الميلاتونين: هو أحد الهرمونات التي يُطلقها الدماغ، ويُؤثّر على دورة النوم والاستيقاظ الطبيعية خلال فترات نقص الضوء، عندما تُفرز الغدة الصنوبرية الموجودة في الدماغ هرمون الميلاتونين، فقد يُساعد ذلك على النوم، بالإضافة إلى المُساهمة في الساعة البيولوجية.
الميلاتونين هو هرمون طبيعي يبدو أنه له آثار جانبية طفيفة فقط.
الميلاتونين هو هرمون تفرزه الغدة الصنوبرية في الدماغ. يُمكن للأشخاص أيضًا تناوله كمُكمّل طبيعي أو اصطناعي لتعزيز النوم المريح.
تتشابه أعراض نقص الميلاتونين مع أعراض العديد من الحالات الأخرى. بعض أعراض نقص الميلاتونين
هرمون النوم هو هرمون طبيعي تنتجه الغدة الصنوبرية في الدماغ ثم يتم إطلاقه في مجرى الدم. حيث أن الظلام له دور رئيسي في إنتاج هذا الهرمون من الغدة الصنوبرية،
هرمون الميلاتونين يتنج في من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ، هرمون الميلاتونين له وظيفة أساسية فهو يُساعد على النوم لأن هرمون الميلاتونين يتحكم في النوم وفترات الاستيقاظ
هرمون الميلاتونين ينتج من الغدة الصنوبرية الموجودة في المخ، هرمون الميلاتونين له وظيفة أساسية، فهو يُساعد على النوم؛ لأن هرمون الميلاتونين يتحكّم في النوم وفترات الاستيقاظ، ويتواجد هذا الهرمون في بعض الأطعمة مثل اللحوم والحبوب والفواكه والخضروات، ومن المُمكن الحصول عليه كمُكمّل.
عسر الهضم ، هو مصطلح يصف الانزعاج ،أو الألم في الجزء العلوي من البطن، ليس مرضا، يشير المصطلح إلى مجموعة من الأعراض التي غالبًا ما تشمل الانتفاخ وعدم الراحة والغثيان والتجشؤ.
هرمون الأدرينالين هو عبارة عن ناقل عصبي يُؤدي دوراً مُهمّاً في تسارع دقات القلب، ممّا يُسبب انقباض في الأوعية الدموية.
يظهر عدة أعراض مُختلفة مع إفراز هرمون الأدرينالين في الجسم ومن هذه الأعراض:
الداء الزلاقي هو اضطراب في الجهاز الهضمي ناتج عن رد فعل مناعي غير طبيعي للجلوتين، يُعرف مرض أيضًا باسم:
بحة الصوت وبالإنجليزية(hoarseness)، وهي تغير غير طبيعي في صوتك، هي حالة شائعة غالبًا ما تصاحبها حلق جاف أو خشن.
قد يُجري الطبيب العلاج على الفور لتصحيح نمط التنفس، ويجعل من السهل التنفس بعمق، ثم يطرحون أسئلة تتعلق بالأعراض أو الحالة.
مرض جريفز: هو اضطراب في المناعة الذاتية والذي يتسبب في إفراز الغدة الدرقية لهرمون الغدة الدرقية في الجسم. تُعرف هذه الحالة بفرط نشاط الغدة الدرقية. يُعَدّ مرض جريفز أحد أكثر أشكال فرط نشاط الغدة الدرقية شيوعًا.
من المعروف أن بعض الهرمونات تُساعد في تعزيز المشاعر الإيجابية، بما في ذلك السعادة والمتعة. تتضمن هرمونات السعادة ما يلي:
ثالوث سامتر وبالإنجليزية (Samter's Triad) هو حالة مزمنة يعرفها الربو والتهاب الجيوب الأنفية مع الزوائد الأنفية المتكررة وحساسية الأسبرين، ويسمى أيضًا مرض الجهاز التنفسي الذي يتفاقم الأسبرين، أو ثالوث. عندما يتعرض الأشخاص الذين يعانون من مرض ثالوث للأسبرين، أو غيره من الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية، يكون لديهم رد فعل سلبي، يشمل رد الفعل أعراض الجهاز التنفسي العلوي والسفلي، ويمكن أن يصابوا بطفح جلدي وآلام في البطن.
سرطان الحنجرة هو سرطان نادر تنمو فيه الخلايا الخبيثة في الحنجرة أو صندوق الصوت، ويعتبر تدخين التبغ وشرب الكحول من عوامل الخطر الرئيسية لسرطان الحنجرة.
متلازمة كاربنتر هي خلل وراثي نادر يصيب الطفل منذ الولادة (خلقي)، يسبب هذا الخلل تشوهات في عظام الجمجمة عند المصاب وتكون أصابع أقدامهم وأيديهم قصيرة ومن الممكن وجود أصابع إضافية لديهم.
الغدد الكظرية تقع كل غدة فوق الكلية، مسؤولة هذه الغدة عن إطلاق هرمونات مُختلفة.
متلازمة مخرج الصدر: هي عبارة عن مجموعة من الحالات التي تتطور عندما تنضغط الأوعية الدموية أو الأعصاب في مخرج الصدر. مخرج الصدر هو المساحة الضيقة بين الترقوة والضلع الأول، وتمر الأوعية الدموية والأعصاب والعضلات التي تمتد من الظهر إلى الذراعين عبر هذه المنطقة. إذا كانت المساحة في مخرج الصدر ضيقة للغاية، يمكن أن تصبح هذه الهياكل مضغوطة، وقد يسبب الضغط المتزايد على الأوعية الدموية والأعصاب ألمًا في الكتفين والرقبة والذراعين، ويمكن أن يسبب أيضًا خدرًا أو وخزًا في اليدين. سبب متلازمة مخرج الصدر غير معروف دائمًا، ومع ذلك ، قد يكون ناتجًا عن صدمة جسدية ناتجة عن حادث سيارة أو حركات متكررة أو بعض التشوهات الهيكلية. علاج متلازمة مخرج الصدر يبدأ بالعلاج الطبيعي والأدوية، قد تكون الجراحة ضرورية إذا لم تتحسن الأعراض بعد العلاج الأولي.
السيروتونين: هو عبارة عن مادة كيميائية مسؤولة عن مجموعة وظائف مُختلفة في جسم الإنسان. يُطلق على هذه المادة الكيميائية بأنها هرمون السعادة،
يُعتبر هرمون السيروتونين ناقلًا عصبيًا، ينقل السيروتونين الإشارات بين الخلايا العصبية لتنظيم وظائف الخلايا العصبية.
نظرًا لخطورة هذه الحالة ، قد يتم تشخيص المصاب في بيئة رعاية طارئة عن طريق الملاحظات الجسدية والتاريخ الطبي، في معظم الحالات، إذا اعتقد الطبيب أنة قد يوجد أصابة بالتهاب لسان المزمار، فسوف يدخلها إلى المستشفى.
يتميز التهاب لسان المزمار بالتهاب وتورم لسان المزمار، إنه مرض يحتمل أن يهدد الحياة. لسان المزمار في قاعدة لسانك، وهي تتكون في الغالب من الغضروف، يعمل كصمام لمنع الطعام والسوائل من دخول القصبة الهوائية عند تناول الطعام والشراب. يمكن أن يصاب النسيج الذي يتكون من لسان المزمار ويتورم، ويعيق مجرى الهواء، هذا يتطلب عناية طبية فورية.
الحجاب الحاجز عبارة عن حاجز عضلي على شكل قبة بين الصدر وتجويف البطن، يفصل القلب والرئتين عن أعضاء البطن (المعدة والأمعاء والطحال والكبد). يحدث فتق الحجاب الحاجز عندما يتحرك عضو أو أكثر من أعضاء البطن لأعلى في الصدر من خلال عيب (فتحة) في الحجاب الحاجز. يمكن أن يكون هذا النوع من العيب موجودًا عند الولادة أو يتم اكتسابه لاحقًا في الحياة، إنها دائمًا حالة طبية طارئة وتتطلب جراحة فورية لتصحيحها.
هو مجموعة من الأمراض الوراثية التي تسبب ضعف في العضلات تدريجياً وفقدان الكتلة العضلية مع مرور الوقت. ويعود ذلك إلى خلل جيني يؤدي إلى نقص انتاج بروتين يُسمى (dystrophin)
يجب على أي شخص يشعر بالتعب المزمن خلال النهار استشارة مقدم رعاية طبية لتحديد كل من السبب الدقيق والخطوات اللازمة لمعالجة المشكلة.ما هو جدول نومك المعتاد في أيام الأسبوع وعطلات نهاية الأسبوع؟ كم من الوقت يستغرقك للنوم؟ هل تتناول أي أدوية لمساعدتك على النوم؟ كم من النوم تعتقد أنك تحصل على كل ليلة؟ هل قال لك أحدهم أنك تشخر؟ هل تستيقظ بشعور بالذعر أم مستيقظًا؟ كيف تشعر عندما تستيقظ؟ هل تنطلق برأسك بسهولة عند مشاهدة التلفزيون أو القراءة؟ هل يعاني أي شخص في عائلتك المباشرة من اضطراب نوم مشخص؟ صف بيئة نومك. تتضمن الأسئلة الشائعة التي قد يطرحونها ما يلي
مرض السكري الكاذب هو حالة نادرة تحدث بسبب انخفاض أو عدم الاستجابة لهرمون مضاد للبول.
نقص الأكسجة وبالأنجليزية(Anoxia) هو شكل متطرف من نقص الأكسجة، يحدث نقص الأكسجين لجزء واحد من جسم الشخص، مثل الدماغ. الحصول على كمية منخفضة من الأكسجين فقط، يحدث نقص الأكسجين عندما لا يحصل الجسم على أي أكسجين، قد يؤدي هذا إلى إصابة ناقصة الأكسجين. يمكن أن يتسبب نقص الأكسجين في حدوث تلف شديد أو حتى الموت، لذلك يجب على أي شخص يشتبه في أنه قد يكون مصابًا بنقص الأكسجة أن يلتمس العناية الطبية على الفور. يستغرق الدماغ حوالي 4 دقائق فقط بدون أكسجين حتى يتضرر بشكل دائم. يؤدي نقص الأكسجين في الدماغ إلى موت خلايا الدماغ ويمكن أن يزيد من احتمال تلف الدماغ أو الوفاة.
إعاقة: عندما يعلق شيء ما في الحلق، قد تواجه صعوبة في إدخال كمية كافية من الأكسجين إلى الرئة، يمكن أن يحدث الانسداد أيضًا في المصابين بمرض الانسداد الرئوي المزمن، أو الربو عندما يتسبب في ضيق مجرى الهواء. إصابة: يمكن أن تؤثر الإصابة التي تضعف أو تهدد الجهاز التنفسي بشكل سلبي على كمية الأكسجين في الدم، على سبيل المثال ، يمكن أن تؤثر إصابة النخاع الشوكي أو الدماغ على الفور على تنفسك. يطلب المخ من الرئتين التنفس، إذا لم يتمكن الدماغ من ترحيل الرسائل بسبب الإصابة أو التلف، فلا يمكن للرئتين الاستمرار في العمل بشكل صحيح. يمكن أن تُعوق إصابة الأضلاع، أو الصدر عملية التنفس، يمكن لهذه الإصابات أن تضعف القدرة على استنشاق كمية كافية من الأكسجين إلى الرئة. تعاطي المخدرات أو الكحول: عند تناول جرعة زائدة من المخدرات، أو شرب الكثير من الكحول، فقد تضعف وظائف المخ وتعيق القدرة على التنفس. الاستنشاق الكيميائي: يؤدي استنشاق المواد الكيميائية السامة، أو الدخان أو الأبخرة أيضًا إلى فشل تنفسي حاد، قد تصيب هذه المواد الكيميائية أو تتلف أنسجة الرئة، بما في ذلك الأكياس الهوائية والشعيرات الدموية. السكتة الدماغية: تحدث عندما يواجه الدماغ موت الأنسجة، أو تلف على واحد أو كلا الجانبين من المخ، إذا كنت مصابًا بجلطة، فقد تفقد قدرتك على التنفس بشكل صحيح. عدوى:تعد العدوى سببًا شائعًا لضيق الجهاز التنفسي، قد يسبب الالتهاب الرئوي على وجه الخصوص فشلًا في الجهاز التنفسي. متلازمة الضائقة التنفسية الحادة: هي حالة خطيرة تتميز بانخفاض الأكسجين في الدم، في حال وجود مشكلة صحية كامنة مثل:الالتهاب الرئوي، التهاب البنكرياس .
