يمكن استخدام سكراب “مقشر” مسحوق الأرز والكركم للوجه لحل العديد من مشاكل البشرة، مثل: التبييض والتخلص من حب الشباب والعيوب وحتى الهالات السوداء، كما أنه سهل التحضير ومكوناته في متناول اليد.
كيفية تحضير سكراب دقيق الأرز والكركم
طريقة تحضير المقشر
- وضع من (3-4) ملاعق كبيرة من دقيق الأرز في وعاء وإضافة بعض مسحوق الكركم ومن (2-3) ملاعق من زيت اللوز ويتم مزج المكونات معًا لتحضير مقشر الجسم لتفتيح البشرة.
- وضع المقشر على جميع أنحاء الجسم مع القيام بالتدليك بلطف بحركة دائرية.
- يُترك المقشر لمدة من (10-12) دقيقة ثم يُغسل أخيرًا بالماء الدافىء.
- يمكن تكرار وضع مقشر الجسم منزليًا بدقيق الأرز والكركم من (1-2) مرات في الأسبوع.
فوائد سكراب دقيق الأرز والكركم لتفتيح البشرة
- يحتوي المقشر على فوائد تقشير مذهلة للبشرة ولهذا السبب، يستخدم في الوصفات المنزلية لتقشير الجسم ولتفتيح البشرة.
- يساعد مقشر دقيق الأرز والكركم على إزالة خلايا الجلد الميتة والأوساخ عن سطح الجلد والحصول على بشرة أكثر إشراقًا ونعومة كما أن له خصائص مهدئة رائعة للبشرة، وهذا يجعل دقيق الأرز الموجود في المقشر مكونًا رائعًا للبشرة الحساسة.
- يعتبر مقشر دقيق الأرز والكركم غير مسبب للحساسية ومضاد للالتهابات وكذلك مضادة للتهيج يحمي البشرة من أضرار أشعة الشمس وغيرها من المهيجات البيئية، ويساعد على تعزيز تكاثر الخلايا ونمو الأنسجة الجديدة وهذا بدوره يساعد في التئام الجروح.
- بالإضافة إلى ذلك، يعمل الانتوين الموجود في دقيق الأرز بشكل رائع على تهدئة البشرة الحساسة والتي تعرضت للتهيج بسبب خصائصه المضادة للتهيج والمضادة للالتهابات وكذلك يساهم في التقليل من احمرار الجلد.
- يمكن أن يزيل مقشر دقيق الأرز والكركم طبقات خلايا الجلد الميتة والكيراتين ويحسن مستوى ترطيب البشرة، وبالتالي يساعد في علاج البشرة الجافة وله فوائد ممتصة تجعل المقشر رائعًا للبشرة الدهنية والمعرضة للشوائب.
- يمتص المقشر الزيت الزائد من الجلد ويمنع انسداد المسام ويساعد هذا أيضًا في السيطرة على حب الشباب في الجسم والطفح الجلدي وما إلى ذلك، ويعزز أيضًا من إنتاج الخلايا الجديدة ويجعل البشرة أكثر نعومة وإشراقًا وصحة.
وفي النهاية، يساعد مقشر دقيق الأرز والكركم في تعزيز إنتاج الكولاجين في الجلد، وبالتالي الحفاظ على مرونة الجلد ومنع جفاف الجلد وظهور التجاعيد، كما يجب حماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية لأنه يحتوي على مادة (PABA) التي يمكن أن تعمل كواقي طبيعي من أشعة الشمس، وتساعد على منع أضرار أشعة الشمس إلى حد ما.
