اختبارات الدم المستخدمة لتشخيص السكتة الدماغية
تمت تحريره بواسطة:
لميس خالد
-
اخر تحديث :
١٥:٥٠:١٤ ، ١٢ فبراير ٢٠٢٣
-
مشاهدات :
0 اختبارات الدم المستخدمة للمساعدة في تشخيص السكتة الدماغية
- يمكن إجراء مجموعة متنوعة من اختبارات الدم أثناء وجودك في المستشفى، في حين أن اختبارات الدم وحدها لا يمكنها تشخيص السكتة الدماغية إلا أنها مفيدة جدًا في تحديد سبب أعراض السكتة الدماغية.
- قد تتحقق اختبارات الدم المختلفة لمعرفة مدى سرعة أو بطء تخثر الدم، وما إذا كان هناك أي تلف في العضلات وإذا كانت مستويات السكر أو الكوليسترول في الدم مرتفعة جدًا أو منخفضة وإذا كان لديك أي عدوى.
- قد يطلب الأطباء مجموعة محددة من اختبارات الدم لتقييم توزيع خلايا الدم وعدد الصفائح الدموية ومستويات المواد المختلفة في الدم، يمكن أن يساعدهم ذلك في تحديد ما إذا كنت وضعك مستقرًا أو بحاجة إلى دواء.
- تشمل اختبارات الدم المستخدمة لتشخيص السكتة الدماغية ما يلي:
أولاً: تعداد الدم الكامل (CBC)
- يستخدم اختبار تعداد الدم الكامل لقياس صحة خلايا الدم حيث يساعد في الكشف عن العدوى والتجلط وفقر الدم وغيرها من المشكلات الصحية المحتملة.
ثانياً: فحص الغدة الدرقية
- قد يتم إجراء فحص دم لاختبار مستويات هرمون الغدة الدرقية، هذا مهم لأن فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يؤدي إلى الرجفان الأذيني، مما قد يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
ثالثاً: فحص الجلوكوز (السكر) والكوليسترول
- يمكن أن تقيس اختبارات الدم أيضًا مستويات الجلوكوز والكوليسترول، حيث يمكن أن تسهم المستويات غير الطبيعية لأي منهما في الأسباب الرئيسية للسكتة الدماغية.
رابعاً: فحص بروتين سي التفاعلي
- مادة أخرى سيبحث عنها الأطباء في اختبارات الدم هي بروتين سي التفاعلي، وهو مؤشر على التهاب أو تورم في الجسم.
- يمكن أن يشير هذا أيضًا إلى ما إذا كان هناك ضرر داخل الشرايين، والذي يمكن أن يكون سببًا محتملاً للسكتة الدماغية.
خامساً: فحص إلكتروليتات
- يحمل الدم الشوارد التي تساعد في الحفاظ على توازن السوائل، تنظيم تقلصات العضلات وتساعدك على البقاء رطبًا.
- يمكن أن يؤدي عدم توازن الإلكتروليتات إلى ظهور أعراض تشبه السكتة الدماغية مثل ضعف العضلات والارتباك.
وسوم:
اختبارات الدم المستخدمة لتشخيص السكتة الدماغيةتسخيص السكتة الدماغية يواسطة اختبارات الدمكيف يتم تشخيص السكتية الدماغية بواسطة اختبارات الدم