الموقف النظري المعاصر لدراسة التغير الاجتماعي
تعتبر النظريات التطويرية من أهم المحاولات في دراسة التغير الاجتماعي ومحاولة تفسيرها وذلك من خلال إبراز عامل جوهري.
تعتبر النظريات التطويرية من أهم المحاولات في دراسة التغير الاجتماعي ومحاولة تفسيرها وذلك من خلال إبراز عامل جوهري.
مهما زادتالاختلافات في المفهومات المختلفة للتغير الاجتماعي فإن هناك مشاكل مشتركة بين المجتمعات يمكن تميزها في اغلب هذه المفهومات وهي المشاكل التي تواجه النظرية الاجتماعية والبحث الاجتماعي بشكل عام.
يعرّف علماء الاجتماع التغير الاجتماعي على أنه تغيرات في التفاعلات والعلاقات البشرية التي تحول المؤسسات الثقافية والاجتماعية
من أجل إحداث التغير يجب أن تكون هناك قوانين لإدارتها وتشغيلها بثبات ومرونة، حتى يتم الوصول إلى التغيير المطلوب
من أهم مظاهر التأثير غير المسبوق للتغيرات الاجتماعية السريعة خاصة على مستوى التكنولوجيا والعلوم في إطار ما يسمى بالثورة الصناعية الرابعة
أن أي تجاه يستمر خلال فترة من الزمن لا يمكن أن يتحول إلى قانون حتى لو استمر لفترة أطول مما كان متوقع وذلك لأنه من خلال ما يتم تعلمه من المجتمع الآن