البانوراما في عملية الإلقاء الإعلامي والإذاعي
إذا يتضح مما سبق ذكره آنفا عن عملية البانوراما الخاصة لصوت الملتقى الإعلامي والمذيع هي من الأمور التي تتطلب إلى تلك الدراسة المتعمقة من قِبل الإعلامي بشكل عام ومن قبل المذيع والمقدم أو الملقى بشكل خاص.
إذا يتضح مما سبق ذكره آنفا عن عملية البانوراما الخاصة لصوت الملتقى الإعلامي والمذيع هي من الأمور التي تتطلب إلى تلك الدراسة المتعمقة من قِبل الإعلامي بشكل عام ومن قبل المذيع والمقدم أو الملقى بشكل خاص.
ونستنتج مما سبق أنَّ طبيعة التكاليف التي من الممكن التسويق لها، يتم دراستها من خلال مجموعة من المسببات، التي تؤكد على الفروقات الحاصلة بين التكاليف التي يتم توزيعها على السوق الإعلامي المستحدث أو القديم.
ونستنتج مما سبق أنَّ أشكال عرض المنتجات الإعلامية في المؤسسات الإذاعية والتلفزيونية قد تؤكد على مجموعة من المهام الخدمية، التي تؤكد على كيفية تلميع الحاجات ذات الفئات الجماهيرية المختلفة.
ونستنتج مما سبق أنَّ عوامل التأثير على الطلب الأولي في الإعلام المرئي والمسموع تساعد على تحديد شروط واضحة لاستقبال المشاهد الإعلامية ذات الانتشار الواسع سواء كان ذلك عبر الأقمار الصناعية أو من خلال الأسلاك.
ونستنتج مما سبق أنَّ تحليل القنوات التلفزيونية التجارية في بعض القضايا قد يعتمد على ضرورة مواجهة كافة الحالات المتخصصة في الموارد الإعلامية الرئيسية، وذلك تبعاً لطبيعة وسمات السوق التلفزيوني.
إذا يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّ للإعلامي المقدم أن يتدرب بشكل قوي ومتمكن بالنسبة لكافة العناصر التي يتضمن عليها علم الإلقاء لكي يصل إلى الإلقاء والإذاعة للمعلومات الناجحة.
ونستنتج مما سبق أنَّ الدراسات المناهج التحليلية والتحريرية في الإعلام المرئي والمسموع، قد تؤكد على الاهتمامات أو الوحدات الإعلامية المنتجة للعديد من الخدمات الإذاعية والتلفزيونية، وما هي الطرق القادرة على عرضها وطرحها بشكل جذاب ومؤثر؟.
ونستنتج مما سبق أنَّ للوسائل الإعلامية دور مؤثر في كافة النظريات الاقتصادية، على اعتبار أنَّها قادرة على تحليل الموضوعات بطريقة اقتصادية ومنتجة بالنسبة للاستهلاك الإعلامي.
إذاً يظهر مما سبق ذكره أنَّ لعنصر التواصل بالنظر وعنصر الزي في العملية الاتصالية ذلك الدور الكبير اللذان يلعبانه في التأثير على المستقبلين المستهدفين من العملية الإلقائية.
وتبعا لما سبق ذكره يتضح لنا أنَّ عنصر الهيئة والحضور الإعلامي بالنسبة للمتحدث الإعلامي هو عنصراً ذو درجة عالية من الأهمية وهو عنصر مؤثر وفعال جداً على الجمهور.
ونستنتج مما سبق أنَّ المنتوجات الإعلامية تسعى إلى تحديد مجموعة من العمليات الاتصالية المؤثرة على الأنشطة أو الخدمات الإعلامية ذات الوثائق المختلفة، التي يتم بواسطتها استقطاب مؤتمرات إعلامية حالية لبعض القضايا الحساسة.
إذاً يظهر مما سبق ذكره أنَّ الإعلامي يفترض عليه أن يتوخى الحذر من الوقوع في الأخطاء المختلفة التي تضر بالالقاء.
إذن يتضح مما سبق ذكره أنه من الواجب على الفرد الإعلامي او المقدم المذيع أن يعمد إلى البعد تماماً عن الوقوع في الأخطاء الشائعة التي سبق ذكرها آنفا، وبالتالي إذا لم يقع الفرد الإعلامي بتلك الأخطاء فإنه يعتبر إعلامي ناجح ومؤثر على الجمهور المتلقى.
ونستنتج مما سبق أنَّ الضوابط الفنية تلعب دور مؤثر ومهم على كافة التحديات الإعلامية المرتبطة في الوثائق ذات الاحتياجات المختلفة، والتي يتم بواسطتها التعامل مع الاستفسارات الإعلامية، بطريقة واضحة أكثر عمقاً.
ونستنتج مما سبق أنَّ الوظائف التي تقوم بها الوسائط الإعلامية تلعب دور معتمد على نموذج الاستجابة المحفزة للعديد من الرسائل الإعلامية المطروحة سواء كانت إذاعية أو تلفزيونية أو صحفية.
إذاً يتضح مما سبق ذكره أن عنصر البلاغة لا بُدَّم من توافره في عملية الإلقاء والتقديم الإعلامي بشكل خاص، ليُحدث الأثر المناسب على وقع المستمعين أو المتلقين بشكل عام.
ونستنتج مما سبق أنَّ نظام المهن في الإعلام تساعد على تعزيز التنسيق ما بين الارتباطات الإعلامية ذات الإدارات أو القطاعات المختلفة.
ونستنتج مما سبق أنَّ أنظمة النشر للمضامين الإعلامية، قد تركز بطريقة مباشرة على التشريعات الاتحادية ذات المجالات الإعلامية، وهو ما يساعد على تحديد التدابير الإدارية المختصة بطريقة قانونية ودستورية.
ونستنتج مما سبق أنَّ الأنظمة التعاونية في المؤسسات الإعلامية ساعدت على تحديد التطورات السياسية المعتمدة، على كيفية تدعيم التغيرات الوظيفية المعززة للوسائل الإعلامية.
ونستنتج مما سبق أنّّ طرق التحرير الصحفي ساعدت على تحقيق الخصوصية الإعلامية المؤكدة على تحديد الجهات الأخلاقية أو القانونية، وكيفية مجابهتها من قبل الوسائل الإعلامية المستهدفة.
ونستنتج مما سبق أنَّ العلاقة ما بين الوظائف الصحفية وما بين المذاهب الإعلامية اعتمدت على مجموعة من الحريات التعبيرية المتجددة للعديد من الأنظمة العالمية المتحررة، وبالأخص التي ترتبط في جوهر تحرير الديمقراطية المستهدفة.
إذاً يظهر مما سبق أنَّ هنالك الكثير من الفروقات وهذا ما بين فن الخطابة وفن الإلقاء، حيث تعتبر هذه الفروق جوهرية.
ونستنتج مما سبق أنَّ المداخل المثيرة للمادة الإعلامية تساعد على الإحساس بالجمال تجاه تحريك المداخل الفطرية أو النفسية بالنسبة للجمهور المستهدف؛ وذلك من أجل تقديم الحقائق والمعارف أو القيادات ذات الأهمية الكبيرة.
ونستنتج مما سبق أنَّ عملية الاحتواء على أهداف أو وظائف محرر الويب، قد تعتمد على المشاركين في إثراء القضايا الإخبارية سواء كان شهود عيان أو محررين أو مخبرين، وكيفية المقارنة ما بينهم، وذلك تلعاً لمصداقية الحدث.
ونستنتج مما سبق أنَّ أنواع المقدمات الملخصة في الصحف تؤكد على أهمية التعامل مع الخدمات الصحفية المتخصصة؛ من أجل الالتزام بالأخلاقيات القانونية أو التشريعات الصحفية الذاتية في الصحف.
ونستنتج مما سبق أنَّ الخدمات الإعلامية والتكنولوجيا المستخدمة فيها قد تساعد على تحديد بعض الأخبار الاقتصادية أو الرياضية أو البيئية، التي تلعب دور مؤثر على الجماهير الإعلامية العالمية.
ونستنتج مما سبق أنَّ الخدمات الإعلامية تساهم في كيفية إثراء الخدمات التكنولوجية الصحفية أو خدمات المعتمدة على المراجعة الإعلامية أو النقدية، وهو ما يؤكد على تحليلتها بطريقة افتتاحية لكافة للشؤون الفنية أو الإعلامية.
ونستنتج مما سبق أنَّ مظاهر الخبر ساعدت على تحديد مجموعة من الصعوبات المعتمدة على الفنون الإعلامية الحديثة أو القديمة، والتي يتم معالجتها من خلال إنشاء خطط أو سياسات تنموية قادرة على معالجتها.
ونستنتج مما سبق أنَّ تاريخ تطور ظهور الخبر الإعلامي يساعد على تحديد الخدمات المرتبطة بها في المؤسسات الإذاعية أو التلفزيونية أو الصحفية، على أن يتم بث الصور الخبرية بطريقة واضحة وبجودة عالية.
ونستنتج مما سبق أنَّ مراحل تطور الإذاعة المتخصصة في العالم تساعد على تحديد الأنشطة وإنشاء محطات للدراما الإذاعية المعتمدة على الكوميديا أو على دراما، كمل يتم من خلالها التعامل مع الأنشطة الإدارية بطريقة كلاسيكية.