هوائيات Adcock
هوائيات "Adcock" هي في الأساس ترتيبات من هوائيات رأسية متعددة في مسافات منفصلة على مسافة معينة.
هوائيات "Adcock" هي في الأساس ترتيبات من هوائيات رأسية متعددة في مسافات منفصلة على مسافة معينة.
ترتبط معاوقة الهوائي بالمجالات الكهربائية والمغناطيسية ويتم تعريفها عند النقطة الطرفية لنظام الهوائي على أنها نسبة الجهد أو التيار عبر طرف معين.
يوضح نمط الإشعاع للهوائي توزيع الطاقة التي يشعها الهوائي في الفضاء، حيث إنّ مخطط الإشعاع هو تتبع يتوافق مع خصائص إشعاع الهوائي في إحداثيات الفضاء.
يُعد تعديل الاتساع والتردد هما تقنيتان مستخدمتان لتشكيل إشارة من أجل الحصول على إرسال مناسب لمسافات طويلة.
إنّ درجة حرارة الهوائي لا ترتبط بطبيعتها بالجهاز ولكنّها مرتبطة بتلك الأقسام حيث يركز الهوائي، وبالتالي بالنسبة لدرجة حرارة الهوائي.
تتضمن بعض العوامل التي تؤثر على استقرار تردد المذبذب عموماً الاختلافات في درجة الحرارة والتغيرات في الحمل.
الاتصال التسلسلي هو النهج الأكثر استخداماً لنقل المعلومات بين معدات معالجة البيانات والأجهزة الطرفية.
يتمثل الاختلاف الجوهري بين الاتصالات التسلسلية والمتوازية في أنّه في الاتصال التسلسلي يتم استخدام رابط اتصال واحد لنقل البيانات من طرف إلى آخر
من أجل إجراء مكالمات بين التبادلات المختلفة والتي قد تؤدي أيضاً إلى مكالمة بعيدة المدى، تم تطوير نظام تبديل "Crossbar" وتم منح أول براءة اختراع في عام 1915م.
تمكّن "OADM" من إعادة استخدام الطول الموجي من خلال السماح لطول موجة بالإسقاط من اتجاه واحد دون الاستمرار عبر الموقع.
تم تطوير أول جهاز تشويش واستخدامه من قبل الجيش لأغراض الاتصالات، حيث يستخدم القادة المخططون الاتصالات اللاسلكية للتحكم في قوتهم وكذلك في اتصالات العدو.
تُعد شبكة المستشعرات اللاسلكية "WSN" حالياً أكثر الخدمات النظامية المستعملة في التطبيقات التجارية والصناعية.
يعمل المستشعر البصري بتحويل أشعة الضوء إلى إشارة إلكترونية، والهدف الرئيسي من المستشعر البصري هو قياس كمية الضوء الفيزيائية.
مذبذب "Armstrong" و"Colpitts" و"Clapp" و"Hartley" والمذبذبات التي يتم التحكم فيها بالكريستال هي عدة أنواع من مذبذبات "LC" الرنانة أي مذبذب إلكتروني "LC".
في نظام الاتصالات، يُعد التعديل خطوة مهمة، والتعديل هو عملية إرسال إشارة رسالة أي إشارة النطاق الأساسي بتردد منخفض من المرسل إلى المستقبل دون تغيير معالمها.
تُستخدم دوائر مضخم الطاقة لتوفير طاقة عالية لدفع الأحمال مثل مكبرات الصوت، كما يتم تصنيف مضخمات الطاقة بناءً على طريقة تشغيلها.
الهدف الرئيسي لتصميم وتنفيذ نظام أمان للأتمتة الصناعية يرتبط على نظام "GSM" مرن وفعال من حيث التكلفة وقوي.
كانت أنظمة الاتصالات المؤمنة "RF" منذ عدة سنوات تقريباً متوفرة مع تطبيقات مختلفة، كما تُغطي التقنيات مجموعة كبيرة ومتنوعة من القدرات الموجهة لتلبية الاحتياجات المختلفة.
ينتقل الصوت والكلام من شخص واحد ومن مكان ما، ويجب نقله بشكل فعال، كما أنّه بدون ضوضاء إلى شخص آخر في مكان آخر.
في الأيام الماضية، كان نظام الهاتف المحمول الخاص يتم تشغيله قديماً داخل غرفة تبديل الهاتف، حيث يمكن للمتصلين الهاتفيين رفع المكالمة.
تلعب اتصالات الألياف الضوئية "OFC" دوراً أساسياً في تطوير نظام الاتصالات بسرعة عالية بالإضافة إلى الجودة.
لاختبار أو إصلاح الدوائر التماثلية، يتم استعمال مولدات الوظائف ومعدات الاختبار الإلكترونية كمصدر إشارة، أمّا بالنسبة للدوائر الرقمية يتم استخدام مولدات النبض.
لنقل البيانات من المرسل إلى المستقبل، يجب إنشاء روابط اتصال، حيث في شبكة كمبيوتر بسيطة يكفي ارتباط واحد فقط يربط بين المرسل والمستقبل.
عندما زادت الحاجة إلى اتصالات صوتية بعيدة المدى، خلقت الحاجة إلى زيادة اتساع الإشارات الكهربائية لنقلها عبر مسافات طويلة.
تُعد واجهة البوابة المشتركة "CGI" بأنّها مجموعة من المعايير المستخدمة لتشغيل البرامج النصية والبرامج على خادم ويب.
إنّ "backpropagation" هو خوارزمية تقوم بإعادة نشر الأخطاء من عقد الناتج إلى عقد الإدخال، لذلك يُطلق عليها "الانتشار العكسي للأخطاء".
يشتمل كابل الألياف الضوئية على ثلاث طبقات من اللب والكسوة والغطاء، كما يتم وضع طبقة أساسية من خلال كسوة.
إنّ الألياف متعددة الأوضاع تُعرف أيضاً باسم ألياف مؤشر الخطوة، حيث تكون وظيفة الموضع الشعاعي هي مؤشر الانكسار.
تتوفر تطبيقات متنوعة للمحولات من خلال العديد من المجالات، لذلك من الأهمية بمكان التعمق في مفهوم صيانة المحولات التي تتضمن اختبارات الزيت واختبار المعدات.
في أواخر التسعينيات، قدم الممثلون الإداريون لـ "OTDR" تقنية بيانات حصرية لتخزين البيانات وتحليل معلومات ألياف "OTDR".