لوحة من نحن من أين أتينا وإلى أين نحن ذاهبون للفنان بول غوغان
لوحة من أين أتينا؟ ماذا نحن؟ إلى أين نحن ذاهبون؟ (بالفرنسية: D'où venons-nous؟ Que sommes-nous؟ Où allons-nous؟)
لوحة من أين أتينا؟ ماذا نحن؟ إلى أين نحن ذاهبون؟ (بالفرنسية: D'où venons-nous؟ Que sommes-nous؟ Où allons-nous؟)
لوحة المرأة التاهيتية على شاطئ البحر (بالإنجليزية Tehamana)، حيث أن هذه المرأة لديها العديد من الآباء أو أسلاف (Tehamana)،
لوحة النهاية الملكية (Arii Matamoe أو The Royal End) (بالفرنسية: La Fin royale) هي لوحة فنية رُسمت على قطعة من القماش الخشن
لوحة المسيح على جبل الزيتون لوحة للفنان الفرنسي بول غوغان عام 1889. إنها لوحة ذاتية وتمثيل ليسوع على وشك أن يلتقطه الجنود.
الخط الكوفي التذكاري هو من الخطوط التي استمرت في الكتابة في العالم الإسلامي حتى القرن الثاني عشر الميلادي حتي بدأ يغلب على أمره خط النسخ ويسلبه تلك المكانة الممتازة.
إن الحديث عن الخط الكوفي في مجال الهندسة له أصول وقواعد وهو أقل تعقيدا من الخط المظفر ومن تسميته بالهندسي فهو يحتاج لدراسة أكثر تركيزاً وتدريباً
وسمي أيضاً بالمُعقد أو المترابط، وهذا النوع من الخط اعتمد بالدرجة الأولى على الزخارف الكتابية التي بولغ في تعقيدها أحياناً إلى حدٍ يُصعب تمييز العناصر الخطيّة
لوحة مادونا هو العنوان المعتاد الذي يُعطى لعدة إصدارات من تركيبة للرسام التعبيري النرويجي إدوارد مونش
في بعض الأحيان يجف طلاء الأكريليك أو ينفصل في الأنبوب. لا يعني هذا العطل بالضرورة أن الأكريليك قد أصبح سيئًا لدرجة أنه لم يعد صالحًا للاستخدام.
لوحة القبلة هي لوحة زيتية على قماش رسم أكملها الفنان الرمزي النرويجي إدوارد مونش في عام 1897.
لوحة الحياة (La Vie) هي لوحة زيتية رُسمت عام 1903 لبابلو بيكاسو. تعتبر على نطاق واسع ذروة فترة بيكاسو الزرقاء،
لوحة جبل سانت فيكتوار وجسر وادي نهر آرك هي لوحة زيتية رُسمت على قطعة من القماش رسمها الفنان الفرنسي بول سيزان بين عامي 1882 و 1885.
إلى لبنان وصلت ملكة تدمر أخيراً قادمة من دبي، حيث أبصرت النور على يد السيد منصور الرحباني وأبنائه، وهنا تحط زنوبيا الرحبانيّة رحالها في ميناء بيبلوس القديم
يعتبر تأثير التصميم على تكلفة البناء من العوامل التي تساهم في تحديد سعر البناء، وبالإضافة إلى ذلك هناك العديد من العوامل الأخرى التي تعمل على تحديد التكلفة
مسرحية النزهة، هي مسرحية عام 1953 من قبل الكاتب المسرحي ويليام إنج. عُرضت المسرحية لأول مرة في مسرح ميوزيك بوكس، برودواي، في 19 فبراير عام 1953 في إنتاج نقابة المسرح، من إخراج جوشوا لوجان، والذي عرض لـ 477 عرضًا.
مسرحية الفيزيائيون، هي مسرحية ساخرة كتبها الكاتب السويسري فريدريش دورنمات عام 1961. عُرضت لأول مرة في زيورخ عام 1962 ونشرت في العام نفسه. تستلهم المسرحية من الحرب العالمية الثانية والتطورات العديدة الحديثة في العلوم والتكنولوجيا النووية، وتتناول المسرحية مسائل الأخلاق العلمية وقدرة البشرية على التعامل مع مسؤولياتها الفكرية.
مسرحية الغابة المتحجرة، هي مسرحية في عملين للكاتب المسرحي روبرت شيروود، تم نشرهما وإنتاجهما في عام 1935.
تضاربت الآراء حول نشأة الخط، ولم يستقر العلماء على رأي واحد. حيثُ يرى بعض العلماء أنه من الممكن أن يكون الخط ليس من صنع البشر وأنه أمر توقيفي.
ظهرت اللوحة الزيتية لأول مرة في العالم في القرن الخامس عشر في بداية عصر النهضة. إذ تم استخدام الطلاء الزيتي لأول مرة من قبل الرسامين في شمال أوروبا.
اسقط الا مو رية سلالة اور الثالثة وكانوا بالأصل قبائل من الجزيرة العربية .
عظم البغل، هي مسرحية عن الحياة الريفية الأمريكية الأفريقية كتبت عام 1931 بواسطة الكاتبين الأمريكيين لانجستون هيوز وزورا نيل هيرستون. بالاعتماد على التقاليد الشفوية الجنوبية السوداء والفولكلور،
هي مسرحية من تأليف ويليام شكسبير، يُعتقد أنها كتبت في عام 1603 أو 1604. نُشرت في الأصل في الملف الأول لعام 1623، حيث تم إدراجها ككوميديا، وقد حدث أول أداء مسجل للمسرحية في عام 1604.
بعد نجاح محمد بن القاسم وجيوشه في دخول الهند عام 94 هجري دخل معه الخط العربي، وزاد انتشاره في الهند حتى استقر بعد فتح سكبتين الغزنوي
مسرحية إيولف الصغير، (ليل إيولف في العنوان النرويجي الأصلي) هي مسرحية من عام 1894 للكاتب المسرحي النرويجي هنريك إبسن.
لوحة بيرث موريسو مع باقة من البنفسج هي لوحة زيتية تعود لعام 1872 من قبل إدوارد مانيه. يصور زميله الرسام بيرث موريسو مرتديًا ثوب حداد أسود
مسرحية مروحة الليدي ويندرميرر، هي مسرحية عن الأخلاق في أربعة أعمال للكاتب أوسكار وايلد، أنتجت في عام 1892 ونشرت في العام التالي.
مسرحية جونو والطاووس، هي مسرحية كوميدية تراجيدية في ثلاثة أعمال لشون أوكاسي، أنتجت عام 1924 ونُشرت في العام التالي. حظيت بتقدير كبير وعُرضت في كثير من الأحيان في أيرلندا،
مسرحية بيت برناردا ألبا، هي مسرحية من ثلاثة فصول بقلم الكاتب فيديريكو غارسيا لوركا، نُشرت عام 1936 تحت عنوان "La casa de Bernarda Alba".
لوحة ليتل لانج (Little Lange) هي عبارة عن لوحة زيتية يعود رسمها إلى عام 1861 على لوحة قماشية بواسطة إدوارد مانيه، الموجود الآن في (Staatliche Kunsthalle Karlsruhe).
لوحة الموسيقى في التويلري هي لوحة عام 1862 من قبل إدوارد مانيه وهي مملوكة من قبل (Hugh Lane Gallery)، دبلن حيث يتم تعليقها حاليًا.