لماذا تختار النساء شفط الحليب

اقرأ في هذا المقال


تختار بعض النساء اللواتي يرغبن إرضاع أطفالهن رضاعة طبيعية خيار الرضاعة ولكن عن طريق شفط وضخ حليب الثدي.

ما هو شفط الحليب

وهو يعني إعطاء الطفل حليب الثدي ولكن ليس بشكل مباشر وإنما عن طريق شفطه باستخدام المضخات ووضعه في زجاجة الرضاعة، “تغذية الطفل عن طريق الثدي باستخدام وسائل أخرى “.

لماذا تختار النساء شفط الحليب

قد تختار النساء شفط الحليب لأي من الأسباب التالية:

  • وجود الطفل في الخداج أو منخفض الوزن عند الولادة أو رضيع في المستشفى.
  • وجود مشاكل في الحلمة.
  • رفض الطفل للثدي.
  • النعاس الشديد لدى الطفل.
  • انقلاب الحلمات.
  • ربطة اللسان لدى الطفل.
  • الحنك المشقوق لدى الأطفال.
  • ربطة الشفاه عند الأطفال.
  • عدم الراحة عند الرضاعة مباشرة من الثدي.
  • انفصال الأم والطفل.
  • ذهاب الأم إلى العمل.
  • الرغبة في مراقبة كمية الحليب التي يتناولها الطفل وتحديد مواعيد الوجبات.

متى يمكن للأم البدء في شفط الحليب

  • يمكن البدء في الشفط قبل الولادة لزيادة إنتاج الحليب.
  • خلال الساعة الأولى بعد الولادة، يمكن للأم البدء في شفط الحليب أما باليد أو باستخدام المضخة.
  • خلال الأيام الأولى بعد الولادة، يمكن الضخ كل ساعة إلى ثلاث ساعات والضخ من كلا الثديين.
  • في الأشهر الأولى بعد الولادة، يجب ضخ ما يكفي لاحتياجات الطفل أي ضخ 8-12 مرة خلال اليوم الواحد.

نصائح للأم عند شفط الحليب

  • استخدام مضخة ثدي مناسبة، يعد خيار استخدام المضخة الكهربائية المزدوجة خيار جيد.
  • استخدام أداة تعقيم مضخة الثدي، لأن التلوث يعد أكبر خطر لضخ الحليب.
  • تعلم واتباع جميع الإرشادات لتخزين وتجميد حليب الثدي بأمان.
  • الحصول على واقيات جيدة للثدي بأحجام مناسبة.
  • محاولة جعل جلسات الشفط ممتعة.
  • الضخ لمدة تزيد عن 10 دقائق وتجنب الضخ لمدة تزيد عن 20 دقيقة في كل مرة.
  • اتباع الجداول الزمنية التي تنظم عملية الضخ.

أن خيار إرضاع الطفل رضاعة طبيعية ولكن باستخدام الضخ يعتبر خيار جيد للأم فيمكن أن يزيد ذلك من إمدادات الحليب ومساعدة الأم في التغلب على المشكلات التي تواجهها.


شارك المقالة: