معلمات الاستحواذ الرئيسية في التصوير المقطعي المحوسب هي جهد الأنبوب وتيار الأنبوب ووقت الدوران، كما يتم استخدام جهد أنبوب مرتفع نسبيًا (120-140 كيلو فولت) لتحقيق نقل جيد للأشعة السينية وإشارة كاشف كافية.
تحديد التباين وجودة الصور في التصوير المقطعي المحوسب
- معلمات الاستحواذ الرئيسية في التصوير المقطعي المحوسب هي جهد الأنبوب وتيار الأنبوب ووقت الدوران، كما يتم استخدام جهد أنبوب مرتفع نسبيًا (120-140 كيلو فولت) لتحقيق نقل جيد للأشعة السينية وإشارة كاشف كافية.
- بالنسبة للتطبيقات الخاصة، مثل الدراسات المحسّنة على التباين وفحوصات طب الأطفال، قد يكون من المفيد استخدام جهد أنبوب منخفض نسبيًا، في النطاق 80-100 كيلو فولت.
- إن تيار الأنبوب المستخدم مقيد بوقت المسح الطويل والسعة الحرارية لأنبوب الأشعة السينية واعتبارات جرعة المريض، لتجنب تشوهات الحركة، يجب أن يكون وقت الدوران قصيرًا قدر الإمكان.
- بالنسبة لعمليات المسح الأقل عرضة للقطع الأثرية المتحركة والتي تتطلب دقة تباين منخفضة جيدة (مثل عمليات مسح الدماغ)، يمكن تحديد وقت دوران أطول للسماح بدقة تباين منخفضة مناسبة.
- تعد دقة التباين المنخفضة الممتازة للصور المقطعية هي السمة الأبرز التي تميز طريقة التصوير المقطعي عن الأشكال الأخرى للتصوير الشعاعي غير المقطعي.
- دقة التباين المنخفضة هي القدرة على اكتشاف الهياكل التي لا تقدم سوى اختلاف بسيط في الإشارة مقارنة ببيئتها المباشرة.
- تشويش الصورة هو القيد الرئيسي لدقة التباين المنخفضة وقد ينخفض مع تحسين جودة الصورة من خلال استخدام عدد من الاستراتيجيات.
- يتم تقليل الضوضاء عن طريق زيادة تدفق الفوتون والذي يتحقق عن طريق زيادة تيار الأنبوب (مللي أمبير) على حساب تعرض المريض.
- بدلاً من ذلك، يتم تقليل الضوضاء عن طريق زيادة سماكة الشريحة المعاد بناؤها أو عن طريق تغيير اختيار خوارزمية إعادة البناء ولكن على حساب الدقة المكانية.
- تشمل المعلمات التي تؤثر على دقة التباين المنخفضة جهد الأنبوب وترشيح الحزمة واستخدام عامل التباين.
- يظهر تأثير الضوضاء في التصوير المقطعي المحوسب، حيث تتوافق الصورة بنسبة 100٪ مع اكتساب سريري فعلي.