يتم سحب الجسيمات المشحونة إلى الوجوه المقابلة للكاشف بواسطة مجال كهربائي مطبق خارجيًا. لتجميع الإشارة، حيث تشكل مجموعة من وسادات الإلكترود (بدلاً من الثنائيات الضوئية) الألواح الضوئية.
مبدأ عمل جهاز الكشف المستخدم في الصور الرقمية
- على عكس الكاشفات القائمة على الفوسفور، يمكن تصميم المجال الكهربائي لتجميع الشحنة مع الحد الأدنى من الانتشار الجانبي.
- يسمح هذا باستخدام كاشف سميك نسبيًا لتحقيق جودة بيانات ممتاز دون انخفاض كبير في الدقة عند حدوث شبه طبيعي.
- إن المواد الأخرى التي يتم فيها تحويل طاقة الأشعة السينية مباشرة إلى شحنة قيد التطوير، وتشمل يوديد الرصاص وتيلوريد الزنك والكادميوم وبروميد الثاليوم.
- سيسمح استخدام مواد ذات عدد ذري أعلى بتقليل سمك محول الأشعة السينية، هذا يخفف من تدهور النتائج الناتجة عن الوقوع المائل للأشعة السينية.
- تستخدم تقنية أخرى للتصوير الشعاعي للثدي الرقمي صفيحة مكونة من مادة فوسفورية منبهة للضوء وموجودة في شريط مقاوم للضوء.
- عند تعرضها للأشعة السينية، يتم إثارة الإلكترونات الموجودة في المادة البلورية ويتم التقاطها لاحقًا بواسطة مصائد في الفوسفور.
- يتناسب عدد الإلكترونات المحاصرة مع كمية طاقة الأشعة السينية الممتصة في موقع معين في الكاشف. بعد التعرض، يتم وضع اللوحة في جهاز قارئ ويتم مسحها ضوئيًا باستخدام شعاع ليزر (HeNe) أحمر.
- تحفز طاقة ضوء الليزر المصائد على إطلاق الإلكترونات، حيث ينتج عن انتقال هذه الإلكترونات عبر مستويات الطاقة في بلورة الفوسفور تكوين الضوء الأزرق، كما يتم جمع الضوء بواسطة نظام بصري فعال، يتم قياسه باستخدام أنبوب مضاعف ضوئي وإشارة رقمية.
- من خلال ربط وقت قياس الإشارة بموضع شعاع الليزر الممسوح، يمكن أن تُعزى الإشارة إلى بكسل معين في الصورة.
- يتم تحديد دقة الصورة من خلال حجم شعاع الليزر الممسوح والتشتت الأساسي لضوء الليزر في الفوسفور والمسافة بين قياسات العينة.
