تتعدد الاستخدامات التجميلية للصبار وزيت بذور العنب لأنهما يحتويان على كمية كبيرة من العفص الذي (يمتلك خواص طبيعية مضادة للأكسدة) والفيتامينات وأحماض الفاكهة التي تمنحه مفعولًا مقشرًا ومنيرًا ووقائيًا في نفس الوقت، في الواقع، يتم استخدام غسول الجسم بالصبار وزيت العنب لمكافحة شيخوخة الجلد تجعل الخصائص المميزة من هذا الغسول منتجًا مثاليًا لإعطاء المزيد من الحياة لبشرة الوجه والجسم.
غسول الجسم بالصبار وزيت بذور العنب
يستخدم هذا الغسول بشكل عام للتدليك أو الحمامات، مما يجعل من الممكن محاربة الآثار الضارة للأشعة فوق البنفسجية، نظرًا لاحتوائه على فيتامين E، فإنه يحتوي على خصائص مطرية ومعدل الأحماض الدهنية غير المشبعة يمنحه قوة مهدئة باختصار إنه منتج مثالي، على سبيل المثال للعناية باليدين.
وأيضاً يستخدم لمكافحة السيلوليت، زيت بذور العنب هو المكون النشط الرئيسي في الغسول يحظى زيت الجسم هذا بتقدير كبير لمحتواه العالي من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة، ويتحمل الجلد هذا الزيت جيدًا ويعمل بشكل فعال على مكافحة الجفاف والجفاف، فهو علاج فعال لمحاربة السيلوليت المرتبط باستخدام الغسول الذي يحتوي على بذور العنب حيث يعمل زيت الشد على تحسين الدورة الدموية ومرونة الجلد، ويمكن أن تكون التأثيرات مفاجئة وملاحظة التغييرات على الجسم خلال 14 يومًا.
من أهم فوائد غسول الجسم
- من أهم فوائد الغسول احتوائه على كمية كبيرة من مضادات الأكسدة، مثل البوليفينول والعفص حيث تحمي هذه المواد الجسم من الجذور الحرة، وتمنع الشيخوخة المبكرة وتدهور الأعضاء والأنسجة والخلايا، وبالتالي تساعد في الحفاظ على شباب الجسم وتجنب التجاعيد أو الجلد التالف أو الشيخوخة.
- يعتبر غسول الجسم من أفضل المنتجات التي تحتوي على مضادات الأكسدة، وهو يفوق التأثيرات الإيجابية لفيتامين C و E وبيتا كاروتين، ويبقى في الجسم لمدة ثلاثة أيام ويحارب الجذور الحرة بشكل فعال.
- يساعد على تنشيط الدورة الدموية.
- يعمل على حماية الجسم من التدهور الناجم عن التلوث والتبغ وتدخين الحشيش والإجهاد وإدمان الكحول وغيرها، بل إنه يساعد المدخنين السلبيين على حماية أنفسهم من آثار مثل هذا التلوث.
- يساعد بشكل فعال على تنقية الدم من الأدوية الزائدة والعوامل العدوانية التي تجعله يمرض ويلوثه.
- وبسبب وجود البيوفلافونويدس، فهو يساعد على تقوية جدران الأوعية الدموية من الساعات الأولى بعد استخدامه.
- يحتوي على مضاد قوي للبكتيريا والالتهابات، لذلك فهو يساعد في عدد لا يحصى من الأمراض الالتهابية أو البكتيرية مثل التهاب المفاصل والتهاب الجلد ومشاكل الجلد والتهاب الجيوب الأنفية والتهاب القولون والتهاب المعدة وما إلى ذلك.
- علاج ممتاز للحفاظ على الجلد والعينين والدماغ في حالة ممتازة.