فنون وتسلية

فنون وتسليةأغاني

كلمات أغنية أخر زمن

يعتبر الملحن والممثل المصري محمد سلطان المولود في مدينة الإسكندرية في العشرين من تموز من عام 1937م، والحاصل على ليسانس الحقوق أحد أبرز وأشهر الملحنين

فنون وتسليةأغاني

كلمات أغنية ثلج ونار

تعاونت السورية ميادة الحناوي مع العديد من الملحنين والشعراء ومن مختلف مدن وعواصم الوطن العربي ولا سيما بعد تجربتها الناجحة مع كل من مكتشفها الموسيقار المصري

فنون وتسليةأغاني

كلمات أغنية اسمر عبر

طارق عبد الحكيم هو ملحن سعودي من مواليد عام ألف وتسعمئة وثمانية عشر للميلاد، هذا الملحن الذي لحن للعديد من عمالقة الغناء، حيث قدم الكثير من الألحان للفنانة المصرية نجاة الصغيرة

فنون وتسليةأغاني

كلمات أغنية استنى يا قلبي

ربما يعتبر الموسيقي والملحن السعودي طارق عبد الحكيم مثالاً يحتذى في الحزم والربط والشدة، ويعتبر أيضاً مثالاً على الرقة والرومنسية واللطف، هذا الملحن الذي أمضي حياته في القطاع العسكري

فنون وتسليةأغاني

كلمات أغنية ادي الحياة

كثيرة هي أغاني فايزة أحمد الخالدة والتي لا زالت تسمع لغاية يومنا هذا وتحظى بنسب استماع عالية، ولكن أغنية "أدي الحياة" هي واحدة من أجمل روائعها التي من الصعب نسيانها،

فنون وتسليةأغاني

كلمات أغنية حكاية حياتي

تعتبر الفنانة ميادة الحناوي المطربة الأولى على مستوى وطنها الأم سوريا، وكما تعتبر واحدة من أفضل المطربات التي تم إنجابهم على صعيد الوطن العربي بأكمله برفقة الست أم كلثوم

فنون وتسليةأغاني

كلمات أغنية لا يمين

أغنية ميادة الحناوي "لا يمين" هذه الأغنية التي تعتبر من أوائل الأغاني التي تم إصدارها بعد وفاة الموسيقار بليغ حمدي الذي طالما لحن لها الكثير من الأغاني،

فنون وتسليةأغاني

كلمات أغنية مالي

قدمت لنا ميادة الحناوي الكثير من روائع الغناء برفقة الموسيقار بليغ حمدي، حيث كان هذا الموسيقار ومن خلال صوت ميادة الحناوي يقوم بإرسال رسائل الشوق والعتاب لزوجته السابقة

فنون وتسليةأغاني

كلمات أغنية قاصد تسهرني

من منا لم يستمع لروائع الغناء العربي، ومن منا لم يستمتع وهو ينتقل لذلك العالم المملوء بالحب والغرام والحب والهيام وهو يترنم على كلمات وألحان أغاني مطربة الجيل ميادة الحناوي،

فنون وتسليةالمسرح

ملخص مسرحية شهر في الريف

مسرحية شهر في الريف، هي مسرحية كوميدية من ثلاثة أعمال من تأليف الكاتب إيفان تورجينيف، نُشرت عام 1855 وأنتجت لأول مرة بشكل احترافي في عام 1872. تتعلق المسرحية بالمضاعفات التي تنشأ عندما تقع ناتاليا، وهي امرأة متزوجة، وفيرا، في حب بيلييف، المعلم الشاب الساذج لابن ناتاليا. العمل، الذي يعتبر تحفة درامية للكاتب تورجينيف، بشر بالواقعية النفسية لمسرحيات أنطون تشيخوف.