أسباب الشفاه الداكنة
الشفاه الداكنة: هي الشفاه التي يتغير لونها الطبيعي بسبب التعرض لظروف معينة، والتي عادةً ما تكون بسبب تدخين التبغ والتوتر والأدوية.
الشفاه الداكنة: هي الشفاه التي يتغير لونها الطبيعي بسبب التعرض لظروف معينة، والتي عادةً ما تكون بسبب تدخين التبغ والتوتر والأدوية.
متلازمة الفم الحارق: هي حالة مرضية مؤلمة ومعقدة غالبًا ما توصف بأنها شعور بالحرقان أو الوخز في الفم والتي قد تحدث كل يوم لمدة شهور أو أكثر،
مرارة الفم: هي الشعور بطعم مر أو سيئ في الفم سواء أكان طعم معدنيًا أو كريهًا، وذلك يكون رد فعل طبيعي لتناول الأطعمة اللاذعة أو الحامضة مثل القهوة والهندباء.
اللسان الصدفي: هو حالة يكون فيها اللسان يحتوي على نتوءات متموجة تظهر على جانبي اللسان، فقد تظهر هذه النتوءات بجوار الأسنان المجاورة للسان
اللسان الأبيض: هو حالة مرضية غير ضارة يظهر فيها اللسان باللون الأبيض بسبب وجود طبقة بيضاء سمكية على السطح الخارجي للسان.
يتكون اللب من الأنسجة الرخوة المتصلة بالأوعية الدموية والأعصاب وتزود الأوعية الدموية السن بالتغذية وتساعد في الدفاع ضد الالتهابات.
التهاب لب السن: هو التهاب يصيب لب الأسنان أو الأنسجة الموجودة في وسط السن، يتكون لب الأسنان من النسيج الضام الناعم والأعصاب وإمدادات الدم للسن.
تتمحور الخطة الكاملة لنظافة الأسنان اليومية حول تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط مرتين يوميًا ولكن هناك إضافة لإكمال الروتين اليومي لتنظيف الأسنان وهي استخدام غسول الفم.
غسول الفم أو شطفه لا يحل محل روتين نظافة الفم المنتظم المتمثل في تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط يوميًا لكن تتمثل الوظيفة الرئيسية لمعظم غسولات الفم في إنعاش النفس.
العناية بالصحة العامة والفم هو المفتاح لتحقيق أقصى استفادة من الابتسامة، يمكن أن يساعد تفريش الأسنان مرتين يوميًا في الليل قبل الذهاب إلى الفراش وفي مناسبة أخرى باليوم.
إن العناية الجيدة بالفم والأسنان واللثة أمر مهم ويساعد في الحفاظ على صحة الفم والأسنان من خلال منع رائحة الفم الكريهة وتسوس الأسنان وأمراض اللثة.
نظافة الفم: هي ممارسة الحفاظ على الفم نظيفًا وخاليًا من الأمراض، يمكن القيام بذلك من خلال عدة أمورمثل تنظيف الأسنان بفرشاة الأسنان ومعجون الأسنان واستخدام الخيط واستخدام غسول الفم.
الاعتناء بالأسنان في المنزل وحده لا يكفي لأنه حتى مع تنظيف الأسنان بالفرشاه تبقى هناك بكتيريا في الفم تختلط مع البروتينات والمنتجات الغذائية الثانوية لتشكيل طبقة لزجة تسمى "البلاك".
يتم استخدام فرشاة الأسنان كل يوم لتنظيف البلاك والبكتيريا عن سطح الأسنان واللسان، وعلى الرغم من تنظيف الأسنان بالفرشاة بشكل كامل إلاأنه الفرشاة تحمل الجراثيم والبقايا من الفم.
تعتبر الرعاية الصحية المناسبة لأطقم الأسنان القابلة للإزالة وسيلة مهمة للحفاظ على صحة الغشاء المخاطي للفم عند مرتدي أطقم الأسنان.
لب الأسنان: هو الجزء الأعمق من السن يوجد داخل الحجرة الصلبة للأسنان والتي تتكون من المينا وعاج الأسنان هذا الغلاف الصلب حول اللب يحميه من العدوى بالميكروبات الموجودة في الفم.
يمكن أن يسبب العاج المكشوف مشكلة لأي شخص تقريبًا، العاج هي طبقة من السن تقع مباشرة تحت المينا وهي الطبقة الخارجية لتاج السن.
التسنين: هو رحلة يمر بها كل طفل في عمر الأشهر والسنوات الثمينة الأولى، وهو الوقت الذي تبدأ فيه أسنان الطفل بالظهور من خلال اللثة.
تأخر ظهور الأسنان: هو مصطلح سريري يستخدم عند تأخر ظهور سن أو عدة أسنان من خلال الغشاء المخاطي للفم.
يعتبر استخدام الخيط عادة مهمة لنظافة الفم لأنه ينظف ويزيل الطعام العالق بين الأسنان مما يقلل من كمية البكتيريا واالبلاك التي هي عبارة عن غشاء لزج يتراكم على الأسنان ويساهم في تسوس الأسنان وأمراض اللثة.
يستخدم خيط تنظيف الأسنان لإزالة البلاك مما يساعد على منع تراكم البلاك الذي يمكن أن يؤدي إلى الجير، يمنح الخيط الأسنان مظهرًا أكثر إشراقًا عن طريق إزالة البلاك وجزيئات الطعام الزائدة.
مشاكل الأسنان تعتبر من المشاكل الشائعة التي تصيب الإنسان، ولكن الخبر السار هو أنه يمكن الوقاية من معظمها بسهولة، يعد التنظيف بالفرشاة مرتين يوميًا والتنظيف بالخيط.
إذا كان المريض يعاني من حساسية الأسنان لأول مرة فيجب تحديد موعد مع طبيب الأسنان حيث يتم فحص صحة الأسنان والتحقق من المشكلات المحتملة مثل التجاويف أو الحشوات السائبة.
حساسية الأسنان: هي الحساسية الناتجة عن تكشّف العاج وهو نسيج مسامي في الأسنان، يحتوي العاج على قنوات مجهرية تسمى الأنابيب وهي ممرات للعصب.
الفجوة بين الأسنان: هي الفجوة التي تكون بين الأسنان والتي يزيد عرضها عن 0.5 ملم وهي غير ضارة عمومًا وتظهر عند الأطفال والبالغين.
تتكون الأسنان الدائمة من 32 سنًا يوجد 16 سنًا في الفك العلوي و 16 سنًا في الفك السفلي ويوجد في كل فك قاطعان مركزيان واثنان من القواطع الجانبية واثنين من الأنياب وأربعة ضواحك وستة أضراس.
الابتسامة هي واحدة من أكثر المؤشرات الدّالة على صحة الفم، وبالإشتراك مع الصحة العامة، لذلك فإن وجود تصبغات على اللثة ذلك يعني أن الصحة معرّضة للخطر.
تعتبر نظافة الفم جزءًا أساسيًا من رعاية المسنين في المنزل، ويمكن لصحة الفم الجيدة أن تساهم في تعزيز نوعية الحياة بشكل كبير لكبار السن
تعد صحة اللثة ومظهرها من الأجزاء المهمة في الابتسامة، حيث يختلف لون اللثة باختلاف الأفراد ويُعتقد أنها مرتبطة بالتصبغ الجلدي وتختلف ألوانها من البني الفاتح إلى البني الداكن أو الأسود.
يحب الآباء الاحتفاظ ببعض التذكارات من السنوات الأولى لأطفالهم ، قد يفضل بعض الآباء الحفاظ على الأسنان اللبنية لأطفالهم، ويشجع العديد من العلماء اليوم الآباء على تخزين "أسنان الأطفال" للحفاظ على الخلايا الجذعية.