ماسك مسحوق خشب الصندل وماء الورد لبشرة متوهجة

اقرأ في هذا المقال


هناك بعض المكونات التي تساعد في الحفاظ على البشرة وجعلها متوهجة وجميلة في نفس الوقت، فخشب الصندل على سبيل المثال هو أحد العلاجات الطبيعية الفعالة للغاية للبشرة المتوهجة، ويقوم خشب الصندل بمعالجة حب الشباب والبثور والرؤوس السوداء وما إلى ذلك، ويعمل على تنظيم إنتاج الزيت، وتهدئة البشرة، ويغذي البشرة ويرطبها أيضًا.

ماسك مسحوق خشب الصندل وماء الورد لبشرة متوهجة

  • تخلط المكونات معًا وتحضر عجينة.
  • يوضع المزيج بالتساوي على الوجه والرقبة والانتظار لمدة من 15-20 دقيقة.
  • بعد ذلك القيام بتدليك الجلد بلطف بأطراف الأصابع المبللة.
  • يقوم الماسك بتقشير الجلد ويزيل الأوساخ والشوائب من المسام.
  • أخيرًا يُغسل بالماء البارد.
  • يمكن تكرار تطبيق هذا العلاج البسيط للبشرة المتوهجة بمسحوق خشب الصندل وماء الورد مرتين أو ثلاث مرات أسبوعياً.

فوائد ماسك مسحوق خشب الصندل وماء الورد

  • يعمل الماسك على جميع أنواع البشرة، حيث يساعد في الحصول على بشرة متوهجة وصحية.
  • يعتبر الماسك مهدئ للبشرة ويساعد أيضًا في توفير توهج البشرة الذي تريده الشخص ويحافظ على ترطيب البشرة وتجديدها ويجعلها ناعمة ونضرة، كما يمنح بشرة ناعمة وخالية من الشوائب ومتوهجة.
  • يشتهر الماسك بخصائصه المتوهجة والمرطبة للبشرة، ومن المعروف أيضًا أنه يحافظ على نضارة البشرة وإشراقها، حيث يضيف جمالًا وإشراقًا للبشرة ويوحد نسيجها.
  • يحتوي الماسك على مادة قابضة تتكون من خصائص مطهرة فهي تُضيف الإشراق على البشرة ويجعل البشرة تبدو أكثر إشراقًا وتوهجاً.
  • يعمل الماسك كعقار قابض ومطهر إذ يساعد في تنعيم البشرة، ويمنع ظهور الرؤوس السوداء والرؤوس البيضاء، يساعد في جعل البشرة متألقة ومتوهجة.

وفي النهاية يُعَدّ ماسك مسحوق خشب الصندل وماء الورد مذهل للحصول على بشرة متوهجة لاحتوائه على خصائص مضادة للأكسدة والتي تمنع تلف الجلد، فإن الاستخدام المنتظم لهذا الماسك يساعد أيضاً في الحصول على بشرة نظيفة خالية من العيوب من خلال تقشير البشرة بعمق وإزالة الأوساخ من المسام لتبدو البشرة متوهجة وموحدة.

المصدر: أقنعة طبيعية للبشرة، 2007، سير وتراجم وحياة الأعلام من الناس كتاب وصفات لجمالك من الطبيعة، 2008، أسماء بامعيبد كتاب جمال حواء للكاتب "يوسف أبو الحجاج الأقصري"// الطبعة الثانية 2010 كتاب أقنعة طبيعية لجمال وجهك للمؤلف "حسن رمال" ، 2005


شارك المقالة: