ثورة مطرف بن المغيرة بن شعبة على الحجاج بن يوسف الثقفي
هو مطرف ابن الصحابي المغيرة بن شعبة، وهو أحد أنصار الأمويين، وكان معاوناً للخليفة معاوية بن أبي سفيان، وقد تورَّث أبناءه منه إخلاصه في الدفاع والولاء لبنو أمية
هو مطرف ابن الصحابي المغيرة بن شعبة، وهو أحد أنصار الأمويين، وكان معاوناً للخليفة معاوية بن أبي سفيان، وقد تورَّث أبناءه منه إخلاصه في الدفاع والولاء لبنو أمية
إن الإنسان ما هو إلا مواقف وأحداث تسطر في كتاب عمره، ونستطيع أن نحدد شخصية الحجاج فإننا نحددها على الجمة العملية وليس النظرية، وأن للحجاج الكثير من المواقف التي كتبها التاريخ.
قام عبد الله بن الجارود ومه معه بثورة ضد الحجاج في سنة 75هـ، ولكن لم تلقى هذه الثورة أي نجاح وقام الحجاج بالقضاء عليها وقطع رؤوس أصحابها
لم يرضى أهل المدينة ومكة عن تولَّي الحجاج عليهم فكان هذا الأمر سيئاً بالنسبة لهم، فلم يكن يراعي كرامة أصحاب النبي صلَّ الله عليه وسلم الذين كانوا لا يزالون علي قيد الحياة
كان الحجاج بن يوسف بن الحكم الثقفي من قبيلة ثقيف، وهي قبيلة تقطن في مدينة الطائف، ولها موقع إستراتيجي معروف
هو اليوم العاشر من محرم الحرام، وهذا اليوم صادف نجاة نبي الله موسى من الطاغية فرعون، ويصادف أيضاً يوم مقتل حفيد النبي صلَّ الله عليه وسلم الحسين بن علي بن أبي طالب
كانت الرحلات عنصراً قوياً من العناصر البارزة في حياة المجتمع العربي، وخاصةً في عصور ازدهاراها،وساعد ذلك على توسعة رقعة الدولة العربية الإسلامية
كان ولاة الدولة الأموية يسيرون على خُطى الخلفاء في إمتلاك الثروات، ومن أهم هذه الثروات القطائع والضِياع، فقد كان أولياء العراق يمتلكون القطائع كزياد بن أبي سفيان
تعتبر قيمة كتب الجغرافيا كبيرة في تاريخ الدولة؛ لأن أغلب هذه الكتب لم تقتصر على ذكر تضاريس البلاد ولكن تعرض الحوادث، وتنقل الروايات التاريخية
تميَّزت الكتابات التاريخية للعرب المسلمين عن غيرها بمميزات كثيرة جعلت التاريخ العربي الإسلامي تاريخاً أصيلاً مستقلاً عن غيره، نشأ التاريخ الإسلامي نشأة أصيلة طبيعية
مظاهر السلطة هي كل الأشكال المادية التي تعبِّر عن سلطات الخليفة أو رموز السلطة، وبدأت هذه المظاهر تتكون في عهد الخليفة عثمان بن عفان، ولكن عمل الخلفاء الأمويين على تطويرها
يقصد بكتب الطبقات والأنساب بالكتب التي احتوت على معالجة سيرة طائفة معينة أو من الأدباء أو القضاة أو الفقهاء والأطباء أو طبقة اجتماعية معينة
كان عبد الملك بن مروان وريثاً لأبيه مروان بن الحكم في الخلافة لقيادة الأمويون، وأيضاً لاستعادة ملك الدولة الأموية الذي تزعزع بعد وفاة معاوية يزيد بن معاوية بن أبي سفيان
لا يوجد شك بأن لكل شخصيىة سمات وملامح خاصة بها وتختلف عن غيرها، ونستطيع تحديد شخصية الحجاج بن يوسف الثقفي من خلال التعرف على سمات وملامح شخصية الزعيم
توفي معاوية بن أبي سفيان في عام 60هـ، وجاء ابنه يزيد بن معاوية حتى يتسلَّم الحكم على مبدأ الوراثة، وأول ما قام به يزيد هو أن أرسل لواليه عتبة بن أبي سفيان رسالة مستعجلة
أحمد عزت باشا، (1864-31 مارس 1937)، كان يُعرف بإسم أحمد عزت فورغاش بعد قانون اللقب التركي لعام (1934)، كان جنرالًا عثمانيًا من أصل ألباني أثناء الحرب العالمية الأولى
عندما قام أهل الكوفة بترك الحسين بن علي بن أبي طالب في معركة كربلاء لوحده أحسّوا بتأنيب الضمير، وكانوا مؤمنين بضرورة التكفير عن ذنوبهم فقرروا أن يضحوا بأنفسهم
على الرغم من أن العلاقات بين الدولة الإسلامية والدولة البيزنطية كان مليئاً بالحروب والغزوات منذ العصر الراشدي، واستمرار هذه الحملات في العصر الأموي مثل الصوائف والشواتي
قال عبد الرحمن بن صبح بأنه كان مع الحكم بن عمرو الغفاري في خراسان، فقام زياد بن أبيه بالتابة إلى الحكم، وأخبره أن سلاح أهل جبل الأسل هو اللبود وأن إنائهم من الذهب
كان معاوية بن أبي سفيان مطمئناً لولاته، إذ كان يقوم بتسييرهم من بعيد وينصرف لأعماله الداخلية، كان اهتمامه الأكبر بالشام؛ لأنه سلطانه ترعرع فيها ونشأ ملكه
بدأ تفكير معاوية بن أبي سفيان لبيعة ابنه يزيد بن معاوية لولاية العهد بعد عام 50هـ، وكان بعد أن أصبحت الساحة خالية من كبار الصحابة المبشرين بالجنة مثل سعد بن أبي وقاص
هو عبد الرحمن بن خالد بن الوليد المخزومي القرشي، وهو ابن القائد العظيم خالد بن الوليد، وهو من أصغر الصحابة، وكان عبد الرحمن يافعاً عندما توفي الرسول صلَّ الله عليه وسلم
استمر النزاع بين المسلمين والبيزنطيين في عهد الخليفة هشام بن عبد الملك، الذي عمل على إعادة إحياء العمليات الجهادية، واتخذ هذا النزاع صفة حرب مقدسة من جهة البيزطيون
كان اختيار الخليفة مروان بن الحكم خليفة خطوة موفقة بالنسية للأمويين، ولكن كان تذليل عقدة القيسيين عقبة تعترض طريقه
عندما انتهى عبد الملك بن مروان من معركته مع عبد الله بن الزبير، جهز جيشاً عظيماً بقيادة حسان بن النعمان وأرسله إلى أفريقيا وولاه عليها
كان زهير بن قيس يقيم في برقة، وكانت جالية المسلمين قد تركت خطوط العدو في القيروان، حتى وإن كانت قد نالت الأمان فإنها معرضة للغدر
عندما وصلت الخلافة إلى بنو أمية لم يكن معاوية بن أبي سفيان من الأشخاص الذين يجهلون أهمية الشورى، وما كان يخرج بمهمة إلا بعد أن استشار الجميع
كانت ولاية المغيرة بن شعبة على الكوفة في عام 41هـ، وتم الاختلاف فيما يُكنَّى، ويقال: أبو عيسى أو أبو عبد الله أو أبو محمد، وهو من كبار الصحابة ويتميز بشجاعته ومكيدته وهيبته
يعتبر نسب زياد بن أبيه والذي يُكنَّى بأبي المغيرة من أكثر الأمور غموضاً؛ فكانت أمه اسمها سمية لم يجد المؤرخون من هو أبوه
كانت مكانة الشرطة في الدولة الأموية كبيرة؛ وذلك بسبب المهمات الموكلة إليها والتي كانت تخدم بها السلطة والمجتمع