اتصالات الأشعة تحت الحمراء
يتوافق نطاق الأشعة تحت الحمراء للمغناطيس الكهربائي مع "430 هرتز" إلى "300 جيجاهرتز" وطول موجة "980 نانومتر".
يتوافق نطاق الأشعة تحت الحمراء للمغناطيس الكهربائي مع "430 هرتز" إلى "300 جيجاهرتز" وطول موجة "980 نانومتر".
يُشير "RF" إلى الترددات التي تقع ضمن الطيف الكهرومغناطيسي المرتبط بانتشار الموجات الراديوية كما ينتج تيار التردد اللاسلكي مجالات كهرومغناطيسية.
يلعب الاتصال دوراً أساسياً في تصميم النظام المضمن، وبدون الذهاب إلى البروتوكولات، فإنّ التوسيع المحيطي معقد للغاية ويستهلك طاقة عالية.
عادةً ما يتم إجراء التبديل عدة مرات في الدقيقة في موقد كهربائي و"120 هرتز" في مصباح ضعيف ومن بضعة كيلو هرتز إلى عشرات كيلو هرتز لمحرك.
يؤدي النمو الهائل في الطلب على النطاق الترددي إلى دفع استخدام البنية التحتية للألياف إلى أقصى حدودها.
إذا اقترن ناتج مذبذب مباشرة بمضخم طاقة تحدث تأثيرات تحميل غير مرغوب فيها، ويمكن أن يكون هناك تشويه في شكل الموجة الناتج أو حتى توقف التذبذب.
يتوفر هناك أنواع مختلفة من المذبذبات ولكنّ مذبذب "Royer" هو أحد أنواع المذبذبات، والذي اخترعه العالم "جي إتش روير" في عام 1954م
إنّ أبسط نمط لمذبذب خط التأخير عندما يتم إنشاؤه بشكل صحيح وسوف يتأرجح مع فترة ضعف فترة التأخير لخط التأخير بالضبط.
تتوفر أنواع مختلفة من المذبذبات المتاحة حسب خصائصها وميزاتها، ولكنّ المذبذبات الأكثر استخداماً هي المذبذبات البلورية ومذبذب هارتلي ومذبذب "Dynatron" ومذبذبات "RC".
يُعتبر المذبذب بأنّه الجهاز الأول في مجال الإلكترونيات والتطبيقات الكهربائية، ويعمل هذا الجهاز المهم لتوليد تيار متناوب بشكل عام مع تنفيذ الدوائر المضبوطة وبعض معدات التضخيم.
يستخدم المذبذب لتوليد إشارة لها تردد محدد وهي مفيدة لمزامنة عملية الحساب في الأنظمة الرقمية كما إنّها دائرة إلكترونية تنتج أشكال موجية مستمرة بدون أي إشارة إدخال.
يُطلق على أشباه الموصلات المستخدمة في مذبذب "Gunn" الصمام الثنائي "Gunn"، والصمام الثنائي "Gunn" عبارة عن جهاز مقاومة "سالب" ذو طرفين.
يُعد المذبذب بأنّه دائرة إلكترونية تصدر إشارة متعرجة أو دورية مثل موجة جيبية، والهدف الأساسي من المذبذب هو تبديل إشارة التيار المستمر إلى إشارة التيار المتردد.
المذبذبات عبارة عن دوائر إلكترونية تصنع إشارة إلكترونية خاصة بها عموماً الموجة الجيبية والموجة المربعة، كما إنّه مهم جداً في أنواع أخرى من المعدات الإلكترونية.
تقوم المذبذبات البلورية على مبدأ التأثير الكهروإجهادي العكسي، حيث يتسبب الجهد المتناوب المستخدم عبر الأسطح البلورية في اهتزازها عند ترددها الطبيعي.
يظهر ترتيب مذبذب يتم التحكم فيه بالجهد له خصائص محسنة ليشمل مذبذباً من نوع "Clapp" يستخدم ترانزستور كعنصر نشط.
تُعرف الدائرة التي تنتج أشكال موجية متناوبة ومستمرة باسم مذبذب، ويمكن أن يكون شكل الموجة موجة جيبية وموجة مربعة وما إلى ذلك بناءً على تردد ناتجها.
تُعد "VCOs" جزءاً مهماً من حلقة مغلقة الطور "PLL" وهي عبارة عن نظام تحكم يولد إشارة ذات علاقة ثابتة بمرحلة الإشارة "المرجعية".
تستعمل مذبذبات تحول الطور "RC" شبكة مكثف المقاوم "RC" لتوفير تحول الطور الذي تحتاجه إشارة التغذية المرتدة.
من بين جميع تكوينات المذبذب منخفض التردد يُعتبر جسر "Wien" هو الأسهل في الاستخدام، حيث إنّه موثوق ويستخدم مكونات قياسية ويعطي موجة جيبية جيدة.
السمة المميزة المهمة لطريقة الرادار هي التحكم الضروري في الوقت لجميع العمليات داخل الرادار النبضي.
تتطلب مراجع التردد الذري السلبي عنصرين آخرين هُما مذبذب محلي "LO" لتوليد الإشارة الدورية الأولية التي يتم قفلها على الذرات.
إذا رأيت قوس قزح فربّما تكون قد رأيت طيفاً مستمراً أو شيئاً قريباً منه والضوء شكل من أشكال الطاقة، مثل الحرارة كما يمكن للمادة أن تمتص الطاقة وتنبعث منها الطاقة ولكي تبعث المادة الطاقة يجب أن تمتص بعضها أولاً
يتم قياس أداء نظام الاتصالات الرقمية من خلال احتمال أخطاء اكتشاف البتات في وجود ضوضاء حرارية وفي سياق الاتصالات اللاسلكية.
يتيح "CDMA2000 1X Advanced" للمشغلين تطوير تدريجي بسيط، ممّا تعمل على توفر زيادة أربعة أضعاف في السعة مقارنة بشبكات "CDMA 2000 1X" القياسية.
هناك عدة أنواع مختلفة من مفتاح مورس أو مفتاح "CW"، كما يمكن استخدام أنواع مختلفة من المفاتيح بطرق مختلفة.
تم استخدام أحرف شفرة مورس المختلفة منذ عام 1860م عندما تم تطوير شفرة مورس، حيث كان الرمز الذي يسمى اليوم رمز مورس الدولي هو الرمز الثاني الذي طوره صموئيل مورس.
يسمح "Morse Code" للمشغل الماهر بالتواصل عندما تكون الظروف سيئة للغاية بالنسبة للاتصالات الصوتية التماثلية.
لقد تم تطوير عدد كبير من أوضاع التشغيل الرقمية الجديدة، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى توافر أجهزة الكمبيوتر الشخصية وبطاقات الصوت والبرامج المتقدمة.
على الرغم من أنّ "D-STAR" قادر على توفير كل من البيانات والاتصالات الصوتية، إلّا أنّ "D-STAR" يستخدم بشكل أساسي للصوت.