ما هو حد زنا الأمة والرقيق في الإسلام؟
ما هو حدّ الامة والرقيق في الإسلام:وهو إذا زنت الأمة أو العبد وثبت ذلك في حقهما فسيقام عليهما الحدّ، وحد الأمة والعبد خمسون جلده وتغريب نصف عام، سواء كانا محصنين أم غير محصنين.
ما هو حدّ الامة والرقيق في الإسلام:وهو إذا زنت الأمة أو العبد وثبت ذلك في حقهما فسيقام عليهما الحدّ، وحد الأمة والعبد خمسون جلده وتغريب نصف عام، سواء كانا محصنين أم غير محصنين.
ما هي شروط إقامة الحد: هناك شروط مهمة لإقامة الحدّ نذكر من أهمها، ثبوت الزنى إما بإقراره أو بقيام بينة، والتكليف، وعدم الإكراه وما شابه ذلك.
ما هي أقسام حدّ الزنى: فالزنا: وهي كلمةٌ تطلق على تُجار الزنا، ومحترفي الزنا، وهم الذين يقعون في الفاحشة بين الحين والآخر، ويكون جهراً أمام الجميع، ولا يفعلونها خلف الأبواب أو خلف غطاءٍ مستور، ولا يتوبوا عنها ولا يتراجعوا.
شروط الصيغة اللفظية للرجعة بالقول: وهي الشروط التي تكمل أمور إرجاع الزوجة إلى زوجها. وتكون إما عن طريق ألفاظ أو عن طريق أقوال.
ما تحصل به الرجعة: الرجعة هي: ردّ المرأة إلى النكاح من طلاقٍ غيرُ بائن في العدّة من غير إستئناف عقدٍ.
أركان الرجعة: فالرجعة هي:أنّ يُرجع الرجل زوجته بعد طلاقها وذلك خلال عدتها، إنّ كان طلاقها رجعياً، أما إذا طلقها طلاقاً بائناً، فليس له الحق في الرجعة.
ما هي ماهية الرجعة في الطلاق الرجعي:فتكييف الرجعة هو: إعطاء الوصف الشرعي أو القانوني أمرٍ ما.
ما هو اللعان:هي عبارةٌ عن كلمات معينة، جُعلت حجةً للمضطر إلى قذف من لطّخ فراشه، وألحق العارُ به. وسمي لعاناً، لاشتمال هذه الكلمات على لفظ اللعن، ولأنّ كلاً من المتلاعنين يبتعدُ عن الآخر باللّعان.
الأمور التي تسبب الطلاق: يوجد كثير من الأمور التي تسبب مشكلة الطلاق، وهي إما يكون خيانة من أحد الأزواج، أو عدم إتفاق الأطراف مع بعضهما، أو بسبب مشكلات مادية واقتصادية أو ماشابه ذلك.
ما هي أقل مدّة الحمل وأكثره: مدّة الحمل هي الزمن الذي يمكثه الجنين في بطن أمه.
النسب: هو صلة الإنسان بمن ينتمي إليهم من الآباء والأجداد ويدل هذا التعريف على أن الإنسان ينتسب إلى أسرة والتي تتكون من الآباء والأجداد، وهو معنى الأسرة في اللغة إذ هي: الدرع الحصينة، وأهل الرجل وعشيرته والجماعة التي يربطها أصل مشترك، جمع أسر، ويلاحظ أن ثمة صلة بين المعنيين اللغوي والاصطلاحي، إذ أننا عندما ننسب رجلاً إلى أبيه نتبع طرق النسب حتى نصل إلى الأجداد والأصول.
مقدار متعة الطلاق: عن ابن عباس قال: إنّ متعة الطلاق أعلاها الخادم، ودون ذلك الورق، ودون ذلك الكسوة إذا اختلف الزوجان في قيمة المتعة.
ما هي متعة الطلاق، ولمن تجب:فقد قال الشربيني الخطيب عن المتعة: بأنها مالٌ يجب على الزوج دفعه لإمرأته المفارقة في الحياة بطلاق وما في معناه بشروط.
الإختلاف في الرجعة: لا بد من حصول خلافات بين الزوجين، وخاصة بعد الطلاق الأول، وبعد ارجاع الزوج زوجته إلى بيته فلا بد من حصول خلافات فيما بينهما فيجب علينا مراعاة الظروف، والحفاظ على أنّ لا يحصل خلافات في بيت الزوجية.
ما يباح من الزوجة قبل الرجعة:يجمع فقهاء الإسلامية على إنّ الرجعية يصح منها الإيلاء والظهار والخلع واللعان ويثبت التوارث بينهما إذا مات أحدهما في العدّة، وكذلك تجب نفقة الرجعية على الزوج المطلق. ولكنهم اختلفوا في جوازالتمتع الجنسي بالرجعية أو أحد مقدماته، وذلك قبل حدوث الرجعة، ويغير نية الارتجاع.
الإشهاد في الرجعة: لقد عرفت الرجعة على عدةِ معانٍ فقد عرف صاحب البدائع من الحنفية بانّ الرجعة هي استدامة ملك النكاح القائم ومنعه من الزوال. وعرفها الدّردير من المالكية: بانها عود الزوجة المطلقة للعصمة من غير تجديد عقد. وعرفها الشربيني الخطيب من الشافعية بقوله: ردّ المرأة إلى النكاح من طلاقٍ غير بائن في العدّة على وجه مخصوص.
الآثار المترتبة على عدم اعلام المطلقة بالرجعة: فالرجعة في الطلاق هي أنّ يرجع الرجل زوجته بعد طلاقها، وذلك خلال فترة عدّتها إذا كان هذا الطلاق رجعياً، أما غذا كان بائناً فليس له الحق في أنّ يراجعها.
أحكام الرجعة: إنّ من أهم أحكام الرجعةهي: إعلام الزوجة بالرجعة، والاشهاد على الرجعة، وما يباح للزوج قبل الزوجة، واختلاف الزوجين في الرجعة.
ما هي العدّة: العدّ هي عبارة عن فترةً زمنيةً من الوقت تمكُثها المرأة من غير زواجٍ عند الإنفصال عن زوجها. وهي التي تقف على ثغرة حماية النسل من الاختلاط، كما تحاول في كثير من مواضعها إعادة الحياة الزوجية إلى طبيعتها وانسجامها.
النزاع والشقاق: وهي الفترة التي يكون فيها الزوجان على خلاف فيما بينهما وينتظر كلٌ منهما قرار المحكمة في حلّ تلك الخلافات، وإذا لم يتم المصالحة بينهما فيلجئو. إلى حل الرابطة الزوجية وفك الأسرة.
ما هي عدة الموطوءة بشبهة والموطوءة في نكاح فاسد والمزني بها: إنّ هؤلاء الأمور تجتمع في معنى واحد، وهو أنّ العدّة وجدت من أجل خلو الرحم من الحمل .
ما هي أنواع المعتدات: المعتدات وهنّ النساء اللآتي يعتدّنّ بسب موت الزوج أو طلاق أو فسخ أو ماشابه ذلك.
أسباب العدة: تتضح أسباب العدّة في أمورٍ معينه، ولكن السبب الرئيسي للعدة هو برأة الرحم مما فيه من حمل.
ما يحصل به الإحداد: والإحداد في الإسلام هو أنّ تمتنع المرأة الحادة عن وضع الزينة أو التبرج وما شابه ذلك، من أجل ابعاد أنظار الرجال عنها في فترة العدّة.
ما هو حدّ المعتدّة: فالحدّ هو أنّ تُمنع المرأة من الزينة وما في معناها لمدة مخصوصة وفي أحوال مخصوصة، وكذلك من الإحداد امتناعها من البيتوتة في غير منزلها. والعلاقة بين الاعتداد والإحداد أن الاعتداد طرف للإحداد، ففي العدة تترك المرأة زينتها لموت زوجها.
ما هي عدّة الكتابيّة أو الذميّة: إنّ العدة تأتي بشكلٍ عام لجميع الحالات بأنها هي الفترة التي تمكث فيها المرأة في البيت حتى إنتهاء عدتها ولا يحق لها انّ تتزوج ولا أنّ تنخطب من أيّ رجل حتى تنتهي هذه الفترة.
متى يبدأ وجوب العدّة: يبدأ وجوب العدّة من أول يوم وأول لحظة تطلق المرأة أو يتوفى عنها الزوج، إنّ كانت في النهار تبدأ من أول الليل، وإنّ كانت في الليل تبدأ العدة من أول النهار.
كيفية تحول العدّة أو انتقالها أو تغيرها: عرفت العدّة بعدة معانٍ ومن اهم هذه المعاني هي: أنّ العدّةبانها أجل تضرب لانقضاء ما بقي من آثار النكاح، وعند الشافعي: هي اسمٌ لفعل التربص الذي يسمى بالكف، وهو اسمٌ لمدةٍ تتربص فيها المرأة لمعرفة براءة رحمها، أو للتعبد أو لتفجعها على زوجها. وعرف القانون العدّة، بأنها مدة تربصٍ تلزم المرأة إثر الفرقة من فسخ أو طلاق أو وفاة أو وطءٍ بشبهة.
انتهاء التحكيم في الشقاق والنزاع: تنتهي قضية الشقاق والنزاع بين الطرفين بعدة أمورٍ منها، إما موت أحد الأزواج، أو تنازل الاطراف عن جميع حقوقهما، وغير ذلك من الامور.
التحكيم في دعوى الشقاق والنزاع: هو حكم بحقّ الصمين برضاهما قراراً يفصل خصومتهما ودعواهما، وهذا مايسمى به الحكم .