تقنية الاتصالات قريبة المدى - Near Field Communication
انطلقت تقنية الاتصالات قريبة المدى (NFC) بشكل كبير، حيث تم دمجها في بطاقات الدفع وحجز التذاكر وما شابه ذلك لتمكين إجراء معاملات سريعة وسهلة للغاية
انطلقت تقنية الاتصالات قريبة المدى (NFC) بشكل كبير، حيث تم دمجها في بطاقات الدفع وحجز التذاكر وما شابه ذلك لتمكين إجراء معاملات سريعة وسهلة للغاية
ترددات قنوات (DECT) الأكثر شيوعاً بين (1880 - 1900 ميجا هرتز)، حيث تم تحديد هذا التخصيص في المعيار الأصلي وهو النطاق المقبول عادةً لهذا النوع من تقنية الهاتف اللاسلكي
عادةً ما يكون الدليل الموجي صلباً باستثناء الدليل الموجي المرن، وبالتالي يكون من الضروري توجيه الدليل الموجي في اتجاه معين، أمّا باستخدام الانحناءات والالتواءات في الدليل الموجي
يتم استخدام هوائيات قضبان الفريت بشكل متزايد في التطبيقات اللاسلكية في مجالات مثل (RFID) حيث أنّ أحجام الهوائيات المطلوبة ضخمة ويجب أن تكون هوائيات (RFID) مضغوطة وفعالة
إذا رأيت قوس قزح فربّما تكون قد رأيت طيفاً مستمراً أو شيئاً قريباً منه والضوء شكل من أشكال الطاقة، مثل الحرارة كما يمكن للمادة أن تمتص الطاقة وتنبعث منها الطاقة ولكي تبعث المادة الطاقة يجب أن تمتص بعضها أولاً
تشكل شبكات "FTTH" جزءاً مهماً من تركيبات الاتصالات الحديثة في المباني السكنية والوحدات السكنية الأخرى.
الاتصال هو الذي يتم فيه إرسال أي نوع من المعلومات أي الكلام أو الأبجدية الرقمية أو المرئية أو أي نوع آخر من خلال إشارات كهربائية تُرسل عبر الأسلاك أو عن طريق إشارات الراديو.
تم اختراع الرادار لأغراض عسكرية قبل الحرب العالمية الثانية من أجل الكشف سراً عن وجود أشياء غير معروفة، وفي البداية لم تكن أنابيب الإرسال قوية جداً.
عُدلت محولات عرض النبض عاكس "PWM" الإصدارات القديمة من العواكس ولديها مجموعة واسعة من التطبيقات، وعملياً يتم استخدام هذه في دوائر إلكترونيات الطاقة.
اتصالات التردد الراديوي "RF" ضرورية للأقمار الصناعية، وكجزء من الطيف الكهرومغناطيسي يتم استخدام الموجات الراديوية بواسطة القمر الصناعي.
تُعد "AONs" نوعاً خاصاً من شبكات الوصول البصري، حيث يتم تنفيذ مشاركة الألياف الضوئية بين المستخدمين عن طريق المعدات النشطة على عكس الشبكات الضوئية المنفعلة "PONs".
على عكس الشبكة الضوئية النشطة فإنّ الطاقة الكهربائية مطلوبة فقط عند نقاط الإرسال والاستقبال ممّا يجعل "PON" فعالاً بطبيعته من وجهة نظر تكلفة التشغيل.
يثبت أنّ النظام الذي يتألف من زوج متقاطع من أنظمة فرعية معينة أي "Cross-Coupled Oscillators" والتي هي نفسها متقاربة بشكل متقاطع.
يُعد المذبذب بأنّه دائرة إلكترونية تصدر إشارة متعرجة أو دورية مثل موجة جيبية، والهدف الأساسي من المذبذب هو تبديل إشارة التيار المستمر إلى إشارة التيار المتردد.
تم عرض المذبذب الكهروضوئي "OEO" لأول مرة في عام 1996م كمصدر "RF" منخفض الضوضاء، كما تُستخدم مصادر الترددات الراديوية منخفضة الضوضاء تطبيقات متعددة.
تم اختراع راديو "FM" في 1930 من القرن الماضي كوسيلة لمواجهة مشكلات التداخل مع راديو "AM" وتحدث محطات راديو "FM" على موجات "VHF".
"FM" هو اختصار لتعديل التردد والذي يُشير إلى وسيلة تشفير الإشارة الصوتية على تردد الموجة الحاملة.
يعمل الراديو عن طريق إرسال واستقبال الموجات الكهرومغناطيسية، وإشارة الراديو عبارة عن تيار إلكتروني يتحرك ذهاباً وإياباً بسرعة كبيرة.
يظهر ترتيب مذبذب يتم التحكم فيه بالجهد له خصائص محسنة ليشمل مذبذباً من نوع "Clapp" يستخدم ترانزستور كعنصر نشط.
يُعد "CAN" بأنّه نظام شبكة ذو سلكين ونصف مزدوج وعالي السرعة، وهو أفضل بكثير من التقنيات التسلسلية التقليدية، مثل "RS232".
بالنسبة لجميع الاستراتيجيات تحتاج الشبكة الضوئية إلى تثبيت سعة أكبر من تلك الخاصة بدعم شبكة "IP" المنطقية الاسمية.
السمة المميزة المهمة لطريقة الرادار هي التحكم الضروري في الوقت لجميع العمليات داخل الرادار النبضي.
توفر خزانة التوصيلات المتقاطعة نقطة انتقال آمنة من الشبكة الضوئية السلبية "PON" إلى انخفاض المشتركين لكل من تطبيقات الضفيرة أو التصحيح والوصلة التي تم تكوينها مسبقاً.
ينمو نشر الألياف البصرية مدفوعة بمتطلبات معدل البيانات عالي السرعة، ومع نمو الألياف الضوئية المثبتة تصبح إدارة شبكات النقل الضوئية أكثر صعوبة.
السمة الرئيسية لـ "GPON" هي استخدام المقسمات السلبية التي تمكن ألياف تغذية واحدة من الموقع المركزي لمزود الشبكة لخدمة مستخدمين متعددين داخل منازلهم وأعمالهم الصغيرة.
من أجل إجراء مكالمات بين التبادلات المختلفة والتي قد تؤدي أيضاً إلى مكالمة بعيدة المدى، تم تطوير نظام تبديل "Crossbar" وتم منح أول براءة اختراع في عام 1915م.
تم تطوير "SONET" بواسطة "Bellcore" في منتصف الثمانينيات وتم توحيده بواسطة المعهد الوطني الأمريكي للمعايير "ANSI".
لا تتطلب المكالمات الهاتفية من شخص إلى شخص دور الاتصال الأساسي الذي كانت تتمتع به في السابق قبل ازدهار عصر المعلومات.
على الرغم من أنّ مصطلح "المحطة الأساسية" يشير عادةً إلى الاتصال الخلوي إلّا أنّ المحطات الأساسية تخدم جميع أنواع الاتصالات اللاسلكية.
في نظام تبديل تقسيم الطول الموجي الذي يحتوي على طرق سريعة بمدخل "m₁" وطرق سريعة منفذ "m₂"، تقترن مقسمات "m₁" على التوالي بالطرق السريعة للمدخل.