مقشر صودا الخبز وماء الورد للقدمين

اقرأ في هذا المقال


كل ما تحتاجه القدمين بعد يوم متعب هو مقشر صودا الخبز وماء الورد المهدئ للاسترخاء والراحة ويمكن أن يخفف أيضًا من الحكة والطفح الجلدي، ويوصى باستخدام مقشر القدم هذا خلال موسم الرياح الموسمية عندما تكون قدميك عرضة للعدوى.

مقشر صودا الخبز وماء الورد للقدمين

طريقة تحضير المقشر واستخدامه

  • يوضع على القدمين مع القيام بالتدليك بلطف لبعض الوقت.
  • يُترك لعدة دقائق أخرى ثم يتم غسله.
  • يمكن تكرار استخدام المقشر مرتين في الأسبوع.

فوائد مقشر صودا الخبز وماء الورد للقدمين

  • يعمل المقشر على تقشير البشرة بشكل جميل ويزيل كل أثر للأوساخ والشوائب كما أنه يساعد في تعزيز البشرة عن طريق إزالة السمرة والتصبغ، نظرًا لأن صودا الخبز لها خصائص مضادة للبكتيريا، فهي تساعد في حماية القدمين من العدوى البكتيرية والفطرية، مثل فطريات أظافر القدم.
  • يأتي المقشر بفوائد ترطيب مذهلة للبشرة ويجدد البشرة على الفور ويحسن نسيج البشرة بمرور الوقت، كما أنه يضيف دفعة من الترطيب والتغذية للبشرة ويحافظ عليها ناعمة وصحية.
  • يعد المقشر مصدر غني بالعناصر الغذائية الرائعة، مثل: الفيتامينات (A و B3 و C و E) بالإضافة إلى مركبات أخرى مضادة للأكسدة، ويحسن أيضًا من إفراز الدهون ويمنع جفاف الجلد، كما يمكن أن يعزز نمو الخلايا الجديدة، مما يجعل الجلد أكثر صحة.
  • يساعد فيتامين (ب 3) البشرة في الحفاظ على ترطيبها وصحتها ومضادات الأكسدة الرائعة التي تحمي البشرة من أضرار الجذور الحرة، ويعتبر الاستخدام المنتظم للمقشر فعال للغاية في استعادة توازن درجة الحموضة المثالية للبشرة.
  • إن مقشر صودا الخبز وماء الورد له خصائص مضادة للبكتيريا تساعد في الحفاظ على بشرة صحية وتزيل خلايا الجلد الميتة، بينما تعمل على ترطيب البشرة لجعلها ناعمة ونضرة.

العناية بالقدم هي الجزء الأكثر تجاهلًا في روتين العناية بالبشرة حيث أن العناية المناسبة بالقدمين أمر ضروري ويعتقد الكثير من الناس أن نظافة القدم هي انعكاس للنظافة العامة، حيث أن مقشر صودا الخبز وماء الورد يعتبر فعال ورائع للغاية عند استخدامه بشكل مستمر للحصول على أفضل النتائج.

المصدر: أقنعة طبيعية للبشرة، 2007، سير وتراجم وحياة الأعلام من الناسكتاب وصفات لجمالك من الطبيعة، 2008، أسماء بامعيبدكتاب أقنعة طبيعية لجمال وجهك للمؤلف "حسن رمال" ، 2005كتاب جمال حواء للكاتب "يوسف أبو الحجاج الأقصري"// الطبعة الثانية 2010


شارك المقالة: