة تجول قدموس بعيدًا وواسعًا وحارب الوحوش وتحول في النهاية إلى ثعبان،
جانيميد هو شخصية ظهرت في حكايات الأساطير اليونانية، ولم يكن جانيميد إلهًا للآلهة اليونانية ولكنه كان بشرًا، وعلى الرغم من أنّ جانيميد لم يكن بطلاً ولا ملكًا
كان عولس (Aeolus) هو الحارس الإلهي للرياح وملك جزيرة إيوليا الأسطورية العائمة (Aeolia)، ولقد أبقى رياح العاصفة العنيفة مغلقة بأمان داخل الكهف الداخلي لجزيرته
أسطورة وقصة أورفيوس ويوريديس هي قصة حب مأساوية، وربما تكون واحدة من أشهر الأساطير اليونانية فقد ألهمت العديد من الرسامين المهمين مثل بيتر بول روبنز ونيكولاس بوسين،
في ريف فريجيا الجبلي نمت شجرتان كانتا تثيران دهشة كل من رآهما، حيث كانت أحدهما شجرة بلوط والآخر كان زيزفونًا ومع ذلك نما الاثنان من جذع واحد،
في الأساطير اليونانية كانت نيكس إلهة الليل وكان العمل مع زوجها إريبوس (الظلام) يقترب من كل يوم، وتم اعتبار نيكس إلهة مظلمة ونتيجة لذلك تم تسمية العديد من الآلهة المظلمة للآلهة اليونانية كأطفالها
تستند جميع أنظمة المعتقدات القديمة تقريبًا على السطح وتحت الأرض والسماء بطريقة ما، وتمثل هذه المفاهيم الثلاثة شيئًا أساسيًا للبشر وقد تم ربطها عبر التاريخ بمعاني
في الأساطير اليونانية كان العالم السفلي مجالًا للإله اليوناني هاديس وغالبًا ما يظهر العالم بالإضافة إلى مفهوم الحياة الآخرة في القصص ليكون بمثابة دليل لكيفية عيش الناس حياتهم.
تُعرف آلهة جايا المعروفة باسم كل من (Gaia) و(Gaea) بأنّها شخصية من الأساطير اليونانية، واسمها يعني في الأساس الأرض ويظهر أنّها كانت النسخة البشرية من الأرض،
كانت سيتو بالشراكة مع فورسيس إلهة البحر البدائية في الأساطير اليونانية، كما كانت سيتو هي الإلهة اليونانية التي تمثل مخاطر البحر ولكنها أوضحت أيضًا وجود العديد من الشخصيات الأسطورية الأخرى
كيموبوليا هي إلهة البحار والعواصف العنيفة ومن ثم تُعرف باسم إلهة الطقس العاصف، وكانت حورية وإلهة وهذه التسميات من والديها إله ونيريد (حورية المياة المالحة)،
كانت بينثيسيكيمي (بنتيسيكيم) حورية البحر الأفريقية، وكانت قائدة للإله بوسيدون وزوجة إينالوس (البحر) ملك أيثيوبيا، وكانت بنتيسيكيم إلهة الأمواج،
في الأساطير اليونانية الأمفيتريت هي إلهة وتجسيد أنثوي للبحر، وهي زوجة إله البحر اليوناني بوسيدون وتعيش معه في قصر ذهبي تحت البحر،
أسطورة أدونيس قديمة قدم الزمن فهي قصة حب أسطورية تجمع بين المأساة والموت من جهة وفرحة العودة إلى الحياة من جهة أخرى،
كان تيثونوس أمير طروادة في الأساطير اليونانية، وكان تيثونوس ابنًا للملك لوميدون ومحبًا للإلهة إيوس، وولد تيثونوس في طروادة الابن الأكبر للملك لاوميدون
تظهر قصة الآلهة مويسا وكوماتاس في كتاب بعنوان الأساطير اليونانية المفضلة من تأليف ليليان ستوتون هايد الذي نشر في عام 1904 من قبل دانيال كولامور هيث وشركاه،
أرجوس (Argus) بالاسم (Panoptes) هو شخصية في الأسطورة اليونانية موصوفة بشكل مختلف على أنّها ابن ايناتشوس أو أجينور أو أريستور أو كبطل من السكان الأصليين (autochthon)،
قلة من الناس رأوا قيثارة بالفعل ولكن الجميع يعرف من الصور كيف تبدو القيثارة، ويعود أصل هذه الآلة الموسيقية الوترية إلى الأساطير اليونانية، فكيف اخترعت القيثارة وكيف حصل أبولو عليها؟
ماذا يحدث عندما يقع إله الموسيقى والجمال والنبوة في حب حورية أقسمت لحماية عفتها؟ هذا بالفعل ما حدث في أسطورة أبولو ودافني،
الطوفان العظيم هي قصة أسطورية عن الدمار الكبير الذي حل بالأرض ذات يوم حسب الأساطير اليونانية، حيث كان هناك العديد من المتغيرات والنسخة الكتابية هي الأكثر شهرة
منذ زمن بعيد جدًا في العصر الذهبي كان كل شخص جيدًا وسعيدًا، وكان دائما ربيعًا، وكانت الأرض مغطاة بالزهور ولم تهب سوى رياح لطيفة لترقص الزهور،
يُطلق على بروميثيوس (PROMETHEUS) وباللاتينية (Promêtheus) أحيانًا اسم الجبابرة أو العملاق أو تيتيان (Titan) على الرغم من أنّه في الواقع لم يكن ينتمي إلى الجبابرة،
تم استخدام الأساطير اليونانية كوسيلة لشرح البيئة التي يعيش فيها الجنس البشري والظواهر الطبيعية التي شهدوها ومضي الزمن عبر الأيام والشهور والفصول،
منذ العصور القديمة اهتم البشر بكشف أسرار الكون ونشأته بخلاف اليوم الذي يقدم لنا العلم حقائق ثابتة، ولكن في الأوقات البدائية كان الناس يوجهون ويفسرون الظواهر بشيء آخر
كلمة أسطورة مشتقة من الكلمة اليونانية (mythos) والتي يمكن أن تعني حكاية أو قصة وهذا أساسًا ما هي الأسطورة: أي قصة، وبالنسبة للكثيرين يثبت مثل هذا التعريف العام أنّه ليس له خدمة حقيقية،