كنيسة سان مارك
كنيسة سان مارك في البدقية من أجمل المظاهر المعمارية في العالم، شيدها الإمبراطور جستنيان، وتمتاز بأعمالها الفنية بالرخام والموازييك.
كنيسة سان مارك في البدقية من أجمل المظاهر المعمارية في العالم، شيدها الإمبراطور جستنيان، وتمتاز بأعمالها الفنية بالرخام والموازييك.
يتميز الفن البيزنطين بأنه فن من الفنون المعمارية لعمارة فجر المسيحية، كانت لها خصائص مميزة من حيث الاعمدة والتيجان والزخارف تميزها عن غيرها من الحضارات.
اهتم الفنانين بزخرفة القباب اهتماماً كبيراً، وخاصة من منطقة الرقبة ومنطقة الانتقال، حيث تم زخرفتها بالفسيفساء، أو الأشكال النباتية والهندسية، وكتب عليها الآيات القرانية.
اهتم الفنانين اهتماماً كبيراً بزخرفة القباب، سواء كان ذلك من الداخل أو الخارج، وكان معظم التركيز على زخرفة منطقة الانتقال والرقبة في القباب.
القباب من أهم العناصر الإنشائية، والتي تميزت بأسلوب رائع ومتعدد في بنائها، حيث تطورة القباب من حيث مواد بناؤها وطريقة إنشاؤها عبر العصور، كما تميزت بزخارفها.
منطقة الانتقال هي التي تربط القبة بالمربع السفلي للبناء، ونواصي منطقة الانتقال هي التي تقوم بعملية الربط، والتحول الهندسي من الشكل المربع إلى الشكل الدائري.
منطقة الانتقال في المدافن هي التي تربط القبة العليا بالمربع السفلي من المدفن، وقد تطورت هذه المنطقة ف العصر الأيوبي بشكل كبير وتعددت أنواعها.
تميزت العمارة الإيرانية بالزخارف الرائعة، والتي اشتملت على الرسوم النباتية والصور الآدمية والصور الحيوانية والأشكال الهندسية والنقوش الكتابية.
المدافن عبارة عن بناء مربع الشكل يعلوه قبة، كانت تستعمل لدفن الأولياء الصالحين، وتميزت المدافن السورية بجمال تصميمها على مر العصور الإسلامية.
تسمى القباب تبعاً لمظهرها الخارجي ويتم إنشائها إما على مساقط دائرية أو مربعة، ويلزم عمل تحويلات لعمل القبة على المسقط المربع.
يعد جسر تيخيرا من أطول الجسور الإسلامية في الأندلس، وهو من الجسور التي بقيت موجودة، تتكون من عدد من الأكتاف والعقود، وهو مشيد من الحجارة المرصوفة.
تعد مدينة طراغونة مدينة ساحلية تقع في كتالونيا شمال شرق إسبانيا، تحتوي على آثار قديمة في غاية الروعة، تعود هذه الآثار للعصر الروماني والإسلامي.
قسمت العمارة الإسلامية الإيرانية إلى أربع مراحل، ولكن بعض العمائر القديمة لم بتبقى من شيء، وتميزت العمارة الإسلامية الإيرانية بالمدن العظيمة والعمائر الرائعة.
اهتم الطراز السلجوقي ببناء الأضرحة والقباب الرائعة، كما اهتموا ببناء المدارس والمساجد، كما تميزت المداخل بالعظمة، كما تميزت بالزخارف الرائعة.
تحتوي قبة الصخرة على عناصر معمارية في غاية الروقة والجمال وذات نسب معمارية مذهلة، وهي مبنى مثمن الشكل يحتوي على أروقة داخلية وغيرها من العناصر الإنشائية.
تتميز عمارة قبة الصخرة المشرفة بأروقتها التي تتميز بالفخامة والرشاقة، كما أنها تحتوي على أربعة مداخل، كما تتميز قبة الصخرة بزخرفتها الرائعة.
مر على مصر العديد من الطرز الإسلامية، حيث ترك كل طراز عدد من الآثار الباقية والتي لازالت موجدة إلى يومنا هذا، من أهم هذه الطرز، الطراز الفاطمي والأموي والإخشيدي والطولوني وغيرها من الطرز.
مسجد احمد ابن طولون في مصر يعد من اكبر المساجد في العمارة الإسلامية، حيث يتميز بالتصميم المعماري الرائع، حيث يحتوي على مئذنة مميزة تشبه مئذنة مسجد سامراء.
تميزت الزخارف الإيرانية بالبساطة والاتزان والانسجام، كما شاع فيها استعمال الزخارف الجصية بشكل كبير، ولم تحتوي على الحليات المعمارية المجسمة.
إن هذا الباب ورد له اسم مختلف عن اسم باب النصر الذي كان يقابله في أسوار جوهر إلى الجنوب بحوالي 150 متراً، حيث ورد في نص تأسيس هذا الباب ما يشير إلى انه سمي باب العز
أن تركيبات الأنابيب عديدة ومربكة مثل اختيار مشروع البناء تختلف المواد، ويبدو أن تحديد الغرض المحدد على الرغم من دقته، أمر شاق.
هناك بعض عيوب الخشب ولكن من السهل تجاهلها والقضاء عليها طالما أن السبب معروف.
ومن هذه الأبنية مدرسة الشمعية والمدرسة المنتصرية وضريح سيدي أبو القاسم الزلليزي والذي يحتوي على مسجد صغير،
إن هذين المسجدين هما أقدم المساجد المؤرخة الباقية في شمال إقريقيا، وإن أهميتهما تكمن في تصميمها المعماري، ويقع المسجدان في سوسة بتونس، شيد المسجد الذي يقع في رباط سوسة (حالياً يسمى قصر الرباط) في سنة 206 هجري.
اتبع في تسقيف هذا النوع من المساجد في طرق مختلفة عن باقي المساجد العثمانية، حيث اتضح أن معمار المسجد الليبي في الفترة العثمانية الأولى
يعد بيت الصلاة في المساجد العثمانية في ليبيا من أهم العناصر المعمارية في المساجد، حيث يتم الاعتناء بشكل خاص في هذا العنصر عن باقي العناصر المعمارية في المساجد.
أغلب جوامع هذه المجموعة موثقة ومعروف أسماء مؤسسيها وتاريخ التأسيس، أما من الناحية المعمارية والفنية والجمالية فأغلبها لها قاعات صلاة معمدة وتحمل نفس القيم المعمارية التي تحملها الجوامع والمساجد الباقية في ليبيا.
مسجد السراي الحمراء لم يزود لا بردهة تتقدم بيت الصلاة ولا بصحن مكشوف، ويمثله حالة فريدة لوقوعه داخل قلعة طرابلس، وجامع الدروج بدوره لم يزود بردهة ولا بصحن مكشوف، ويمكن الدخول مباشرة من الشارع إلى بيت الصلاة والمراحيض والميضأة
أغلب المساجد في هذه المجموعة غير مؤرخة، فلا تحمل كتابات تذكرية تعطي التاريخ واسم المؤسس، وبصفة عامة فإن تحديد تاريخ إنشائها غامض ومسألة تأسيسها تحتاج إلى تتبعها والتعرف عليها ونسبتها إما إلى شخصية دينية أو سياسية أو عسكرية.
علينا أن نهتم بدراسة هذا المسجد، لأنه يقدم لنا شكلاً معمارياً مهماً لم نشاهده في المسجد الليبي قبل تشييده، تشير اللوحتان المثبتتان على المدخل الرئيسي للجامع وعلى مدخل الضريح الملاصق للمسجد إن محمود خازندار شيد هذا الجامع في سنة 1091 هجري.