كيف يكون السهو قبل السلام في مواضع وبعد السلام في مواضع؟
لقد ثبت أن النبي عليه الصلاة والسلام في مواضع، فما سجد فيه النبي عليه الصلاة والسلام قبل السلام أو أمر به، يسجدُ فيه قبله، كسجود السهو لمن ترك التشهد الأول
لقد ثبت أن النبي عليه الصلاة والسلام في مواضع، فما سجد فيه النبي عليه الصلاة والسلام قبل السلام أو أمر به، يسجدُ فيه قبله، كسجود السهو لمن ترك التشهد الأول
يجب أن يكون دُعاء القنوتِ جامعاً وأن لا يُطيل فيه؛ لأن المتعارف من هدي النبي عليه الصلاة والسلام ، أنه كان لا يُطيلُ في قنوتهِ، بل أنه كان يأتي بجوامع الكلم.
- الحالة الأولى: أن ينووا الإقامة المطلقة في بلاد الغربة كالعمال المقيمين للعمل والتجار المقيمين للتجارة وسفراء الدول، ونحوهم ممن عزموا على الإقامة إلا لسبب يقتضي نزوجهم إلى أوطانهم
لقد اختلف العلماء في حكم القنوت في الوتر في غير رمضان على قولين وهما:
لقد ورد عن السلف من الصحابة والتابعين ألفاظ مختلفة للقنوت في الوتر ومنها عدةُ ألفاظ وهي:
الركن الأول: القانت: وهو التالي لدعاء القنوت إذا كان إماماً أو منفرداً، والمؤمن عليه إذا كان مأموماً؛ لأن التأمين في معنى الدعاء. فقال تعالى: "أمّن هُو قانتٌ ءانآءَ الّيل" الزمر:9.
لقد فرض الله تعالى على كل مسلم ومسلمةٍ خمسُ صلواتٍ في اليوم والليلة، ألا وهي الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر.
هناك أدعية أثناء الوضوء مشهورةً، وذكرها بعض الفقهاء في كتبهم، فمن ذلك ما ذكره الرافعي من الشافعية حيث قال: أن يُحافظ على الدعوات الواردة في الوضوء ومنها ما يلي.
إنّ المُصلّي إذا حافظ على السنة الشريفة في قراءة الاستفتاحات في جميع أنواع الصلاة، فمثلاً فيقرأ هذا النوع تارةً أخرى والأمرُ الثالث تارةً،
إن المقصود بالسنن الرواتب، هي السنن المترتبة على فرائضِ الصلاة، وعلى الصلوات المفروضة، فالنبي عليه الصلاة والسلام فرض عليه وعلينا خمسُ صلواتٍ في اليومِ والليلة، وهي الصبح والظهر والعصر والمغرب والعِشاء.
إنّ القنوت في الوتر له عدة معانٍ، ومنها: دوام الطاعة ومنها الخُشوع ومنها أيضاً السكوت، لكن ورد القنوت في الوتر أن يأتي بدعواتٍ بعد الوتر علمها النبي عليه الصلاة والسلام
المسألة الأولى: وهي قضاء القنوت في الوتر للإمام والمنفرد، وفيها فرعان: الفرع الأول: وهي قضاء القنوت في الوتر إذا فات موضعه. والفرع الثاني: وهو قضاء القنوت في الوتر إذا فات وقته. أما المسألة الثانية وهي قضاء القنوت في الوتر للمأموم.
لقد اتفق العلماء على أنه يُشرع التكبير عند افتتاح القنوت إذا كان قبل الركوع. واختلفوا في استحبابه، على قولين وهما:
إنّ الصحابة عليهم السلام كانوا يقتدون بالنبي عليه الصلاة والسلام في خشوعهِ في صلاتهِ، ومن الأمثلة على ذلك والنماذج هي ما يلي:
بكاؤهُ من خشية الله في صلاة الليل، فقال بلال يا رسولُ الله، لم تبكي وقد غفرَ الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر، قال: أفلا أكون عبداً شكوراً، لقد نزلت عليذ الليلة آية، ويلٌ لمن قرأها ولم يتفكر فيها: "إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ" آل عمران:190.
قال الإمام ابن القيم رحمة الله: ومما ينبغي أن يعلم أن الصلاة التي تقر بها العين، ويستريح بها القلب، هي التي تجمع ستة مشاهد وذكر هذه المشاهد رحمة الله وهي على النحو التالي:
إنّ تعريف الصّلاة في اللغة يرتبط بتعريفها في الاصطلاح ويتبين ذلك مما يلي: أن الصّلاة في اللغة: أصلها الصّاد واللام والحرفُ المعتل، وتدل في ذلك على معنيين وهما؛
لقد قال الإمام الحنفية أنهُ يجوز للمنفردِ إعادة الصلاة مع إمام جماعة، وتكون صلاته الثانية نفلاً. وإذا كانت نفلاً، فإنها تُعطى حكم النافلة، فتكره إعادة صلاة العصر، لأن النفل ممنوع بعد العصر.
الكسوفُ لغة: وهي عبارة عن ظاهرة، ويُقال: كسفت الشمس تكسفُ كُسوفاً: أي أنهُ ذهب ضوءها واسوداده، أما كسف القمر: أي ذهاب ضوءهِ وتغيرهِ إلى السواد.
النداء لصلاة الكسوف والخسوف يُستحب أن ينادي لها: "الصلاةُ جامعة". وذلك لما جاء في الصحيحين من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما
لقد اتفق العلماء على مشروعية قول المؤذن عند المطر أو الريح: "ألا صلّوا في رحالكم" أو "الصلاة في الرّحال" وذلك لما رُوي في الصحيحين،
إنّ من حكم الزكاة وفضلها تشمل ما يلي: إتمامِ إسلام العبد؛ وذلك لأنها أحدُ أركان الإسلام، فإذا أدى العبد الزكاة المفروضة تم إسلامه وكمل وهذا غاية عظيمة لكلّ مسلم، فكلُ مسلمٍ مؤمن يسعى لإكمال دينه.
فإن العبادات لها سنن يستحب أن تكون مصاحبة لها أو تأتي بعدها كما في الصلوات المفروضة، والأذان عبادة من العبادات التي يتقرب بها إلى الله تعالى
إنّ المُكلف المُصلي إذا فاتتهُ صلاةٌ من الصلوات بعذرٍ من الأعذار الشرعية، مثل النسيان أو الإغماء أو النوم أو ما شابه ذلك حتى خرج وقتها، فيتوجب عليه أنّ يقضيها،
أولاً: الصلوات التي فرضها الله تعالى لها أوقاتٌ محدودة، ولا يجوز الصلاة قبلها، ولا يجوز تأخيرها عن وقتها إلا لعذرٍ شرعي، فقال تعالى: "إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا" النساء الآية 103.
تأتي كلمة (العيد) مشتقة من العود، وتعني التكرار كل عام ، لما يعوده الله على عباده من العطايا والكرم.
هناك حديث يعرفه الجميع وهو الحديث الذي رواه البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام" يعني أيام العشر قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجلا خرج بنفسه وماله لم رجع من ذلك بشيء"
إنّ صلاة القصر تُصبح باطلة في حالة العودةِ إلى المكان الذي يُباح فيه القصر عندهُ في حين بداية وقت سفره، سواء كان ذلك المكان وطناً له أو غير وطن؛ ومثل العودة بالفعل نية العودة. وتفصيل ذلك عند المذاهب الأربعة.
لا يصح القصر إلا إذا نوى السفر، فنية السفر شرط لصحة القصر باتفاق، ولكن يشترط لنية السفر أمران: أحدهما: أن ينوي قطع تلك المسافة بتمامها من أول سفره،
يجوز للمسافر المجتمعة فيه الشروط الآتي بيانها أن يقصر الصلاة الرباعية وهي الظهر والعصر والعشاء، فيصلّيها ركعتين فقط، كما يجوز له أن يتم عند الشافعية، والحنابلة؛