الفرق بين مقياس الألوان ومقياس الطيف الضوئي - Colorimeter vs Spectrophotometer
يستخدم مقياس الألوان للتحقق من مستوى الامتصاص لطول موجي معين للضوء من خلال محلول معين، يستخدم قانون بير - لامبرت (Beer-Lambert) لإيجاد تركيز المادة المذابة في محلول معين.
يستخدم مقياس الألوان للتحقق من مستوى الامتصاص لطول موجي معين للضوء من خلال محلول معين، يستخدم قانون بير - لامبرت (Beer-Lambert) لإيجاد تركيز المادة المذابة في محلول معين.
في الأساس، الصورة هي تمثيل مرئي لكائن يتم وضعه في مكان ما أمام مرآة أو عدسة، يكون تكوين الصورة نتيجة التقاء أشعة الضوء بعد انعكاسها أو انكسارها وفقًا لقوانين كل منها، وتجدر الإشارة هنا إلى أنّ الأشعة لا تلتقي دائمًا.
يشار إلى تراكم الشحنات في منطقة معينة باسم "شحنة الفضاء" (space charge)، يمكن أن تكون المساحة التي تتركز فيها الشحنات إمّا مساحة خالية أو عازلة للكهرباء.
نعلم أنّه بسبب حركة الإلكترونات، يتم إنتاج التيار، لذلك، يُعرف التيار الناتج عن حركة انجراف الإلكترونات باسم "تيار الانجراف" (drift current)، لذلك يسمّى التيار الناتج عن حركة انجراف الإلكترونات داخل موصل مجهَّد كهربائيًا بتيار الانجراف.
انبعاث الإلكترون الثانوي هو انبعاث الإلكترونات الحرة من سطح المعدن، والذي يحدث عندما تصطدم الإلكترونات عالية السرعة أو الإلكترونات الأولية بالإلكترونات الحرة أو الإلكترونات الثانوية في المعدن.
مع تطور التأثير الكهروضوئي و"تأثير كومبتون" و"نموذج بور للذرة"، اكتسبت فكرة الضوء أو في الواقع الإشعاعات بشكل عام، كونها تتكون من جسيمات أو كوانتا المنفصلة، شعبية واسعة.
التعريف: حاجز الجهد في الصمام الثنائي للوصلة (PN) هو الحاجز الذي تتطلب فيه الشحنة قوة إضافية لعبور المنطقة، بمعنى آخر، يُعرف الحاجز الذي تتوقف فيه حاملات الشحنة بسبب القوة المعوقة باسم "حاجز الجهد" (potential barrier).
كما يوحي الاسم، تستخدم أداة النوع الكهروستاتيكي مجالًا كهربائيًا ثابتًا لإنتاج عزم الدوران المنحرف (deflecting torque)، تُستخدم هذه الأنواع من الأدوات عمومًا لقياس الفولتية العالية.
يُعرف التغيير الموضعي في الجسم أثناء التحرك بمرور الوقت "بالسرعة"، وتجدر الإشارة في حالة السرعة إلى أنّ التغيير في الموضع يعتبر مع الاتجاه، نعلم أنّ التغيير في الموضع مع الاتجاه يسمّى "الإزاحة" (displacement).
يحدد مصطلح المسافة الطول الفعلي للمسار بين نقطتين دون مراعاة الاتجاه، ضع في اعتبارك الجسم التالي، لنفترض أنّ جسمًا موجودًا عند النقطة (P)، فإنّه يبدأ في التحرك من تلك النقطة المعينة ويصل إلى النقطة (Q).
خطأ القياس، والذي يسمّى أيضًا "خطأ الملاحظة"، هو الفرق بين الكمية المقاسة وقيمتها الحقيقية، ويتضمن الخطأ العشوائي (random error)، والمقصود به "الأخطاء التي تحدث بشكل طبيعي والتي يمكن توقعها مع أي تجربة".
يسمّى التوزيع غير المنتظم للتيار الكهربائي على سطح أو الطبقة الخارجية للموصل الحامل للتيار المتردد "بتأثير السطح"، بمعنى آخر، يكون تركيز الشحنة بالقرب من السطح مقارنةً بنواة الموصل.
قبل أن نتحدث عن هذا التأثير يجب أن نتحدث عن الحث الكهرومغناطيسي، على سبيل المثال، تعمل جميع محركات التيار المتردد الكهربائية وفقًا لهذا المبدأ، يخلق الموصل الحامل للتيار تدفقًا مغناطيسيًا.
على الرغم من الأنشطة التي لا تعد ولا تحصى "لبنيامين فرانكلين" (17 يناير 1706 - 17 أبريل 1790)، فقد استمرت تجربة الطائرة الورقية في جميع أنحاء العالم باعتبارها أشهر إنجاز له، والتي تعتبر ولادة العلوم الكهربائية.
من حيث خرج الطاقة، فإنّ الكهرباء الساكنة بعيدة كل البعد عن المظاهر الكهرومغناطيسية المألوفة للكهرباء، يمكن أن تكون خطرة وتتطلب حماية جيدة التخطيط ضد تهديداتها، ولكن لها أيضًا تطبيقات عملية في حياتنا اليومية.
الشغل هو مقدار الطاقة المطلوبة لتحريك جسم من نقطة إلى أخرى، يختلف تعريف الشغل عما يتم تعريفه على أساس منتظم، كما هو الحال في الأساس المنتظم يتم تعريف الشغل على أنّه بعض نشاط الشخص.
يُعرف الشائب (dopant) الذي يحتوي على (5) إلكترونات في غلاف التكافؤ الخاص به عند إضافته لأشباه الموصلات لزيادة الموصلية "بالشوائب المانحة". لديه القدرة على التبرع أو "منح" إلكترون إضافي موجود في غلاف التكافؤ للذرة المجاورة.
التعريف: يقوم العاكس الكهربائي أو عاكس مصدر التيار بتحويل تيار الإدخال المستمر إلى تيار متردد. في عاكس مصدر التيار، يظل تيار الإدخال ثابتًا ولكن تيار الإدخال هذا قابل للتعديل.
يستحث التيار الدوامي "التيار إيدي"، في قلب المحول عندما يرتبط التدفق المتردد معهم. يحثّ التدفق على (EMF) "القوة الدافعة الكهربائية" في القلب الذي يتطور بسببه التيار المتداول.
اتصالات ستار ودلتا (Star and Delta Connections)، هما نوعان من التوصيلات في دوائر ثلاثية الطور. (Star Connection) هو نظام مكون من (4) أسلاك و(Delta Connection) هو نظام مكون من (3) أسلاك.
بدلاً من استخدام تحليل الشبكة (mesh analysis)، لتحليل الشبكة الكهربائية المعقدة، يعد (Super Mesh) أو (Super Mesh Analysis) أسلوبًا جيدًا، حيث يكون هناك مصدر تيار للتجريد كعنصر مشترك.
في النوع (n) من إلكترونات أشباه الموصلات هي الناقلات الرئيسية للشحنة، بينما في أشباه الموصلات من النوع (p)، فإنّ الناقلات الرئيسية هي الثقوب "الشحنات الموجبة".
يمكن تصنيف جميع المكونات الإلكترونية على نطاق واسع إلى فئتين، وهما المكونات النّشطة (Active Components) والمكونات الخاملة (Passive components). تختلف هذه المكونات تمامًا عن بعضها البعض بناءً على خصائصها الوظيفية وتشغيلها.
مضاعف الجهد (Voltage doubler)، كما يشير الاسم، يمكنه توصيل جهد الخرج الذي يكون ضعف جهد الدخل. إنّه مضاعف جهد مع عامل مضاعفة الجهد يساوي (2). تتكون الدائرة من جهد دخل متذبذب متردد ومكثفين وصمامين ثنائيين "دايود".
في المجاهر الإلكترونية يتم استخدام جميع الكهرومغناطيسية، مثل عدسات كهرومغناطيسية أو إلكتروستاتيكية للتحكم في مسار الإلكترونات وتركيزها على تكوين صورة.
المجهر الإلكتروني هو مجهر يستخدم شعاعًا من الإلكترونات المتسارعة كمصدر للإضاءة، ونظرًا لأن الطول الموجي للإلكترون يمكن أن يكون أقصر بما يصل إلى 100000 مرة من طول فوتونات الضوء المرئي
في البصريات، بقعة أراجو، بقعة بواسون، أو بقعة فرينل، هي نقطة مضيئة تظهر في مركز ظل كائن دائري بسبب حيود فرينل، حيث لعبت هذه البقعة دورًا مهمًا في اكتشاف الطبيعة الموجية للضوء وهي طريقة شائعة لإثبات أن الضوء يتصرف كموجة.
تُنشئ نمذجة جهاز أشباه الموصلات نماذج لسلوك الأجهزة الكهربائية بناءً على الفيزياء الأساسية، مثل ملفات تعريف المنشطات للأجهزة.
منذ عام 1949، نمت قوة الحوسبة لأجهزة الكمبيوتر الرقمية بمعدل أسي، إذ يصف قانون مور مسار هذا التوسع.
الترانزستورات هي أجهزة بسيطة ذات سلوك معقد، فمن أجل ضمان التشغيل الموثوق للدوائر التي تستخدم الترانزستورات، من الضروري أن تصمم بشكل علمي الظواهر الفيزيائية التي لوحظت في عملها باستخدام نماذج الترانزستور.