أقوال مشهورة عن المزيد
"لن تمطر السماء أزهارا أبداً، فإذا أردنا المزيد من الأزهار، يجب علينا زراعة المزيد من الأشجار". (جورج إليوت) "من مساوئ الذكاء، الإحساس المُلِحّ بالحاجة إلى تعلم المزيد". (جورج برنارد شو)
"لن تمطر السماء أزهارا أبداً، فإذا أردنا المزيد من الأزهار، يجب علينا زراعة المزيد من الأشجار". (جورج إليوت) "من مساوئ الذكاء، الإحساس المُلِحّ بالحاجة إلى تعلم المزيد". (جورج برنارد شو)
"الكلمات الجميلة التي نتلفظ بها، تشبه العطر النفيس، حيث إنك لا تستطيع أن ترشه على من حولك، دون أن ينالك منه شيء". (عبدالكريم بكار) "إنا نحب الورد، لكنا نحب الخبز أكثر، ونحب عطر الورد، لكن السنابل منه أطهر". (محمود درويش)
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي ألما بي بمنزلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان نوفل بن مساحق قريبًا من ديار بني عامر، فرأى المجنون وهو عاري ويلعب بالتراب، فاقترب منه وألبسه ثوبًا، فقال له من كان حاضرًا: ألا تعلم من هذا؟
يمكن تعريف كلمة (edge) من خلال معنى الاسم؛ الحد الخارجي لكائن أو مساحة أو سطح مثل: شجرة صفصاف على حافة المياه، أو حافة الكتاب القديمة، ومن المرادفات لهذا المعنى كلمات مثل: الحدود، الطرف، أو الجانب المشحذ من شفرة أداة القطع أو السلاح
كان هنالك طالبة في المدرسة واسمها نادية، كانت هذه الطالبة مجتهدة وخلوقة ويحبّها الجميع، وفي يوم من الأيام كانت نادية في طريق عودتها للمنزل؛ فوجدت رجل يقف
وهو أحد النصوص في اللغة العربية والذي يعمل على وصف إمَّا المكان أو شيء معين أو حتى العمل على وصف شخص أو فرد بشكل دقيق جداً، ويتم ذلك من خلال إضافة التفاصيل المتعددة والمختلفة والمتنوعة.
أحد أنوع النصوص الأدبية في اللغة العربية، والتي تتضمن على حوار الذي يتم ما بين فردين أو أكثر، ويكمن الهدف والغاية من هذا النوع من النصوص من أجل إيصال إحدى الأفكار إلى الشخص القارئ للنص الحواري.
"لا يوجد في العالم مثيل لحب الأم لطفلها، فحبها لا يعترف بالقوانين أو الشفقة، يجعلها تتجرأ على فعل أي شيء، فتسحق بدون أي رحمة كل ما يقف في طريقها". (أجاثا كريستي)
"ليكن جليسك من يزهدك في الدنيا، ويرغبك في الآخرة، وإياك ومجالسة الذين يخوضون في حديث الدنيا، فإنهم يفسدون عليك دينك و قلبك". (سفيان الثوري)
يعود تاريخ تطور كلمة (ease - سهولة، راحة) من اللغة الإنجليزية الوسطى من اللغة الفرنسية القديمة، استنادًا إلى المرافقات اللاتينية بمعنى أشياء كائنة بالقرب من، وقد كان الفعل منها يسهل في الأصل من اللغة الفرنسية القديمة من كلمة (aisier)، من العبارة (aise) وتعني سهل؛ وفي وقت لاحق تم استخدامها من الاسم نفسه (ease) وبعد ذلك تغير المضمون إلى معنى التحرر من الهموم أو المشاكل، ومن ثم استخدمت لوصف مضمون عام في عدم وجود صعوبة أو جهد.
يعود تاريخ تطور كلمة (earn - يجني، يعمل أو يحصل على) من اللغة الإنجليزية القديمة، من أصل جرماني غربي، من قاعدة مشتركة بين الإنجليزية القديمة بمعنى الشخص "العامل أو المنتج"، بعد ذلك استقر معنى الفعل لمضمون استحق الكسب مقابل سلوك الفرد أو إنجازاته من رأس المال المستثمر المكسب (المال) كفائدة أو ربح.
يعود تاريخ تطور كلمة (embarrass) يعقد ويشابك من أوائل القرن السابع عشر بمعنى شخص يشعر بالحرج، من كلمة (embarrasser) الفرنسية، من الأصل الإسباني في كلمة (embaraçar) وتعني للتشابك؛ تجعل شيء ما صعب أو معقد؛ والفعل يعقد، أو بمعنى الفعل يزمجر أو ينسج بطريقة فوضوية
يتمتع الشعر في كل فترة زمنية مرَّ بها بالعديد من المميزات والخصائص التي تجعله منفرداً ومتميزاً عن غيرها من العصور التي سبقتها.
يتكون البيت الشعري من حزمة من الكلمات ذات الطابع صحيح التركيب، إلى جانب أنَّها يجب أن تكون موزونة وهذا تعاً للبحور الشعرية في اللغة العربية، حيث وصفها العُلماء وكذلك الشعراء الأدباء بأنَّها تكون بمثابة تلك اللوحة ذات الطابع الموسيقي التي يُقابلها التفعيلات المحددة.
"لذا فإنّ القهوة هي هذا الصمت الصباحي الباكر، المتأني والوحيد الذي تقف فيه وحدك مع ماء تختاره بكسل وعزلة في سلام مبتكر مع النفس والأشياء". (محمود درويش)
يعود تاريخ تطور كلمة (effort - جهود، انجاز) من أواخر القرن الخامس عشر من الفرنسية، من الفرنسية القديمة (esforcier)، وتعني بالمعنى التقني قوة تمارسها آلة أو في عملية، استنادًا إلى اللاتينية في كلمة (strong) وتعني قوة وكاسم جماعي يعني مجهود بدني أو عقلي شاق.
تعرَّض الأدب العربي وخاصة الشعر في العصر الأندلسي إلى العديد من المظاهر التي تدل على التجديد الذي طرأ عليه، وعلى الأنواع والفنون الشعرية فيه وهذا كمثل الموشحات إلى جانب الزجل.
في ذات مساء يجلس السلطان في غرفته الخاصّة، وضع الخدم أمامه صحن كبير يوجد به أنواع مختلفة من الفاكهة مثل: الرمّان، التفاح، الموز، العنب وغيره، وبينما كانت الموزة
هي قصيدة للشاعر ديفيد رومانو، وهي قصيدة حب بسيطة موجهة إلى كل شخص فقد شخص ما.
يعود تاريخ تطور كلمة (effect - تأثير أو انجاز) من اللغة الإنجليزية الوسطى المتأخرة من الفرنسية القديمة، أو من الكلمة اللاتينية، (efficere) وتعني إنجاز، وكشبة جملة تعني بدقة إلى أن تطورت في صيغة كلمة (facere) وتعني المقتنيات الشخصية، والذي قد نشأ من المعنى القديم شيء مكتسب عند اكتمال الفعل في مضمون تسبب (شيء ما) في الحدوث؛ أو يحقق عمل ما وينهيه.
يمكن تعريف كلمة (effect) من خلال معنى الفعل والاسم، تغيير يكون نتيجة لعمل أو سبب آخر مثل: الآثار المميتة للعقاقير القوية، أو تأثير ظاهرة الرعد في ظهور قوس قزح في السماء بعد لحظات من نزول المطر، ومن المرادفات لهذا المعنى كلمات مثل: تأثير طبي، أو تأثير طبيعي، وتأثيرات كاسم جمع.
كتابة النص المسرحي وهذا تبعاً لكل من المواصفات وكذلك المقاييس التي تخص الكتابة ذات الطابع الشعري، حيث أنَّها في العادة تكون مبينة وكذلك تكون مرتبطة على القصائد التي كُتبت قديماً، أو تلك القصائد الغير حديثة.
"يا من يعلم أنّ بعد الدنيا آخرة، وأنّ بعد الحياة موتاً، وألا بد من وقفة للحساب ومشية على الصراط، تب من الآن ولا تؤجل التوبة إلى غد". (علي الطنطاوي)
"لماذا ترك الله الظالم يظلم، والقاتل يقتل، والسارق يسرق؟ لأنّ الله أرادنا أحراراً والحرية اقتضت الخطأ، ولا معنى للحرية دون أن يكون لنا حق التجربة والخطأ والصواب". (مصطفى محمود)
كان هنالك فلاح طيب لديه مزرعة ممتلئة بأنواع مختلفة من الحيوانات، كان لديه الحمار الذي يساعده بحمل الأثقال، وهنالك البقرة التي تعطيه الحليب كل يوم
ذهب سائد وأبيه متجهّين إلى الخياط، كان سائد يريد أن يحكي لنفسه طقم العيد، وكان يحمل بيده قطعة من القماش، وعندما وصل إلى الخياط سجل لسائد
My Love is like to ice, and I to fire How comes it then that this her cold so great ,Is not dissolved through my so hot desire ?But harder grows the more I her entreat
أما عن مناسبة قصيدة "بلغ المشارق والمغارب يبتغي" فيروى بأن ذو القرنين والذي يقال بأن اسمه الصعب بن شمر، كان عبدًا صالحًا يؤمن بالله العظيم وباليوم الآخر، وقد مكن الله تعالى له في الأرض.
يعود تاريخ تطور كلمة (fact - حقيقة) من أواخر القرن الخامس عشر من الكلمة اللاتينية (Factum)، وتعني الماضي المحايد لمفهوم "الفعل" في كلمة (facere). وقد كان المعنى الأصلي هو فعل، ثم تغير لمعنى جريمة. ويرجع تاريخ أقدم المعاني الحالية؛ الحقيقة، الواقع إلى أواخر القرن السادس عشر، ومن ثم تطور المضمون في القانون إلى معنى اسم جماعي يعني حقيقة الأحداث في مقابل التفسير.
أما عن مناسبة قصيدة "ما كل يوم ينال المرء ما طلبا" فيروى بأن سلالة ملوك قحطان ابتدأت من الملك قحطان، وبعد أن توفي استلم الملك ابنه الملك يعرب بن قحطان، ويقال بأن يعرب هو أول من نطق بالعربية.