الكيمياء الحيوية والبيئة

اقرأ في هذا المقال


 الغذاء هو أحد الاحتياجات الأساسية للحياة، وهو ضروري لنمو الجسم والحفاظ عليه، حيث كان أحد الاهتمامات الرئيسية للمجتمعات البشرية من الناس هو تحقيق كميات كافية من الغذاء لتوفيرها لشعوبهم الذين يعيشون بشكل قانوني في بلد أو دولة ما، حيث تم تحقيق حفظ الأغذية ومعالجتها للتأكد من وجود إمدادات غذائية جيدة بما فيه الكفاية خلال فترات الإنتاج غير المرتبطة بالزراعة.

أهمية الكيمياء الحيوية في البيئة

تشير الدراسات التجريبية إلى أن الجلد والكبد والرئتين والأعضاء التي تفرز البول والقلب هي الأماكن للمواقع المستهدفة للسكر بزيت الأرجيمون، كما يتسبب زيت الأرجيمون في توسع الشرايين الصغيرة جدًا والأنابيب والشعيرات الدموية الحاملة للدم.

كما يشير مصطلح ” التهاب الشعيرات الدموية ” إلى انتفاخ وتسرب الشعيرات الدموية، مما يؤدي إلى هروب بروتين حليب المصل مع حدوث زيادة في الجلوبيولين مرتبطة به، مما يؤدي إلى زيادة قدرة الشعيرات الدموية على تدفق السوائل والغازات، والتي قد تكون مسؤولة عن التورم أو تراكم السوائل والانصباب المصلي في الكيس المحيط بالقلب والرئتين والمرتبط بالكيس المحيط بالرئتين المجوفتين.

وتشير الدراسات إلى أن زيت الأرجيمون يعطل بروتين الهيم المرتبط بالكبد، “السيتوكروم P450″، وهو المسؤول عن التحول الأحيائي لمجموعة متنوعة من الكائنات الحية الغريبة، وبهذه الطريقة يؤدي إلى إتلاف أو إضعاف إزالة قلويدات الأرجيمون من الجسم، مما ينتج عنه إجمالي شيء مع مرور الوقت جودة سامة.

وقد تم الإبلاغ عن زيت الأرجيمون أيضًا لتحسين إنتاج التفاعلات المسببة من أشخاص آخرين أو مجموعة أكسجين كيميائية من كائنات حية مماثلة (ROS) التي تسبب ردود فعل من أشخاص آخرين أو مواد كيميائية سامة، حيث ثبت أن أنواع الأكسجين التفاعلية مثل الأكسجين المفرد وذرات الهيدروكسيل أو الجزيئات التي تتفاعل بقوة كانت متورطة في الجودة السامة لزيت الأرجيمون، مما أدى إلى تلف الأكسدة للبروتينات والدهون والحمض النووي في الدم لدى مرضى تراكم السوائل على نطاق واسع.

كما ثبت أن زيت الأرجيمون وما له من قلويد بعيدًا عن الآخرين يتسبب في تلف الحمض النووي لجزء من الجسم ويسبب تأثيرات السرطان في الحيوانات، حيث تم إثبات أن أكثر من اثنين، ولكن ليس الكثير من مضادات الأكسدة الحيوية تحمي من الجودة السامة التي يسببها زيت الأرجيمون في حيوانات التجارب.


شارك المقالة: