قصة قصيدة أنا في حال تعالى الله
أما عن مناسبة قصيدة "أنا في حال تعالى الله" فيروى بأن أبو الشمقمق كان معتزلًا للناس، لا يختلط بهم إلا إذا اقتضت الحاجة إلى ذلك، وكان لا يخرج من بيته، وإذا أتاه أحد إلى باب بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا في حال تعالى الله" فيروى بأن أبو الشمقمق كان معتزلًا للناس، لا يختلط بهم إلا إذا اقتضت الحاجة إلى ذلك، وكان لا يخرج من بيته، وإذا أتاه أحد إلى باب بيته.
وهو مروان بن محمد الملقب بـأبو الشمقمق، هو أديب وشاعر الخرساني الأصل من نسل بنى أمية، حيث صُنِّف الشاعر أبو الشمقمق من شعراء الهجاء.
أما عن مناسبة قصيدة "وله لحية تيس وله منقار نسر" فيروى بأن حركة الصعلكة في العصر العباسي كانت مختلفة في أبعادها وأدواتها عن حركة الصعلكة في العصر الأموي والعصر الإسلامي.