اقرأ في هذا المقال
ما هو التهاب الحنجرة؟
التهاب الحنجرة وبالإنجليزية (laryngitis): هو تورم وتهيج (التهاب) في صندوق الصوت (الحنجرة)، ترتبط المشكلة في الغالب بحة في الصوت أو فقدان الصوت. يمكن أن تسبب مجموعة من المشاكل في التهاب الحنجرة وهي تشمل ما يلي:
- تدخين التبغ على المدى الطويل.
- ارتجاع حمض المعدة.
- الإفراط في استخدام الصوت وإجهاد الحلق.
- الالتهابات الفيروسية، مثل فيروسات البرد والإنفلونزا.
- يزداد الخطر إذا كان المصاب يعاني من الحساسية أو الالتهاب الرئوي أو إذا كان يلامس بانتظام مع المواد الكيميائية المهيجة.
عادة ما يتضمن العلاج الراحة الكافية والترطيب ولكن في بعض الحالات قد يتطلب العلاج بالأدوية. معظم الحالات قصيرة المدى تدوم أقل من 14 يومًا ويمكن علاجها في المنزل. قد تكون الأعراض التي تستمر لفترة أطول من 14 يومًا علامة على حالة طبية أكثر خطورة.
أسباب التهاب الحنجرة المزمن
- تدخين السجائر على المدى الطويل يسبب تهيج الحبال الصوتية وتضخم الحلق.
- الارتجاع المعدي المريئي.
- التعرض المفرط للمواد الكيميائية السامة إلى التهاب الحنجرة المزمن.
- التهاب القصبات الشعبية.
- الحساسية.
- الأورام الحميدة أو الخراجات.
- الالتهاب الرئوي.
أعراض التهاب الحنجرة
عادةً ما يزول التهاب الحنجرة الحاد في غضون أسبوعين، تشمل الأعراض الشائعة لالتهاب الحنجرة ما يلي:
- بحة في الصوت.
- فقدان الصوت.
- الحلق الخام أو المتهيج.
- سعال جاف .
- حمى.
- تورم الغدد الليمفاوية في الرقبة.
- صعوبة في البلع.
تشخيص التهاب الحنجرة
- تنظير الحنجرة لفحص الحنجرة. إذا ظهر أي شيء خارج عن المألوف فقد يأخذ طبيبك أيضًا خزعة من المنطقة المصابة.
- استمرار الأعراض لمدة تزيد عن 14 يوم، يكون حلقك بدأ يصبح أجشًا.
