اقتباسات من رواية مكلوم مارن لجلبرت كيث تشسترتون

اقرأ في هذا المقال


رواية مكلوم مارن

  • يذهب الجنرال أوترام وزوجته وأصدقائه في نزهة إلى الغابة القريبة، وهنا يشع ضوء يكشف لهم قلعة قريبة منهم، وهنا تتحدث الزوجة عن تلك القلعة ولمن تعود ملكيتها والأحداث التي تتعلق بها.
  • عندما يسمع الأب براون بتلك القصة يأتي إلى الجنرال، حيث يجلس معه ومع زوجته ويستمع منهما لتلك القصة، وكيف أن “السيد جيمس ماير” بقي يعيش في تلك القلعة لغاية وفاته.
  • بعد ربط الأحداث يتمكن الأب براون من حل ملابسات القضية والتأكد من أن القاتل ليس السيد جيمس وإنما هو شخص آخر، كما أنه بين أن “السيد ماير” لم يكن في تلك العزلة بسبب مقتل صديقه وإنما لسبب آخر.

مواضيع رواية مكلوم مارن

  • مكلوم مارن

اقتباسات من رواية مكلوم مارن

  • “غير أن شيئًا ما في ثباته هكذا كالتمثال ميزه عن أولئك الجالسين على الأرض بجواره؛ إذ أبدى كل منهم الحركات الطبيعية التلقائية عند رؤية وميض البرق المفاجئ؛ لأن ذلك كان الوميض الأول في تلك العاصفة الرعدية مع أن السماء كانت ملبّدة بغيوم كثيفة. فالسيدة الوحيدة التي كانت في هذا الجمع كان مظهرها المتوج بشعر رمادي”.
  • “لا أريد أن يسمعنا ذلك النذل القصير كوكسبر، ولكن بما أنك قد سألت، فمن الأفضل أن تعرف. إنَّه الشيء الوحيد الذي لا أستطيع أن أسامح مارن عليه، لكني أظن أن هؤلاء الرهبان دربوه على ذلك. لقد ذهبت زوجتي التي كانت أفضل صديقة حظي بها على الإطلاق في أمريكا، بالفعل إلى ذلك المنزل، حين كان يتمشى في الحديقة”.
  • “أجاب الجنرال بتجهم: «لقد حظي بنصير أكثر تميزًا؛ إذ كان الشاهد الخاص به هو هوجو رومين، ذاك الممثل الشهير الذي تعرفه. كان موريس مولعًا بالتمثيل وتبنى رعاية رومين (الذي كان فنانًا صاعدًا آنذاك لكنه يعاني العديد من الصعاب) وموله هو ومشروعاته مقابل الحصول على دروس في تمثيل الهواة”.

المصدر: جلبرت كيث تشسترتون، مكلوم مارن، مؤسسة الهنداوي، القاهرة، 2020


شارك المقالة: