ما هو الغنى الذي يمنع من أخذ الزكاة؟
إنّ الغني هو المكلف بدفع الزكاة، وليس الأخذ منها، وإنْ أخذ منها يكون سبباً في حرمان مستحقيها من حقهم فيها، لكن ما هو حد الغنى الذي يمنع من أخذ الزكاة؟
إنّ الغني هو المكلف بدفع الزكاة، وليس الأخذ منها، وإنْ أخذ منها يكون سبباً في حرمان مستحقيها من حقهم فيها، لكن ما هو حد الغنى الذي يمنع من أخذ الزكاة؟
مؤسسات الزكاة هي المؤسسات التي تُعنى بتحصيل أموال الزكاة، والعمل على إدارة توزيعها على مستحقيها، واستثمار هذه الأموال إن كان هناك فرصة للاستثمار في بعض الدول الإسلامية.
لا بد من تكاتف المجتمعات وتعاونها، للحث على أداء الزكاة، وتحقيق الأهداف التي فرضت الزكاة من أجلها، فما مظاهر التعاون التي يمكن العمل بها في مجال الزكاة؟
يرى بعض المسلمون بإرسال أموال الزكاة بعد جمعها، إلى بلاد أخرى خارج البلاد الغربية التي يعيشون فيها، ولكن مع حاجة المسلمين في تلك البلاد إلى المساعدات
الزكاة عبادة مالية شُرعت لأحكام وغايات كثيرة، شملت جميع مجالات الحياة، ومن أهمها الجانب الاقتصادي في حياة الأفراد، لتمتد أهميتها إلى اقتصاد مجتمع بأكمله.
من المتعارف عليه في إخراج زكاة الأموال، أن يُخرجها المسلم كل سنة، ويقصد الكثير من الناس ترتيب أوقات زكاتهم لتكون في شهر رمضان المبارك، رغبةً منهم في مضاعفة أجرهم.
أصبح الكثير من الناس يحصلون على مبالغ كبيرة من الأموال، تفوق حد كفايتهم وتوفر لهم الفائض الكبير، فماذا عن تحديد مقادير الزكاة مع ما نشهده من تغيرات وتطورات؟
قد يتم استغلال أموال الزكاة لاستثمارها، من قبل مالك المال، أو الإمام الحاكم في البلد، وهذا أمرٌ يجب معرفة ما يتعلّق به من أحكام؛ للعمل به على وجه مشروع، فما هي أحكام استثمار أموال الزكاة؟
يترتّب على الأفراد في المجتمعات الإسلامية بعض النفقات، التي تعود لبيت مال المسلمين (المال العام) في الدولة، منها الزكاة والصدقات، ومنها ما يُسمّى بالضرائب، فما ما الفرق بين الزكاة والضرائب؟
تم تحديد الأصناف التي يجب إخراج زكاة الفطر منها، وذُكر الكثير من الأحاديث كأدلّة على ذلك، لكن هل يجوز إخراج القيمة في زكاة الفطر؟
قد يستغرق العمل على استثمار أموال الزكاة سنة كاملة، وهذا الزمن اللازم لوجوب الزكاة في المال، فما الأحكام المتعلّقة بإخراج زكاة مال الزكاة المستثمر؟
بما أنّ الإسلام حدّد نصاب زكاة العروض التجارية ونسبتها، وحدد نصاب زكاة الزروع والثمار ونسبتها، فعندما تعمل الشركات بتجارة المحاصيل الزراعية، على أيّ أساس يتم إخراج الزكاة وتحديد نسبتها وقيمتها؟
لجأ بعض أصحاب الأراضي إلى البحث عمّن يقوم بزراعة أرضهم، فيقومون بتأجيرها لضمان إيجاد مَن يعتني بأرضهم، مقابل مردود مالي متّفق عليه بين الطرفين، فعلى مَن يوجب إخراج الزكاة؟ على صاحب الأرض أم على المستأجر؟
يقوم بعض الناس بتقدير قيمة ثمار المزروعات التي سيجنونها من أرضهم، وذلك عن طريق ما يُسمّى بالخرص، ويقومون بذلك لغايات تقدير تحديد نسب الزكاة المفروضة في الثمار الناتجة.
حدد الفقهاء النصاب الذي يجب أن يبلغه مقدار المال، حتى تجب فيها الزكاة، لكن في حال لم يكتمل نصاب صنف معيّن من الزروع والثمار، هل يجوز ضم أنواع مختلفة من المزروعات ليكتمل النصاب؟
كانت الأصناف المحددة لإخراج الزكاة من الزروع والثمار، محل خلاف بين الفقهاء، بعد أنّ ثبتت مشروعية زكاة الزروع والثمار في كلّ من القرآن الكريم والسُنة النبوية.
استناداً لقوله تعالى: "وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ" سورة الأنعام آية 141، فإن استوفت شروط الزكاة ولم يثبت أي مانع لها وجب أدائها، ولم يجز تأخيرها، لكن ذكر علماء الفقه بعض الحالات التي يجوز فيها تأخير الزكاة.
الدعوة من أهم أسباب الخلق، ووجودنا عل الأرض، وبناءً على أهمية الدعوة في الإسلام، فهل خصص الإسلام حصة من أموال الزكاة لاستمرار الدعوة إلى الله تعالى والعمل بها؟
لقد ثبت للخشوع في الصلاة عدةُ فضائل، ومن هذه الفضائل هي ما يلي:
يقول ابن فارس رحمهُ الله: خشعَ إنّ في الخاء والشين والعين أصلٌ واحدٌ، يدل على التطامن: فيُقال: خشعَ إذا تطامن وطأطأ رأسه، ويخشعُ خشوعاً، وهو قريب المعنى من الخضوع، إلّا أن الخضوع في البدن، والخشوع في الصوت في الصوت والبصر، فقال تعالى: "خاشِعَةً أبصَارُهُم" القلم:43.
قد يحصل بعض الناس على بعض الأموال من مصادر محرمة وغير مشروعة، وقد تنطبق على هذه الأموال المحرمة شروط وجوب الزكاة، حيث يمر عليها الحول عند الشخص
هناك العديد من النصوص الشرعية، التي كانت دليلاً على اشتراط حولان الحول في المال حتى تجب فيه الزكاة، لكن ذُكرت بعض الأموال التي تجب فيها الزكاة، استُثنيت من شرط حولان الحول عليها لزكاتها.
الأصل في إخراج الزكاة أن يتم إخراج الزكاة المفروضة على كل جنس من المال، في حال بلغ حد النصاب، لكن قد تحصل الخلطة في بعض الأحيان لتكملة النصاب، وخاصة في بهيمة الأنعام.
هناك الكثير من الأحكام والمسائل الفقهية، التي تتعلق بأحكام الزكاة، وتحتاج إلى التفصيل والشرح، حتى نكون على بينة عند إخراج زكاة أموالنا، ومن هذه المسائل ما يتعلق في زكاة بهيمة الأنعام.
قد يمر على المواد الخام في المصانع حولاً كاملاً، وهي من المواد التي يشتريها أصحاب المصانع لاستخدامها في تحضير السلع المعدّة للبيع، لذلك لا بدّ من معرفة حكم إخراج المواد الخام.
السلع المصنّعة: هي السلع التي يتم تصنيعها، خلال العمل باستعمال ما في المصنع من مواد، وتكون معدّة للبيع، لكن قد تبقى في المصنع، وتصنّف على أنّها سلع مصنّعة.
كانت الزكاة من الفرائض التي مرت منذ ظهور الإسلام، إلى وقتنا الحاضر بالعديد من المراحل، مع ثبات أحكامها ومضامينها ومقتضياتها، وسنتتبع هنا التطور التاريخي لفريضة الزكاة.
تعتبر من أهم الأدوات المالية التي لها دور كبير في تحسين المستويات الاقتصادية والاجتماعية، من خلال دورها الفعلي في إيجاد مظاهر التكافل الاجتماعي الذي يدعو إليه الدين الإسلامي، والحد من مشكلة الفقر.
تعدّدت صور الإجارة المنتهية بالتمليك، مما أدّى إلى اختلاف بعض الفقهاء في حكمها، فهل يُؤثّر هذا الاختلاف في حكم زكاة مال الإجارة المنتهية بالتمليك؟
لقد اختلف العلماء في حكم القنوت في الوتر في رمضان على خمسة أقوال: