عمرو بن مرة والرواية
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ اللهِ، عمرو بنُ مرَّةَ الجَمَلِيُّ، من رواة الحديثِ النّبويِّ، وكانَ من علماء الكوفةِ بالعراق، واشتهرَ بكَثْرَةِ العبادة، وكانَ ضريراً ولمْ يمنعه ذلكَ من تلقي الحديثِ ونَقْلِه،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ اللهِ، عمرو بنُ مرَّةَ الجَمَلِيُّ، من رواة الحديثِ النّبويِّ، وكانَ من علماء الكوفةِ بالعراق، واشتهرَ بكَثْرَةِ العبادة، وكانَ ضريراً ولمْ يمنعه ذلكَ من تلقي الحديثِ ونَقْلِه،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عمرو، قيسُ بنُ مسْلِمٍ الجُدَلِيُّ، يرجِعُ نسَبُهُ إلى جُدَيلَةَ من بني عَدوانَ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ الشّريفِ، كانَ من سُكانِ الكُوفَةِ بالعراقِ، وقد عُرِفَ عنه بالزُّهدِ وكثرَة العِبادَةِ
هو: التّابعيُّ الجليلٌ، أبو عَدِيٍّ، الزّبيرُ بنُ عَدِيِّ الْيَامِيُّ الهَمَدانِيُّ ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ، من علماء الكوفة بالعراقِ،كانت ولادَته في الرّيِّ ـ وهي مدينَة بينَ العراق والكويت حالِياً،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو يحيى، سَلَمَةُ بنُ كُهيلِ التَنْعيُّ الحَضرَمِيُّ، من رواة الحديث النّبويِّ من الكوفِيّينَ، ولد في العام السّابع والأربعينَ من الهجرة، يرجع نسَبُهُ إلى تَنْعةَ من حَضْرَمَوْتٍ، وكان من العلماء والفقهاء في عصره،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو الحارثِ، عَلْقَمَةُ بنُ مرْثد الحضْرَميُّ ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريف من صغارِ التّابعينَ، كانَ يسكنُ الكوفة بالعراق، وكان ممن يُعْرَفُ بالعلم والفقه النّبويّ وكانت وفاتُه رحمه الله في العام العشرينَ بعد المائة من الهجرة النّبويَّة يرحمه الله.
كان سعيدُ بنُ يزيدَ بنِ مسلَمَةَ الأَزْدِيُّ من رواة الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ وقدْ روى عن جيلِ الصَّحابة منْ طريقِ أنسِ بنِ مالكٍ رضيَ اللهُ عنْهُ، كما روى عنْ عددٍ من التّابعينَ منْ أمثالِ: أبي قِلابةَ الجَرْمِيِّ والحسَنِ البَصْريِّ وعِكْرِمَةَ مولى عبدِ اللهِ بنِ عبَّاسٍ ومُطْرِفٍ الشَّخيرِ وأبي نّظْرَةَ العَبْدِيِّ وغيرِهم رحمهم اللهُ تعالى.
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، أبو بكرٍ، عبدُ اللهِ بنُ عُبيدِ اللهِ بنِ أبي مُلَيكَةَ التَّيمِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، والتَّيْميُّ نَسَبُهُ إلى بني تيمٍ بنِ مُرَّةَ، ولدَ في أيام تولي عليِّ بنِ أبي طلبٍ للخلافَة
كانَ رَجاءُ بنُ حَيْوَةَ يرْحَمُهُ الله من رواة الحديثِ النَّبويِّ، وقدْ روى الحديثَ عمَّن أدرَكَهُمْ منَ الصَّحابَة رُضوانُ الله عليْهِم منْ أمثالِ: معاويَة بنِ أبي سُفيانَ وعبدِ اللهِ بنِ عمرُو بنِ العاصِ وأبي سَعيدٍ الخُدْرِيِّ وأبي أُمامَةَ الباهِلِيِّ وأُمِّ الدَرْداءِ رضيَ الله عنهُم
هو: التّابعيُّ الجليل، أبو عبدِ اللهِ، بَكْرُ بنُ عبدِ اللهِ المُزَنِيُّ، البَصْريُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، كان يسكُنُ البصْرةَ بالعِراقِ، وأدرك جيلَ الصَّحابَةِ وروى عنهم الحديثَ واشْتُهِرَ بالعلم والتقوى حتّى قيل عنه دعوته لا تُرَدُّ
هو: التّابعيُّ الجيلُ، أبو المُعتَمِرِ، سُليمانُ بنِ طرخانَ التّيميِّ، وسميَّ التَّيمِيُّ لأنّه عاش عند بني تَميمٍ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ، وابنُه معتمرٌ بنُ سليمانَ من المحدّثينَ، ولد في العامِ السّادسِ والأربعينَ من الهجرة
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدُ اللهِ الأزْدِيُّ، هشامُ بنُ حسَّانٍ، من رواة الحديث النّبويِّ، كان يسكنُ البَصْرةَ بالعراقِ، َ وقيل أنّه كانَ مولىً للعَتيكِ، كانَ ممن أشتُهر بالرّواية والعلم، وقيل أدْرَكَ جيلَ الصّحابَةِ لكنْ لمْ يروي عنهم،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، سليمانُ بنُ أبي سليمانَ، المعروف بأبي إسحاقَ الشَّيبانِيِّ، من رواة الحديث النّبويِّ الشّريفِ، كان مولىً لعبدِ اللهِ بنِ عبّاسٍ،كانَ يسكنُ الكوفَة وولدَ في زمن الصّحابة وأدرك كثيراً منهم،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو المُوَرّع البَصْرِيُّ، توبَةُ بنُ أبي الأسْدِ كِيسانُ بن راشدٍ، المعروفِ بتَوبَةَ العنْبَريَّ، من رواة الحديث النّبويِّ الشّريفِ، كانت ولادته في اليمامة ـ منطقة في جنوب نجد ـ ويرجعُ أصْلُه إلى سَجِستَان،
هو التّابعيُّ الجليلُ، أبو محمّدٍ، إسماعيلُ بنُ عبدِ الرّحمنِ السُّدِيِّ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريف، كان يقطُن الكوفةَ، أدركَ جيل الصّحابة وكانَ من المفسِّرينَ الفقهاءِ وسمِيَّ بالسُّدِيِّ لانّه سكنَ بالسُّدَةِ أو السُّدَ وهي منطقة في المدينَة المُنَوَّرَةِ يُعلِّمُ طلّابها،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، النّعمانُ بنُ عُبَيدٍ بنِ معاويَة بنِ الصّامتِ، المعروف بالنّعمانِ بنِ أبي عيَّاشٍ، من رواة الحديث النّبويِّ الشّريفِ، وهو ابن الصحابي عبيدِ بن معاويةَ، أدركَ جيلَ الصّحابة رضوان الله عليهم وكانَ يُعرَف بعلمه وفقهِه.
من دلائل المعجزات النّبوية أن الكتاب الكريم الذي أُنْزِلَه الله على النّبي محمد صلّى الله عليه وسلم وهو القرآن الكريم كان معجِزٌ لمشركي وكفار العرب وأيضاً لمن يأتي بعدهم من الأمم إلى يوم القيامة.
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، مُصْعَبُ بنُ سُلَيْمٍ القُرَشِيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، يرجِعُ نَسَبُهُ إلى بني أسْد، وهو من صغارِ التَّابعينَ، وكانَ يسكُنُ الكُوفَةَ بالعراقِ، أدْرَكَ زمنَ الصَّحابَةِ ورَوى عنْهمُ الحديثَوزكانَ يقالُ لهُ الزُّهريُّ لأنّه كانَ عريفاً عندَ بني زُهرَةَ، ولمْ نَجِدْ شيئاً عنْ وفاتِه رَحِمَهُ اللهُ.
كانَ يحْيَى بنُ أبي إسحاقَ منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، وقَدْ رَوَى الحديثِ عنْ أنَسِ بنِ مالكَ رَضِيَ اللهُ عنْهُ منَ الصَّحابَة، كما رَوَى الحديثَ عنْ كثيرٍ منَ التَّابعينَ منْ أمثالِ: عبدِ اللهِ بنِ الحارِثِ البَصْرِيِّ وسالِمِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ الخَطَّابِ وسُلَيْمانُ بنُ يَسارٍ ويحْيَى بنِ يَعْمُرَ وغيْرِهِمْ يَرْحَمُهُمُ الله.
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، مُغيثُ بنُ سُمَيِّ الأوْزاعِيُّ، منْ رواة الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، والأوْزاعيُّ نسبَةً إلى الأوزاعِ منْ قُرى بلادِ الشَّامِ بالقُرْبِ منْ دِمشْقَ قديماً،أدْرَكَ جيلَ الصَّحابَةِ رضوانُ اللهُ عليهِم، وكانَ منْ ولاةِ عبدِ اللهِ بنِ الزُّبيرِ أيّامَ خلافَتِهِ القَصِيرَةِ على اليَمَنِ، وكانَتْ وفاتُه في الشَّامِ ولا يعْلَمُ لهَا زَمَنٌ.
هوَ التََّابعيُّ الجليلُ: أبو نَصْرٍ، العلاءُ بنُ زيادٍ، منْ التَّابعينَ الكِبارِ منْ حيثِ قرْبِهِمْ منْ عهدِ النُّبُوَةِ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، كانَ يَسْكُنُ البَصْرَةَ بالعراقِ وكانَ يعْرَفُ بالعلاءِ البَصْرِيِّ، رويَ عنْه أنَّه كانَ شديدَ الوَرَعِ والعِبادَةِ وقِلَّةِ إختِلاطِه بالنَّاس،
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، أَبُو المُغيرَةِ، مَنْصورُ بنُ زَاذَانَ، الثَّقَفِيُّ الواسِطيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبَوِيِّ الشَّريفِ، كانَ من سُكَّانِ مدينَةِ واسطَ بالعراقِ، وأدْركَ منَ الصَّحابَة أنسَ بنَ مالِكٍ وروى الحديثَ عنْهُ، وقيلَ عنْهُ أنَّه كانَ منَ العبَّادِ التَّابعينَ كثيرُ القراءَةِ للقُرانِ الكَرِيمِ سريعُ القراءَةِ وكثيرُ الخِتْمَةِ لهُ
هيَ التَّابِعِيَّةُ الجليلَةُ، عائِشَةُ بنتُ طَحَةَ بنِ عُبَيْدِ الله، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، ووالِدُها طلْحَةُ بنُ عبيدِ اللهِ أحَدُ العَشَرَةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ، وأمُّها أمُّ كُلْثومٍ بنتُ أبي بكرٍ الصِّدِّيق، وخالَتُها أمُّ المؤمِنينَ عائِشَةُ بنتُ أبي بكرٍ،
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، سُليمانُ بنُ موسَى الأشْدَقُ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريف، ويقالُ لهُ أَبو أَيُّوبَ الدِّمَشْقِيَّ، منْ علماء دمشقٍ حيثُ إقامَتِهِ، وكانَ من فقهائِها أيضاَ، وأدْرَكَ زمنَ الصّحابَة وروى عنهُم الحديثَ، وكانَتْ وفاتُه عليهِ رَحْمَةُ اللهِ في العامِ التَّاسِع عشرَ بعدَ المائَةِ منَ الهجْرَةِ النَّبويَّة.
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، راشِدُ بنُ سَعْدٍ الدِمَشْقيُّ الحِمْصيُّ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، والدِمشْقِيُّ الحمْصيُّ نسبة إلى دمشقَ وحمْصٍ مكانُ إقامَتِه وتَعلُّمِه وعِلْمِه، ولَقَبُهُ المِقْرائِيُّ، كانَ مِمَّنْ حضرَ معرَكَةَ صِفِّينَ في جيشِ مُعاوِيَةَ بنِ أبي سُفْيانَ وكانتْ وفاتُه في العامِ الثَّامنِ بعدِ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ وقِيلَ الثَّالثِ عشَر بعدَ المائَةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، ضَمرَةُ بنُ سعيدٍ الأنْصارِيُّ المازِنيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، ويقالُ لهُ المَدَنِيُّ لإقامتهِ في المدينَةِ المُنَوَّرَةِ، أدركَ جيلَ الصَّحابَةِ رضوانُ اللهِ عليْهم وروى عنْ بعْضِهِم، وكانَ من علماء المدينَة ومحدِّثيها، ولا يُعلَمُ له تاريخُ وفاةٍ عليْهِ رَحمَةُ اللهِ.
هوَ: التَّابعيُّ الجليلُ، أبو الشُّموسِ، ضّبَّةُ بنُ مِحْصَنِ العَنْزِيُّ، البَصْريُّ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريف، منْ علماء البَصْرَةِ بالعراق، وأدركَ منْ جيلِ الصّحابَة جمعاً قليلاً وروى عنْهُمُ الحديثَ وكانَ منْ مراجعِ الحديثِ في البَصْرَةِ ولمْ نجِدْ عنْ تاريخِ وفاتِه شيءٌ مذكورٌ عليهِ رحمة الله.
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، أَبو يَحْيَى، عَطِيَّةُ بنُ قيسٍ الكِلابِيُّ، وقيلَ الكِلاعِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، وأحدِ قُرَّاءِ التَابعينَ للقرآنِ الكَريمِ، ولِدَ في العامِ السَّابِع عشَرَ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّة وأدْركَ جمعاً من الصَّحابَةِ رضوانُ اللهِ عليْهم وروى عنهْ الحديثَ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ الحادِي والعِشرينَ بعدَ المائَةِ منَ الهجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، عُثمانُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ بنِ عُثْمانَ بنِ عُبَيْدِ اللهِ التَّيمِيُّ، من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، وعمُّ والِدِه طَلْحَةُ بنُ عبيدِ اللهِ منَ العَشَرَةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ، منْ أهلِ المَدينَةِ المُنَوَّرَةِ ومنْ عُلَمائِها وأدركَ منْ جيلِ الصّحابَةِ
هو: التّّابعيّ الجليلُ، عبدُ ربِّه بن سعيدٍ بن قيسِ بنِ عمرو الأنْصاريُّ، منْ رواةِ الحديثِ النّبويِّ الشَّريف، وجَدُّهُ قيسُ بنُ عمرو من الصّحابَة الكرامِ، كان منْ عائلَةٍ اشْتَهَرتْ بروايةِ الحديثِ والمُحَدِّثين، فأخُواهُ المُحَدِّثانِ يحيى بنُ سعيدٍ وسعدُ بنُ سعيدٍ الأنْصاريُّ
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، أبو عبيدَةَ، عبدُ الوَهَّابِ بنُ بُخْتٍ الأمَوِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، وأحدُ قادَةِ الجيشِ الإسلامِيِّ ضدَّ الدَّولَةِ البيزَنْطِيَّة في زمنِ الخلافَةِ الأَمَوِيَّةِ، كانَ يسْكُنُ المّدينَةَ المُنَوَّرَةَ، ويعَدُّ من موالِي بني أُمَيَّة