أنواع الاسطوانات في المسجد النبوي الشريف
تعددت أنواع الاسطوانات في المسجد النبوي الشريف، حيث كان من أهمها اسطونة اليدة عائشة.
تعددت أنواع الاسطوانات في المسجد النبوي الشريف، حيث كان من أهمها اسطونة اليدة عائشة.
وجد عمر زيادة الرسول عليه السلام في مسجد سنة سبع من الهجرة أمراً يستند إليه في جواز التوسعة في هذا المسجد مستشهداً بما سمعه من أحاديث شريفة فيها الإذن بالتوسعة عند الحاجة.
يعد ابن عبد ربه أول من حدد لنا موضع المقصورة بدقة، فذكر أنها (من السور الغربي إلى الفصيل اللاصق بالسور الشرقي، ومن هذا الفصيل يصعد إلى ظهر المسجد).
بني في القرن العاشر الهجري السادس عشر الميلادي، ويقع على الجانب الشرقي لشارع الميدان جنوب مسجد الرفاعي بحي الميدان الوسطاني في دمشق
قد قل الاهتمام العثماني بزخرفة واجهات العمائر منذ النصف الثاني من القرن الرابع عشر الميلادي خلافاً لما كان متبعاً من قبل، على حين استمر الاهتمام بتغشية الجدران الخارجية بالخزف
وهكذا حدد الرسول شكل المصلى فهو عبارة عن رحبة من الأرض الفضاء لا حدود بنائية لها تحصرها ولا سقف يغطيها، وفي مرحلة لاحقة وعلى وجه التحديد في عهد الخليفة عثمان بنى للمصلى منبر من الطين،
يعتبر إنشاء مدينة المهدية أول عمل معماري ضخم تقدم عليه الدولة الفاطمية بإفريقيا، ويأتي إنشاء هذه المدينة في إطار ظاهرة عامة سادت أغلب الدول الناشئة في العصور القديمة والعصور الوسطى
تعدد العمائر المملوكية في مدينة غزة، حيث وجدت المساجد والمدارس والأضرحة والقصور، وكان من أهم هذه المساجد مسجد السيد هاشم ومسجد المغربي.
اهتمت المماليك بالعمارة العسكرية مثلها مثل باقي العصور والمراحل المعمارية، حيث استمرت التقاليد الأيوبية العسكرية وقام بيبرس وقلاوون بترميم قلعة صلاح الدين وفيها مجلس عبارة عن قاعة مغطاة بقبة كبيرة محمولة على 12 عموداً.
يعد هذا النمط البسيط للمسجد، وعند تأصيل هذا النمط البسيط من طراز المسجد القبة في أوروبا العثمانية نجد أنه من المتفق عليه بين العلماء والباحثين أن ذلك النمط إنما هو استمرار لما اصطلح عليه بطراز بورصة الأول التي ترجع جذوره إلى العصر السلجوقي.
إن نسبة كبيرة (95%) من التراث العمراني الهائل والمكثف الذي شهدته العديد من المدن الأروربية إبان العصر العثماني قد أصحبت أثراً بعد حين.
وكان من أبرز المشروعات في مكة المكرمة والذي يحمل هذا الفكر مشروع إسكان الحجاج بمشعر منى والذي يضم أكبر تجمع إنساني في العالم ضمن مساحة محدودة تحيط بها مناطق جبلية وعرة.
يقصد بجنوب المملكة العربية السعودية المساحة التي تغطيها منطقة عسير ومنطقة الباحة ومنطقة جازان ومنطقة نجران، وتمثل جبال السروات العمود الفقري لتضاريس المنطقة الجنوبية.
تبدأ عملية بوضع كمرات رأسية من الخشب بحسب الارتفاع مرتكزة على جانبي الحائط على أبعاد متساوية، وتثبت داخل حجارة الجدار ثم تغطى بجريد النخل.
وهو نادر في عمارة المدارس الإسلامية عامة والعثمانية منها خاصة، حيث إنه يجمع بين الشكل المربع من الخارج والمثمن من الداخل.
إن المدرسة من حيث أنها كيان معماري تعد طرازاً مستحدثاً بعد المسجد في العمارة الإسلامية، فلكل يكن يعرف قبل القرن 4 هجري/ 10 ميلادي.
يشتمل الجزء المغطى في هذه المساجد الثلاثة على قلب وجناحين ويعلو القلب قبة كبيرة، أما الجناحان فتعلوهما أربع قباب بواقع قبتين بكل جناح، وتعد القبة الكبيرة في مسجد أوج شرفلي أبرز القباب وأهم قباب المساجد الثلاثة.
يتكون هذه الطراز في جوهره من مساحة مستطيلة أو مربعة، تقسم إلى أروقة بواسطة عدد من البائكات تختلف من مسجد إلى آخر، وتتكون هذه البائكات من صفوف من الأعمدة أو الدعامات.
تعدد أنواع المساجد العثمانية في ليبيا، حيث وجدت المساجد ذات المسقوفة بقبة واحدة والمساجد المسقوفة بأربع قباب والمساجد المسقوفة بتسعة وأكثر، أما في فيمت يتعلق بالجوامع التي تسقفها قباب غير متماثلة
أغلب المساجد المسقوفة بست قباب توجد في المدينة القديمة في طرابلس، وفي حالة واحدة يقع مسجد من هذا النوع في الضاحية الشرقية من مدينة طرابلس بمنطقة النوفليين، وفي حالة اخرى يقع المسجد في زاوية بن حسين والعريفي في جنزور.
ويعد هذا عرفاً إسلامياً حيث يتم تتحويل أكبر معبد في المدينة المفتوحة إلى مسجد، وقد حول محمد الفاتح كنسية أيا صوفيا إلى مسجد واستقدم له الفنيين والعمال من كافة أنحاء العالم الإسلامي،
تعد مئذنة قصر الحير الشرقي من أقدم المآذن، والذي تعود إلى عام 730 ميلادي، وقد كانت المآذن الشامية مربعة كالأبراج، بينما العراقية اسطوانية تقوم على قاعدة مربعة، ومن أقدمها مئذنة جامع البصرة 665 ميلادي ومآذن جامع الفسطاط الأربعة 672 ميلادي
وقد بني عام 519 هجري، وهو من مساجد العصر الفاطمي الثاني (عصر الخلفاء الضعاف) وتبدو عليه تأثيرات المرحلة من الترف والرفاهية الزائدة مما يؤذن بالضعف والانحلال،
أقام الأمويون المنشآت عظيمة البناء تأكيداً لعظمة الإسلام ودعماً لحكمهم معتمدين على أهل البلاد في إقامة تلك العمائر، فقد اعتمد الوليد على عمال من مصر والشام لإعادة بناء المسجد النبوي
من أروع العمائر الدينية التي شيدت في القرن الرابع عشر الميلادي وقد استغرق بناؤها الفترة من 755-764 هجري، وقد بدأها السلطان حسن لتكون مدرسة للمذاهب الأربعة ومسجداً وضريحاُ
تعتبر المدارس أهم المستحدثات المعمارية التي أتحف بها السلاجقة عالم الإسلام، وقد ظهرت كمؤسسة تعليمية في خرسان في القرن الرابع الهجري زمن الغزنويين
بناه جوهر الصقلي ليكون مدرسة للمذهب الشيعي عام 970 ميلادي، وتم بناؤه في سنتين حيث أقيمت أول جماعة فيه، وكان وقت إنشائه مكوناً من ثلاث إيوانات حول الصحن
إن أول ما يستدعي الإنتباه حول هذه المنازل من الناحية الخارجية أنها مكونة من واجهات رئيسية واحدة، وذلك بسبب اتصال الواجهات الأخرى بالبيوت المجاورة، وهذه الظاهرة تعتبر سمة من سمات المنزل العربي.
تنبع خصوصية العمارة الدينية في رأينا من عدة عوامل، الأول: والأهم هو الإسلام، فالإسلام دين شامل كامل يشتمل على أخبار غيبية لما مضى ولما سيأتي، وأحكام للأشياء والأفعال التي تقع من الناس كضبط الحقوق والواجبات وتحض على التفاضل والتراحم بينهم.
تعتبر الأبواب من العاناصر الأساسية في المدن الإسلامية لأهميتها في الاتصال بين داخل المدينة وخارجها، وقد كان للطرق المؤدية إلى المدينة تأثيراً كبيراً في تحديد اجاهات أبوابها، ولا أدل على ذلك من مدينة بغداد التي كان بها أربعة أبواب.